شركة شل تخطط للاستغناء عن ألف وظيفة إضافية
تقول الشركة إنها تستثمر على نطاق واسع في مشروعات جديدة
تخطط شركة شل النفطية العملاقة للاستغناء عن ألف وظيفة إضافية مع نهاية السنة المقبلة كجزء من برنامجها لتقليص المصاريف.
لكن شركة شل الإنجليزية-الهولندية لم تدل بأي تفاصيل بشأن القطاعات التي ستشملها التسريحات المنتظرة.
وقال كبير المديرين التنفيذين في الشركة، بيتر فوصر، إن شل أصبحت "معقدة وبطيئة أكثر مما نرغب فيه".
وتقول الشركة إنها تستثمر على نطاق واسع في مشروعات جديدة، متوقعة أن ترى الإنتاج يرتفع بشكل كبير خلال السنتين المقبلتين.
وكانت الشركة قد أعلنت في الشهر الماضي عن انخفاض أرباحها بشدة خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من عام 2009 بسبب تراجع الطلب على النفط نظرا للوضع الاقتصادي في العالم.
وأضافت الشركة أنها ستستغني عن ألفي وظيفة بحلول نهاية عام 2011 علما بأنها سبق أن أعلنت عن الاستغناء عن ألف وظيفة.
وتابعت الشركة أنها ستخفض المصاريف بقيمة مليار دولار خلال السنة الجارية.
وقالت شل إنها تتوقع أن يرتفع الإنتاج بـ 3.5 مليون برميل في اليوم في عام 2012 أي بزيادة تفوق 10 في المئة مقارنة مع مستويات عام 2009.
ومن المنتظر أن تزيد السيولة النقدية في الشركة بنسبة 50 في المئة في حال استقرار سعر النفط عند 60 دولارا للبرميل وبنسبة 80 في المئة في حال وصول السعر إلى 80 دولارا للبرميل.
تقول الشركة إنها تستثمر على نطاق واسع في مشروعات جديدة
تخطط شركة شل النفطية العملاقة للاستغناء عن ألف وظيفة إضافية مع نهاية السنة المقبلة كجزء من برنامجها لتقليص المصاريف.
لكن شركة شل الإنجليزية-الهولندية لم تدل بأي تفاصيل بشأن القطاعات التي ستشملها التسريحات المنتظرة.
وقال كبير المديرين التنفيذين في الشركة، بيتر فوصر، إن شل أصبحت "معقدة وبطيئة أكثر مما نرغب فيه".
وتقول الشركة إنها تستثمر على نطاق واسع في مشروعات جديدة، متوقعة أن ترى الإنتاج يرتفع بشكل كبير خلال السنتين المقبلتين.
وكانت الشركة قد أعلنت في الشهر الماضي عن انخفاض أرباحها بشدة خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من عام 2009 بسبب تراجع الطلب على النفط نظرا للوضع الاقتصادي في العالم.
وأضافت الشركة أنها ستستغني عن ألفي وظيفة بحلول نهاية عام 2011 علما بأنها سبق أن أعلنت عن الاستغناء عن ألف وظيفة.
وتابعت الشركة أنها ستخفض المصاريف بقيمة مليار دولار خلال السنة الجارية.
وقالت شل إنها تتوقع أن يرتفع الإنتاج بـ 3.5 مليون برميل في اليوم في عام 2012 أي بزيادة تفوق 10 في المئة مقارنة مع مستويات عام 2009.
ومن المنتظر أن تزيد السيولة النقدية في الشركة بنسبة 50 في المئة في حال استقرار سعر النفط عند 60 دولارا للبرميل وبنسبة 80 في المئة في حال وصول السعر إلى 80 دولارا للبرميل.