- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قال رئيس البنك الإحتياطي الفدرالي في ولاية نيوروك وليام دادلي بأن الإقتصاد الأمريكي ما زال لم يتعافى بما فيه الكفاية حتى يقوم البنك الفدرالي بتقليص برنامج التخفيف الكمي، مشيراً إلى أنه ما زال هنالك حالة عدم يقين مالي مع وجود خطر كبير في الوقت الحالي.
ضمن الخطاب الذي القاه اليوم الإثنين في جامعة فوردهام، ذكر السيد دادلي بعض من المخاطر الرئيسية التي من المحتمل ان تواجها الولايات المتحدة خلال الفترة القادمة، والتي من ضمنهاتقرير الميزانية الإتحادية ومناقشات سقف الديون في الكونغرس والمستهلكين، بجانب مشكلة الشركات التي لاتنفق ما يكفي من المال.
وقام دادلي بربط تراجع الإقتصاد الامريكي وتدهوره في تخفيض الإنفاق العام الذي طبق مع بداية شهر اذار من العام الحالي والإرتفاع الحاد الأخير في أسعار الفائدة على المدى الطويل، مشيراً بأن صناع السياسة النقدية لدى الفدرالي الأمريكي يجب عليهم وبقوة التصدي للعقبات الإقتصادية
وقال دادلي بأن التوقعات هي ببساطة ليست جيدة بما يكفي بالنسبة للإحتياطي الفدرالي للبدء بتقليص برنامج شراء السندات (التخفيف الكمي)، والتي تبلغ حالياً 85 مليار دولار شهرياً تتضمن شراء سندات الخزينة بجانب شراء السندات المدعومة بقيمة الرهن العقاري.
هذا ويذكر بأن إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة الأخير، كان قد قرر بتثبيت أسعار الفائدة عند مستوياتها التاريخية المتدنية بين 0.0%-0.25% والإستمرار بالعمل ببرنامج التخفيف الكمي بواقع 85 مليار دولار شهرياً، بعدما كانت تشير التوقعات إلى تقليصها بواقع 10 مليار دولار، مما ساهم بإنخفاض الدولار وارتفاع الأسهم، الامريكي الذي ساهم بتضليل المستثمرين.
اخيراً عاد دادلي ليؤكد بان الشرطين الأساسين في تقليص برنامج التخفيف الكمي ما زلان لم يتحققان من اجل القيام بتقليص برنامج التخفيف الكمي، حيث ذكر بأن هذين الشرطين يتمثلان بـتحسن وهما تحسن البيانات الإقتصادية وخاصة قطاع العمل وعودة الثقة في الإقتصاد الامبريكي.
ضمن الخطاب الذي القاه اليوم الإثنين في جامعة فوردهام، ذكر السيد دادلي بعض من المخاطر الرئيسية التي من المحتمل ان تواجها الولايات المتحدة خلال الفترة القادمة، والتي من ضمنهاتقرير الميزانية الإتحادية ومناقشات سقف الديون في الكونغرس والمستهلكين، بجانب مشكلة الشركات التي لاتنفق ما يكفي من المال.
وقام دادلي بربط تراجع الإقتصاد الامريكي وتدهوره في تخفيض الإنفاق العام الذي طبق مع بداية شهر اذار من العام الحالي والإرتفاع الحاد الأخير في أسعار الفائدة على المدى الطويل، مشيراً بأن صناع السياسة النقدية لدى الفدرالي الأمريكي يجب عليهم وبقوة التصدي للعقبات الإقتصادية
وقال دادلي بأن التوقعات هي ببساطة ليست جيدة بما يكفي بالنسبة للإحتياطي الفدرالي للبدء بتقليص برنامج شراء السندات (التخفيف الكمي)، والتي تبلغ حالياً 85 مليار دولار شهرياً تتضمن شراء سندات الخزينة بجانب شراء السندات المدعومة بقيمة الرهن العقاري.
هذا ويذكر بأن إجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة الأخير، كان قد قرر بتثبيت أسعار الفائدة عند مستوياتها التاريخية المتدنية بين 0.0%-0.25% والإستمرار بالعمل ببرنامج التخفيف الكمي بواقع 85 مليار دولار شهرياً، بعدما كانت تشير التوقعات إلى تقليصها بواقع 10 مليار دولار، مما ساهم بإنخفاض الدولار وارتفاع الأسهم، الامريكي الذي ساهم بتضليل المستثمرين.
اخيراً عاد دادلي ليؤكد بان الشرطين الأساسين في تقليص برنامج التخفيف الكمي ما زلان لم يتحققان من اجل القيام بتقليص برنامج التخفيف الكمي، حيث ذكر بأن هذين الشرطين يتمثلان بـتحسن وهما تحسن البيانات الإقتصادية وخاصة قطاع العمل وعودة الثقة في الإقتصاد الامبريكي.