- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة قائمة «أفضل دولة عربية يولد فيها الطفل في 2013»، وفقا لدراسة أميركية صنفت 80 دولة وفق 11 معيارا لتحديد «البلد الذي سيوفر أفضل الفرص لحياة صحية وآمنة ومزدهرة في السنوات المقبلة».
واحتلت سويسرا المرتبة الأولى عالميا على القائمة بـ8.12 نقطة، تلتها على التوالي أستراليا ثم النرويج. ونالت الولايات المتحدة وألمانيا، أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم، المركز الـ16، بينما حصلت اليابان على المركز الـ25، وكانت بريطانيا وفرنسا في مراكز أسوأ. وكشفت الدراسة عن أن الأفضل للمولود الجديد أن يحمل الجنسية التايوانية من الجنسية الأميركية أو الألمانية، بسبب تحسن معايير الصحة والمعيشة. وعلى الرغم من النمو المثير للإعجاب في آسيا، والتراجع الاقتصادي في أوروبا، فستظل عوامل، مثل الحقوق السياسية والمعايير الصحية، تجعل العالم الغربي المكان الأكثر رغبة للاستقرار فيه.
وحددت الدراسة الدول الأكثر سوءا وهي أنغولا وكازاخستان وأوكرانيا لكنها اشارت ايضا الى سيريلانكا التي تفيض بالعنف الطائفي أو فيتنام القمعية أو حتى سوريا. وتأتي باكستان في مرتبة أعلى من أنغولا أو أوكرانيا، لكنها لا تزال أدنى من كازاخستان.
واعتمدت الدراسة على بيانات كمية مثل الفرص الاقتصادية والمعايير الصحية والحريات السياسية والدراسات الاستقصائية لجودة الحياة والتوقعات الاقتصادية لعام 2030. كما وضعت المساواة بين الجنسين والأمن الوظيفي (كما تقيسها إحصاءات البطالة) ومعدلات جرائم العنف والمناخ في الحسبان.
واحتلت سويسرا المرتبة الأولى عالميا على القائمة بـ8.12 نقطة، تلتها على التوالي أستراليا ثم النرويج. ونالت الولايات المتحدة وألمانيا، أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم، المركز الـ16، بينما حصلت اليابان على المركز الـ25، وكانت بريطانيا وفرنسا في مراكز أسوأ. وكشفت الدراسة عن أن الأفضل للمولود الجديد أن يحمل الجنسية التايوانية من الجنسية الأميركية أو الألمانية، بسبب تحسن معايير الصحة والمعيشة. وعلى الرغم من النمو المثير للإعجاب في آسيا، والتراجع الاقتصادي في أوروبا، فستظل عوامل، مثل الحقوق السياسية والمعايير الصحية، تجعل العالم الغربي المكان الأكثر رغبة للاستقرار فيه.
وحددت الدراسة الدول الأكثر سوءا وهي أنغولا وكازاخستان وأوكرانيا لكنها اشارت ايضا الى سيريلانكا التي تفيض بالعنف الطائفي أو فيتنام القمعية أو حتى سوريا. وتأتي باكستان في مرتبة أعلى من أنغولا أو أوكرانيا، لكنها لا تزال أدنى من كازاخستان.
واعتمدت الدراسة على بيانات كمية مثل الفرص الاقتصادية والمعايير الصحية والحريات السياسية والدراسات الاستقصائية لجودة الحياة والتوقعات الاقتصادية لعام 2030. كما وضعت المساواة بين الجنسين والأمن الوظيفي (كما تقيسها إحصاءات البطالة) ومعدلات جرائم العنف والمناخ في الحسبان.