- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
يقضي الإنسان ثلث حياته نائما، ويُعتبر النوم عنصرا مهما، كونه الوقت المخصص لراحة كافة أعضاء الجسم.
وكشفت دراسة حديثة أن معظم الناس لا ينامون مدة كافية، خاصة سكان دول الخليج وشرق آسيا.
وقالت الدراسة إن معظم الناس حول العالم ينامون نوما هنيئا يوم الأربعاء، باستثناء سكان دول الخليج الذين ينامون بشكل أفضل ولمدة أطول يوم الخميس.
أما معدل ساعات النوم في الخليج، خاصة في الكويت والسعودية والإمارات فلا يتعدى 7 ساعات.
أما البلدان الأوروبية مثل ألمانيا وانجلترا وفرنسا فيصل معدل ساعات نوم سكانها إلى 7.5 ساعة.
أما في اليابان والصين فيبلغ معدل نوم السكان هناك 6.5 ساعة.
وخلصت الدراسة إلى أن سكان دول الخليج وشرق آسيا لا ينامون مدة كافية.
وبحسب مؤسسة النوم الوطنية، على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما النوم مدة تصل من 7 إلى 8 ساعات في اليوم للحفاظ على أسلوب حياة صحي.
وتسبب قلة النوم مشاكل صحية عدة، أبرزها الاكتئاب وأمراض القلب والسكتات الدماغية.
أما الذين يحرصون على أخذ قسط كاف من النوم، فهم يتمتعون بصحة عقلية أفضل، كما أنهم أقل عرضة لزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
وربط الباحثون بين تدني ساعات النوم واستخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، والتي تعيق عمل هورمون الميلاتونين المسؤول عن النوم.
وكشفت دراسة حديثة أن معظم الناس لا ينامون مدة كافية، خاصة سكان دول الخليج وشرق آسيا.
وقالت الدراسة إن معظم الناس حول العالم ينامون نوما هنيئا يوم الأربعاء، باستثناء سكان دول الخليج الذين ينامون بشكل أفضل ولمدة أطول يوم الخميس.
أما معدل ساعات النوم في الخليج، خاصة في الكويت والسعودية والإمارات فلا يتعدى 7 ساعات.
أما البلدان الأوروبية مثل ألمانيا وانجلترا وفرنسا فيصل معدل ساعات نوم سكانها إلى 7.5 ساعة.
أما في اليابان والصين فيبلغ معدل نوم السكان هناك 6.5 ساعة.
وخلصت الدراسة إلى أن سكان دول الخليج وشرق آسيا لا ينامون مدة كافية.
وبحسب مؤسسة النوم الوطنية، على الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما النوم مدة تصل من 7 إلى 8 ساعات في اليوم للحفاظ على أسلوب حياة صحي.
وتسبب قلة النوم مشاكل صحية عدة، أبرزها الاكتئاب وأمراض القلب والسكتات الدماغية.
أما الذين يحرصون على أخذ قسط كاف من النوم، فهم يتمتعون بصحة عقلية أفضل، كما أنهم أقل عرضة لزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول.
وربط الباحثون بين تدني ساعات النوم واستخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، والتي تعيق عمل هورمون الميلاتونين المسؤول عن النوم.