- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
حذرت وكالة التصنيف الإئتماني ستاندرد آند بورز اليوم الخميسي بأن أزمة منطقة اليورو قد دخلت "مرحلة النمو العنيد الهادئ" فيما تقول بأنها مرحلة جديدة في الأزمة الاقتصادية في المنطقة.
وقد جاء التحذير وسط البيانات الجديدة التي أظهرت تفاقم الانكماش في اقتصاد القطاع الخاص الفرنسي خلال أكتوبر/تشرين الأول.
تراجع مؤشر مدراء المشتريات التصنيعي المركب الفرنسي إلى 48.0 خلال الشهر الحالي مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت 48.4 خلال سبتمبر/أسلول، وجاءت القراءة مسجلة أدنى مستوى منذ شباط/فبراير.
وقد أطلق على فرنسا خلال الأشهر الأخيرة اسم "الرجل المريض"، حيث فشل الناتج المحلي الإجمالي من التوسع خلال الربع الثاني من العام الحالي بعد أن أظهر الاقتصاد توقف التوسع خلال الربع الأول.
وبحسب البنك المركزي الفرنسي فإنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الفرنسي بنسبة 0.2% خلال الربع الثالث.
قامت وكالة ستاندرد آند بورز بتعديل توقعاتها للتصنيف السيادي طويل الأجل لفرنسا إلى سلبي في وقت سابق من الشهر الحالي، بجانب تخيض تصنيف فنلندا إلى "ايه اي+"، في حين تبقى ألمانيا ولوكسمبورغ في منطقة اليورو محتفظتان بالتصنيف الممتاز عند "ايه ايه ايه".
تبقى حالة عدم اليقين تدور في الأسواق الأوروبية خصوصاً بعد البيانات السلبية التي صدرت في الآونة الأخيرة بجانب قيام وكالات التصنيف الإئتماني بتخفيض التصنيف السيادي لبعض دول أوروبا.
وتستمر منطقة اليورو في التخبط خلال الفترة القادمة وتحتاج لوقت كي تستطيع النهوض مجدداً من الأزمة المالية التي كبّدت الدول الكثير من الخسائر.
وقد جاء التحذير وسط البيانات الجديدة التي أظهرت تفاقم الانكماش في اقتصاد القطاع الخاص الفرنسي خلال أكتوبر/تشرين الأول.
تراجع مؤشر مدراء المشتريات التصنيعي المركب الفرنسي إلى 48.0 خلال الشهر الحالي مقارنة بالقراءة السابقة التي سجلت 48.4 خلال سبتمبر/أسلول، وجاءت القراءة مسجلة أدنى مستوى منذ شباط/فبراير.
وقد أطلق على فرنسا خلال الأشهر الأخيرة اسم "الرجل المريض"، حيث فشل الناتج المحلي الإجمالي من التوسع خلال الربع الثاني من العام الحالي بعد أن أظهر الاقتصاد توقف التوسع خلال الربع الأول.
وبحسب البنك المركزي الفرنسي فإنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الفرنسي بنسبة 0.2% خلال الربع الثالث.
قامت وكالة ستاندرد آند بورز بتعديل توقعاتها للتصنيف السيادي طويل الأجل لفرنسا إلى سلبي في وقت سابق من الشهر الحالي، بجانب تخيض تصنيف فنلندا إلى "ايه اي+"، في حين تبقى ألمانيا ولوكسمبورغ في منطقة اليورو محتفظتان بالتصنيف الممتاز عند "ايه ايه ايه".
تبقى حالة عدم اليقين تدور في الأسواق الأوروبية خصوصاً بعد البيانات السلبية التي صدرت في الآونة الأخيرة بجانب قيام وكالات التصنيف الإئتماني بتخفيض التصنيف السيادي لبعض دول أوروبا.
وتستمر منطقة اليورو في التخبط خلال الفترة القادمة وتحتاج لوقت كي تستطيع النهوض مجدداً من الأزمة المالية التي كبّدت الدول الكثير من الخسائر.