- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أعلن علماء الفلك أن كويكباً يعادل حجمه ثلاثة أضعاف حجم ملعب كرة قدم على وشك أن يمر بالقرب من الأرض في 17 من الشهر الجاري فبراير، أي يوم الاثنين، ويسير الكويكب بسرعة 43 ألف كلم بالساعة نحو الأرض.
وذكر العلماء أنه لا داعي للذعر من هذه الصخرة، ودعوا العالم لمشاهدتها عبر الإنترنيت، وذلك بواسطة كاميرات موقع "slooh.com"، أو بتحميل التطبيق الخاص بالموقع على أجهزة الآيباد، وذلك بحسب موقع هوف بوست تيتش.
ويتابع الموقع الذي يثبت كاميراته في السماء فوق جزر الكناري بشكل روتيني، حركة الكواكب الخطيرة، والتي تسبب أضرارا خطيرة إذا ارتطمت بالأرض، ويهدف الموقع أيضاً إلى زيادة الوعي حول مخاطر الكويكبات وتجنيد أفراد من الجمهور للمساعدة في عمليات المسح للسماء، وذلك عبر التلسكوبات الروبوتية.
ويقول بول كوكس المدير التقني والباحث في شركة scholl "إن اكتشاف هذه الكويكبات وخطرها في بعض الأحيان يكون قبل أيام فقط من توجهها نحو الأرض، ونشرنا هذه الحملة لمشاركة الناس في عملية المراقبة عبر الروبوتات لمساعدتنا في مراقبة هذه الصخور الفضائية والتنبه لخطرها قبل وصولها إلى الأرض".
ويأتي مرور هذا الكويكب الجديد والمعروف باسم (NEA 2000 EM26)، بعد مرور عام على انفجار كويكب على بعد 30 متراً تقريباً فوق تشيليابينسك في روسيا، والذي أسفر عن إصابة أكثر من 1000 شخص.
وذكر العلماء أنه لا داعي للذعر من هذه الصخرة، ودعوا العالم لمشاهدتها عبر الإنترنيت، وذلك بواسطة كاميرات موقع "slooh.com"، أو بتحميل التطبيق الخاص بالموقع على أجهزة الآيباد، وذلك بحسب موقع هوف بوست تيتش.
ويتابع الموقع الذي يثبت كاميراته في السماء فوق جزر الكناري بشكل روتيني، حركة الكواكب الخطيرة، والتي تسبب أضرارا خطيرة إذا ارتطمت بالأرض، ويهدف الموقع أيضاً إلى زيادة الوعي حول مخاطر الكويكبات وتجنيد أفراد من الجمهور للمساعدة في عمليات المسح للسماء، وذلك عبر التلسكوبات الروبوتية.
ويقول بول كوكس المدير التقني والباحث في شركة scholl "إن اكتشاف هذه الكويكبات وخطرها في بعض الأحيان يكون قبل أيام فقط من توجهها نحو الأرض، ونشرنا هذه الحملة لمشاركة الناس في عملية المراقبة عبر الروبوتات لمساعدتنا في مراقبة هذه الصخور الفضائية والتنبه لخطرها قبل وصولها إلى الأرض".
ويأتي مرور هذا الكويكب الجديد والمعروف باسم (NEA 2000 EM26)، بعد مرور عام على انفجار كويكب على بعد 30 متراً تقريباً فوق تشيليابينسك في روسيا، والذي أسفر عن إصابة أكثر من 1000 شخص.