- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
اليابان في واجهة الحدث هذا الاسبوع.
الأمل بتغيير حكومي والعودة الى سياسة الدعم الاقتصادي القوي سيكون هذا الاسبوع الداعي لجذب انتباه المستثمرين واهتمامهم الى السوق الياباني . سوق الاسهم هو المعني الاول بالموضوع. هو تلقى الدعم - ولا يزال - من تراجع الين الملموس مقابل العملات الرئيسية الاخرى التي كانت تنافسه في قيمتها المتراجعة وتوفر لشركاتها المصدرة قدرة تنافسية اعلى من قدرة الشركات اليابانية. تراجع الين كان واضحا بنسبته العالية وهذا دفع بمؤشر الاسهم الياباني " نيكاي " الى تحقيق ما يزيد عن الاربعة بالمئة متجاوزا ال 9000 نقطة.
*
وماذا عن الانتخابات المبكرة وتأثيراتها؟
من المقرر ان تجري الانتخابات في ال 16 من ديسمبر القادم. من المتوقع ان يفوز الحزب الليبرالي الديمقراطي فيها. رئيس الحزب " شينزو آبي " كان قد اعلنها واضحة: هو سيعمل على دعم الاقتصاد بسياسة نقدية هجومية تقوم على التيسير الكمي ، كما انه لم يستبعد اتخاذ مقررات تقضي باعتماد سياسة الفائدة السلبية.
وماذا عن مقررات البنك المركزي المنتظر اجتماعه بداية الاسبوع؟
من غير المنتظر مبدئيا سماع قرارات غير عادية في هذا الاجتماع ( الثلاثاء القادم) . المرجح ان يكون موعد هذه المقررات بعد الانتخابات في اجتماع التاسع عشر من الشهر القادم.
الجدير بالذكر ان نهاية الاسبوع الماضي شهدت الساحة اليابانية التصويت على قوانين في البرلمان تسمح لبنك اليابان باصدار سندات جديدة. ايضا الكلام متزايد عن امكانية اقدام بنك الياابن على شراء سندات حكومية اجنبية كوسيلة محتملة لاضعاف الين اضافيا. ما تقدم يعني ان النية والتخطيط جديين هذه المرة لاضعاف الين.
*
وماذا عن اوروبا هذا الاسبوع؟
تحت المجهر سيكون اجتماع الزعماء الاوروبيين يومي 22 و 23 الشهر الجاري في بروكسل. المهم في الامر هو توقع اتخاذ قرار نهائي حول المساعدات المقررة لليونان.
*
وعن الوضع في الولايات المتحدة والدولار؟
من المرجح ان يكون الدولار امام مرحلة اصعب من التي شهدها مؤخرا. القوة التي اكتسبها لن تكون مستدامة. حتى قبل نهاية العام الحالي سيكون الدولار - تقديرا -* امام تحدٍ جديد يضطره الى التخلي عما تم تحقيقه. مقابل اليورو سيكون الى وضع اضعف وال 1.3500 هدف ترجيحي محتمل..
والسبب؟
الاتفاق على الميزانية وايجاد حل نهائي للخلافات بين الرئيس والكونجرس لن يكون بالامر السريع والسهل. لعبة عض الاصابع قد تطول وفي هذا اثقال على ال وول ستريت ورفع الطلب على السندات. الوضع في الشرق الاوسط من سيء الى أسوأ وفي هذا مدعاة لارتفاع الطلب بالمدى القريب على السندات والتردد في شراء كل ما يمت للمخاطرة بصلة. مقاس ال داو جونز لمحطات مقاومة مهمة يسمح بترجيح التوقع بان القمة قد تم مقاسها وان انزلاقات تراجعية قبل نهاية العام الحالي قد تكون قدرا لا مفر منه.
