بينما كان «ألبرت أينشتاين» في احدى الحفلات، اقتربت منه سيدة وطلبت منه أن يشرح النظرية النسبية، فروى لها القصة التالية:
ـ كنت ذات مرة مع رجل كفيف البصر فذكرت له انني أحب الحليب..
سألني:
ـ ماهو الحليب؟
قلت له:
ـ إنه سائل ذو لون أبيض.
قال:
ـ انني أعرف ماهو السائل..لكن ما هو اللون الأبيض؟
قلت:
ـ إنه ريش البجع.
قال:
ـ أما الريش فاني أعرفه..لكن ماهو البجع؟
قلت:
ـ إنه طائر رقبته ملتوية.
قال:
ـ إنني أعرف الرقبة، لكن مامعنى ملتوية؟
عندئذ أخذت ذراعه ومددتها ثم ثنيتها وقلت: «هذا معنى الالتواء»
قال الرجل:
ـ آه، الآن عرفت ماهو الحليب.
أينشتاين للسيدة:
ـ والآن ياسيدتي. أما زلت ترغبين في أن أشرح لك النظرية النسبية؟؟
ـ كنت ذات مرة مع رجل كفيف البصر فذكرت له انني أحب الحليب..
سألني:
ـ ماهو الحليب؟
قلت له:
ـ إنه سائل ذو لون أبيض.
قال:
ـ انني أعرف ماهو السائل..لكن ما هو اللون الأبيض؟
قلت:
ـ إنه ريش البجع.
قال:
ـ أما الريش فاني أعرفه..لكن ماهو البجع؟
قلت:
ـ إنه طائر رقبته ملتوية.
قال:
ـ إنني أعرف الرقبة، لكن مامعنى ملتوية؟
عندئذ أخذت ذراعه ومددتها ثم ثنيتها وقلت: «هذا معنى الالتواء»
قال الرجل:
ـ آه، الآن عرفت ماهو الحليب.
أينشتاين للسيدة:
ـ والآن ياسيدتي. أما زلت ترغبين في أن أشرح لك النظرية النسبية؟؟