- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
سامسونج تخسر 400 مليون درهم في الامارات فقط بسبب هاتف النوت 7
بدأت، أمس، مراكز بيع منتجات سامسونغ في الدولة، والبالغ عددها 19 مركزاً، رد الأموال التي تسلمتها من عملاء الشركة عند شرائهم جهاز «غالاكسي نوت 7» المعيب، تنفيذاً للاتفاق بين وزارة الاقتصاد والشركة العالمية لضمان حقوق العملاء.
وقدر تجار أمس، خسائر سامسونغ من جهاز «غلاكسي نوت 7» المعيب في أسواق الإمارات وحدها، بـ400 مليون درهم، مؤكدين أن الجهاز كان يباع بسعر 3000 درهم.
وطرحت سامسونغ وفقاً لتصريحات الدكتور هاشم النعيمي، مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، أكثر من 100 ألف جهاز من «غالاكسي نوت 7» في بداية إطلاق الجهاز، تم بيع 30 ألف جهاز منها قبل الإعلان عن العيب التصنيعي الذي يؤدي إلى احتراق بطارية الجهاز، بينما بقي نحو 70 ألف جهاز عند كبار التجار.
وأكد تجار وموزعون أن سامسونغ الإمارات قامت بإعادة طرح أكثر من 30 ألف جهاز جديد، بعد حصولها على موافقة إحدى كبرى الشركات العالمية المتخصصة في الرقابة والفحص على الأجهزة بأن الجهاز آمن، وأخطرت هيئة تنظيم الاتصالات بذلك وحصلت على موافقتها لطرح الجهاز مرة أخرى، كما نظمت الشركة حملة استبدال الأجهزة المعيبة، إلا أن ظهور العيب التصنيعي مرة أخرى دفعها لوقف تصنيع الجهاز والإعلان عن سحبه من أسواق الإمارات ورد ثمن الجهاز للعملاء الذين اشتروه.
بدأت، أمس، مراكز بيع منتجات سامسونغ في الدولة، والبالغ عددها 19 مركزاً، رد الأموال التي تسلمتها من عملاء الشركة عند شرائهم جهاز «غالاكسي نوت 7» المعيب، تنفيذاً للاتفاق بين وزارة الاقتصاد والشركة العالمية لضمان حقوق العملاء.
وقدر تجار أمس، خسائر سامسونغ من جهاز «غلاكسي نوت 7» المعيب في أسواق الإمارات وحدها، بـ400 مليون درهم، مؤكدين أن الجهاز كان يباع بسعر 3000 درهم.
وطرحت سامسونغ وفقاً لتصريحات الدكتور هاشم النعيمي، مدير إدارة حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد، أكثر من 100 ألف جهاز من «غالاكسي نوت 7» في بداية إطلاق الجهاز، تم بيع 30 ألف جهاز منها قبل الإعلان عن العيب التصنيعي الذي يؤدي إلى احتراق بطارية الجهاز، بينما بقي نحو 70 ألف جهاز عند كبار التجار.
وأكد تجار وموزعون أن سامسونغ الإمارات قامت بإعادة طرح أكثر من 30 ألف جهاز جديد، بعد حصولها على موافقة إحدى كبرى الشركات العالمية المتخصصة في الرقابة والفحص على الأجهزة بأن الجهاز آمن، وأخطرت هيئة تنظيم الاتصالات بذلك وحصلت على موافقتها لطرح الجهاز مرة أخرى، كما نظمت الشركة حملة استبدال الأجهزة المعيبة، إلا أن ظهور العيب التصنيعي مرة أخرى دفعها لوقف تصنيع الجهاز والإعلان عن سحبه من أسواق الإمارات ورد ثمن الجهاز للعملاء الذين اشتروه.