وعن السوق الاوروبي؟
ما يصح على الاميركي يصح ايضا على الاوروبي بالمدى المنظور. الداكس الالماني من المرجح ان يبقى ضمن نطاق التحركات الافقية التحصينية. لا توقعات لمستجدات بيانية محركة ايجابا حاليا.من الفيد تتبع اخبار القمة الاوروبية هذا الاسبوع.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
الأمل بتغيير حكومي والعودة الى سياسة الدعم الاقتصادي القوي سيكون هذا الاسبوع الداعي لجذب انتباه المستثمرين واهتمامهم الى السوق الياباني . سوق الاسهم هو المعني الاول بالموضوع. هو تلقى الدعم - ولا يزال - من تراجع الين الملموس مقابل العملات الرئيسية الاخرى التي كانت تنافسه في قيمتها المتراجعة وتوفر لشركاتها المصدرة قدرة تنافسية اعلى من قدرة الشركات اليابانية. تراجع الين كان واضحا بنسبته العالية وهذا دفع بمؤشر الاسهم الياباني " نيكاي " الى تحقيق ما يزيد عن الاربعة بالمئة متجاوزا ال 9000 نقطة.
*
وماذا عن الانتخابات المبكرة وتأثيراتها؟
من المقرر ان تجري الانتخابات في ال 16 من ديسمبر القادم. من المتوقع ان يفوز الحزب الليبرالي الديمقراطي فيها. رئيس الحزب " شينزو آبي " كان قد اعلنها واضحة: هو سيعمل على دعم الاقتصاد بسياسة نقدية هجومية تقوم على التيسير الكمي ، كما انه لم يستبعد اتخاذ مقررات تقضي باعتماد سياسة الفائدة السلبية.
وماذا عن مقررات البنك المركزي المنتظر اجتماعه بداية الاسبوع؟
من غير المنتظر مبدئيا سماع قرارات غير عادية في هذا الاجتماع ( الثلاثاء القادم) . المرجح ان يكون موعد هذه المقررات بعد الانتخابات في اجتماع التاسع عشر من الشهر القادم.
الجدير بالذكر ان نهاية الاسبوع الماضي شهدت الساحة اليابانية التصويت على قوانين في البرلمان تسمح لبنك اليابان باصدار سندات جديدة. ايضا الكلام متزايد عن امكانية اقدام بنك الياابن على شراء سندات حكومية اجنبية كوسيلة محتملة لاضعاف الين اضافيا. ما تقدم يعني ان النية والتخطيط جديين هذه المرة لاضعاف الين.
*
وماذا عن اوروبا هذا الاسبوع؟
تحت المجهر سيكون اجتماع الزعماء الاوروبيين يومي 22 و 23 الشهر الجاري في بروكسل. المهم في الامر هو توقع اتخاذ قرار نهائي حول المساعدات المقررة لليونان.
*
وعن الوضع في الولايات المتحدة والدولار؟
من المرجح ان يكون الدولار امام مرحلة اصعب من التي شهدها مؤخرا. القوة التي اكتسبها لن تكون مستدامة. حتى قبل نهاية العام الحالي سيكون الدولار - تقديرا -* امام تحدٍ جديد يضطره الى التخلي عما تم تحقيقه. مقابل اليورو سيكون الى وضع اضعف وال 1.3500 هدف ترجيحي محتمل..
والسبب؟
الاتفاق على الميزانية وايجاد حل نهائي للخلافات بين الرئيس والكونجرس لن يكون بالامر السريع والسهل. لعبة عض الاصابع قد تطول وفي هذا اثقال على ال وول ستريت ورفع الطلب على السندات. الوضع في الشرق الاوسط من سيء الى أسوأ وفي هذا مدعاة لارتفاع الطلب بالمدى القريب على السندات والتردد في شراء كل ما يمت للمخاطرة بصلة. مقاس ال داو جونز لمحطات مقاومة مهمة يسمح بترجيح التوقع بان القمة قد تم مقاسها وان انزلاقات تراجعية قبل نهاية العام الحالي قد تكون قدرا لا مفر منه.
وعن السوق الاوروبي؟
ما يصح على الاميركي يصح ايضا على الاوروبي بالمدى المنظور. الداكس الالماني من المرجح ان يبقى ضمن نطاق التحركات الافقية التحصينية. لا توقعات لمستجدات بيانية محركة ايجابا حاليا.من الفيد تتبع اخبار القمة الاوروبية هذا الاسبوع.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*