إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس
إفتح حسابك مع تيكيمل

"داو جونز" يسجل 131 نقطة صعود، فهل تشتري انخفاض وول ستريت؟

لجنة الأخبار

مشرف
طاقم الإدارة
المشاركات
7,533
الإقامة
عرب فوركس

xm    xm

 

 

-----.jpg


ارتدت وول ستريت من انخفاضات جلسة تداول يوم الجمعة، بدعم من أسهم التكنولوجيا، وأسهم القطاعات الدورية مثل قطاعي المال والصناعة.

ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنهاية الجلسة بـ 131 نقطة بنسبة 0.48%، بينما ارتفع إس آند بي 500 بنسبة 0.08%، وصعد مؤشر ناسداكبنسبة 0.70%.

بدأ الضعف يطال الأسهم التكنولوجية شيئًا فشيء هذا الأسبوع، لتصل لأضعف المستويات منذ 5 فبراير، بقيادة: شركة فيس بوك (NASDAQ:FB)، وألفابيت (جوجل) (NASDAQ:GOOG)، وشركة أمازون دوت كوم (NASDAQ:AMZN)، وشركة آبل (NASDAQ:AAPL).

وأصبحت آبل تحت ضغط متزايد، بعد رفع جي بي مورجان (NYSE:JPM) مخاوف تباطؤ المبيعات قبل إصدار هواتف الجيل الخامس هذا العام.

كان هناك اعتدالًا في الزهم، بالنسبة لهواتف آيفون إس إي، وتباطؤ في مبيعات آيفون 11، وفق مذكرة من ساميك تشاتيرجي، محلل جي بي مورجان، ويستند لبيانات من أبحاث وايف 7.

ولزيادة المخاوف حول نمو آبل، راجعت الشركة يوم الجمعة قواعد آبل ستور، بما يؤثر تأثيرًا مباشرًا على خدمات الألعاب، قبل إصدار النسخة الجديدة من برمجيات آيفون قبل نهاية الشهر.

ويعود المستثمرون إلى القطاعات الدورية، بينما تلتقط أسهم التكنولوجيا الأنفاس، وتميل الأسهم الدورية لتحسن الأداء مع زيادة قوة الاقتصاد.

ومع تحفيزات الفيدرالي المنتظر تمديدها لفترة طويلة من الوقت، يرى بعض المستثمرين أن أسهم القيمة جاهزة لتكوين طلب.

يقول مؤسس فانسترات، توم لي: "إجمالًا، لو ظل الفيدرالي على الموقف الميسر، والسياسة النقدية المسهلة، سيساند الأسواق. بعبارة أخرى، يجب شراء الانخفاض الحالي."

ويرى لي أن أفضل الأسهم هي الأسهم المحصنة ضد الوباء. فتلك الأسهم "ستكون ذات جدوى ربحية للمساهمين في 2021، ولذا نرى معدل مخاطرة لمكافأة أفضل."

على جانب تقارير الأرباح، هبطت بيلتون إنترأكتيف Peloton Interactive Inc (NASDAQ:PTON) بأكثر من 3%، على الرغم من النتائح الأفضل من المتوقع، والتوقعات المحسنة.

بينما تعاني أوراكل مجموعة أوراكل (NYSE:ORCL) للتقدم، رغم التقرير الربعي المتوفق على التوقعات من حيث الهوامش الربحية، والعوائد.

وظلت أسهم قطاع الطاقة متخلفة مع تراجع أسعار النفط، والسبب في هذا ضخ الإمارات العربية المتحدة كمية أكبر من المتفق عليه، بما يعني عدم الالتزام بتخفيض أوبك.
 
عودة
أعلى