اسامه المحامده
عضو مميز
- المشاركات
- 2,088
- الإقامة
- jordan
سرايا - ذكرت وكالة رويترز نقلاً عن ناشط سوري معارض إن اشتباكا شاركت فيه المدرعات اندلع في وقت متأخر يوم الجمعة بين القوات الأردنية والسورية في منطقة حدودية تستخدم ممرا للاجئين الفارين من سوريا.
وقال الناشط الذي شاهد الواقعة ان القتال وقع في منطقة تل شهاب- الطرة بعد محاولة عدد من اللاجئين السوريين العبور الى الأردن.
من ناحيتها ذكرت صحيفة الغد أن مصدراً أمنياً نفى وقوع أي اشتباكات بين الجيشين الأردني والسوري فجر أمس الجمعة على الشريط الحدودي المحاذي لمنطقة الطرة الأردنية.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أن أصوات القذائف والأعيرة النارية عائدة الى وقوع اشتباكات بين الجيشين السوري النظامي والحر، لافتا الى أن الاشتباكات كانت قريبة من الشريط الحدودي وكانت أصوات تبادل إطلاق النار عالية ومسموعة داخل الأراضي الأردنية بشكل واضح.
وكان المركز الإعلامي التابع للجيش الحر كشف عن تعزيزات عسكرية سورية كبيرة على حدودها مع الأردن، مؤكدا أن هذه التعزيزات وصلت صباح أمس، مشيرا إلى أنها الأكبر والأضخم منذ بداية الأحداث.
إلى ذلك، اجتاز فجر أمس قرابة 300 لاجئ سوري الشيك الحدودي إلى الأردن، وفق مصدر أمني.
وأشار إلى أن قوات الجيش الأردني نقلتهم إلى مراكز إيواء في مدينة الرمثا المتاخمة للحدود الأردنية - السورية، تمهيدا لنقلهم إلى مخيم الزعتري في المفرق.
وقال الناشط الذي شاهد الواقعة ان القتال وقع في منطقة تل شهاب- الطرة بعد محاولة عدد من اللاجئين السوريين العبور الى الأردن.
من ناحيتها ذكرت صحيفة الغد أن مصدراً أمنياً نفى وقوع أي اشتباكات بين الجيشين الأردني والسوري فجر أمس الجمعة على الشريط الحدودي المحاذي لمنطقة الطرة الأردنية.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أن أصوات القذائف والأعيرة النارية عائدة الى وقوع اشتباكات بين الجيشين السوري النظامي والحر، لافتا الى أن الاشتباكات كانت قريبة من الشريط الحدودي وكانت أصوات تبادل إطلاق النار عالية ومسموعة داخل الأراضي الأردنية بشكل واضح.
وكان المركز الإعلامي التابع للجيش الحر كشف عن تعزيزات عسكرية سورية كبيرة على حدودها مع الأردن، مؤكدا أن هذه التعزيزات وصلت صباح أمس، مشيرا إلى أنها الأكبر والأضخم منذ بداية الأحداث.
إلى ذلك، اجتاز فجر أمس قرابة 300 لاجئ سوري الشيك الحدودي إلى الأردن، وفق مصدر أمني.
وأشار إلى أن قوات الجيش الأردني نقلتهم إلى مراكز إيواء في مدينة الرمثا المتاخمة للحدود الأردنية - السورية، تمهيدا لنقلهم إلى مخيم الزعتري في المفرق.
