- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تخشى إسرائيل تشجيع علاقات غرامية بين فتيات إسرائيليات وشبان فلسطينيين بحجة "ضرورة الحفاظ على الهوية القومية للمجتمع الإسرائيلي".
وتعتبر إسرائيل أي نوع من هذه "العلاقات الحميمية بين اليهود وغير اليهود تهديدا لفرادة الهوية"، بحسب ما ذكرت وزارة المعارف الإسرائيلية.
وجاء هذا الرفض تبريرا لرفض الوزارة الإسرائيلية طلبا بإدراج رواية عن قصة حب بين فلسطيني وإسرائيلية في مناهج المدارس الثانوية، لمخاوف من تشجيعها على إقامة علاقات غرامية بين إسرائيليات وفلسطينيين.
وكان معلمون طالبوا بوضع رواية "الجدار الحي" للمؤلفة دوريت رابينيان، التي تتناول قصة حب بين فتاة إسرائيلية وشاب فلسطيني، ضمن قائمة المؤلفات الأدبية، غير أن الوزارة اعتبرت أن محتواها غير مناسب لطلاب المدارس الثانوية، بحسب ما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.
ومن المبررات التي أوردتها الوزارة في رفضها لطلب المعلمين "ضرورة الحفاظ على الهوية القومية لكل فئات المجتمع الإسرائيلي"، مشيرة إلى أن "العلاقات الحميمة بين اليهود وغير اليهود تهدد فرادة الهوية".
وأشارت المسؤولة في وزارة المعارف داليا فينيغ، في رسالة كتبتها حول رفض إدراج الرواية، إلى عدم قدرة المراهقين على إدراك "أهمية الذوبان والتلاشي"، بحسب ما نقلت عنها صحيفة هآرتس الإسرائيلية.
واكتفت وزارة المعارف الإسرائيلية بالقول إن القرار اتخذ عقب موازنة "المزايا والعيوب" من دون أن تحدد أسباب رفض الرواية وفقا لبيان صدر الخميس حول أسباب رفض "الجدار الحي".
وتعتبر إسرائيل أي نوع من هذه "العلاقات الحميمية بين اليهود وغير اليهود تهديدا لفرادة الهوية"، بحسب ما ذكرت وزارة المعارف الإسرائيلية.
وجاء هذا الرفض تبريرا لرفض الوزارة الإسرائيلية طلبا بإدراج رواية عن قصة حب بين فلسطيني وإسرائيلية في مناهج المدارس الثانوية، لمخاوف من تشجيعها على إقامة علاقات غرامية بين إسرائيليات وفلسطينيين.
وكان معلمون طالبوا بوضع رواية "الجدار الحي" للمؤلفة دوريت رابينيان، التي تتناول قصة حب بين فتاة إسرائيلية وشاب فلسطيني، ضمن قائمة المؤلفات الأدبية، غير أن الوزارة اعتبرت أن محتواها غير مناسب لطلاب المدارس الثانوية، بحسب ما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.
ومن المبررات التي أوردتها الوزارة في رفضها لطلب المعلمين "ضرورة الحفاظ على الهوية القومية لكل فئات المجتمع الإسرائيلي"، مشيرة إلى أن "العلاقات الحميمة بين اليهود وغير اليهود تهدد فرادة الهوية".
وأشارت المسؤولة في وزارة المعارف داليا فينيغ، في رسالة كتبتها حول رفض إدراج الرواية، إلى عدم قدرة المراهقين على إدراك "أهمية الذوبان والتلاشي"، بحسب ما نقلت عنها صحيفة هآرتس الإسرائيلية.
واكتفت وزارة المعارف الإسرائيلية بالقول إن القرار اتخذ عقب موازنة "المزايا والعيوب" من دون أن تحدد أسباب رفض الرواية وفقا لبيان صدر الخميس حول أسباب رفض "الجدار الحي".