- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
حذر صندوق النقد الدولي من أن تعافي الاقتصاد العالمي ربما يكون "أقل قوة من المتوقع"، ودعا إلى بذل المزيد لتعزيز المعروض النقدي العالمي.
وقالت رئيسة الصندوق، كريستين لاغارد، إن "النشاط العالمي يتحسن لكن الزخم ربما يكون أقل قوة مما توقعناه لأن النمو المحتمل أضعف والاستثمار مازال ضعيفا."
وأضافت لاغارد أنه "بالرغم من العديد من الاستجابات للأزمة، فإن التعافي متواضع ومنهك وواهن. وسوف تصل الإجراءات الهادفة لتعزيز الطلب إلى حدودها القصوى بالرغم من الإرادة الحسنة للمصارف المركزية."
واستطردت قائلة إنه "لهذا ينبغي علينا أن نتخذ خطوات لتعزيز الجهود لتقوية النمو. هذه هي الفرصة في عدد من الدول لإعادة إطلاق الاستثمار بدون تهديد جدوى التمويل العام."
وبالرغم من التحذيرات، توقعت لاغارد أن يتحسن النشاط الاقتصادي العالمي في النصف الثاني من عام 2014، وأن تزيد وتيرته في العام المقبل.
وجاء حديث رئيسة صندوق النقد الدولي أمام مؤتمر في بلدة اكس ان بروفانس، جنوبي فرنسا.
وفي يونيو/ حزيران، أعلن صندوق النقد الدولي أن الانتعاش الاقتصادي في منطقة اليورو ليس قويا بما يكفي، مشيرا إلى أن البنك المركزي الأوروبي ينبغي أن يفكر في شراء أصول مالية إذا استمر التضخم عند مستويات منخفضة.
وقد تمكنت بعض الدول، ومن بينها فرنسا وألمانيا، من العودة إلى مستويات النشاط الاقتصادي قبل الأزمة، لكن منطقة اليورو ككل لم تعد بعد لتلك المستويات.
وقالت رئيسة الصندوق، كريستين لاغارد، إن "النشاط العالمي يتحسن لكن الزخم ربما يكون أقل قوة مما توقعناه لأن النمو المحتمل أضعف والاستثمار مازال ضعيفا."
وأضافت لاغارد أنه "بالرغم من العديد من الاستجابات للأزمة، فإن التعافي متواضع ومنهك وواهن. وسوف تصل الإجراءات الهادفة لتعزيز الطلب إلى حدودها القصوى بالرغم من الإرادة الحسنة للمصارف المركزية."
واستطردت قائلة إنه "لهذا ينبغي علينا أن نتخذ خطوات لتعزيز الجهود لتقوية النمو. هذه هي الفرصة في عدد من الدول لإعادة إطلاق الاستثمار بدون تهديد جدوى التمويل العام."
وبالرغم من التحذيرات، توقعت لاغارد أن يتحسن النشاط الاقتصادي العالمي في النصف الثاني من عام 2014، وأن تزيد وتيرته في العام المقبل.
وجاء حديث رئيسة صندوق النقد الدولي أمام مؤتمر في بلدة اكس ان بروفانس، جنوبي فرنسا.
وفي يونيو/ حزيران، أعلن صندوق النقد الدولي أن الانتعاش الاقتصادي في منطقة اليورو ليس قويا بما يكفي، مشيرا إلى أن البنك المركزي الأوروبي ينبغي أن يفكر في شراء أصول مالية إذا استمر التضخم عند مستويات منخفضة.
وقد تمكنت بعض الدول، ومن بينها فرنسا وألمانيا، من العودة إلى مستويات النشاط الاقتصادي قبل الأزمة، لكن منطقة اليورو ككل لم تعد بعد لتلك المستويات.