- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أصبح من السهل على علماء النفس عمل الدراسات النفسية حول البشر دون أن يطلبوا الكثير من المتطوعين كالسابق، فقط عن طريق تصرفاهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقد فتح هذا الأمر باب دراسة تفسير نوع الصور الشخصية من حيث نفسية المستخدمين أو طبيعة شخصياتهم.
فأولائك الذين يشعرون بتأنيب دائم للضمير يضعون صورة فردية يظهر وجههم فيها بكل وضوح، وليس في مجموعة، كما يميلون إلى توضيح المشاعر الإيجابية في تلك الصورة.
بينما يضع الأشخاص المنفتحون ومحبي الحياة صوراً فنية وتصميمات بديعة.
ويضع الأشخاص العصابيين صوراً غير واضحة المعالم أو ذات تصميمات مبهمة ولا يضعون وجوههم واضحة مطلقاً.
وبالرغم من أن هذا التحليل ليس معتمداً بأنه موثوقٌ منه بنسبة 100% إلا أنه يعد خطوة نحو اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي بمثابة منصة للعلماء تسمح بالمزيد من الدراسات.
وقد فتح هذا الأمر باب دراسة تفسير نوع الصور الشخصية من حيث نفسية المستخدمين أو طبيعة شخصياتهم.
فأولائك الذين يشعرون بتأنيب دائم للضمير يضعون صورة فردية يظهر وجههم فيها بكل وضوح، وليس في مجموعة، كما يميلون إلى توضيح المشاعر الإيجابية في تلك الصورة.
بينما يضع الأشخاص المنفتحون ومحبي الحياة صوراً فنية وتصميمات بديعة.
ويضع الأشخاص العصابيين صوراً غير واضحة المعالم أو ذات تصميمات مبهمة ولا يضعون وجوههم واضحة مطلقاً.
وبالرغم من أن هذا التحليل ليس معتمداً بأنه موثوقٌ منه بنسبة 100% إلا أنه يعد خطوة نحو اعتبار وسائل التواصل الاجتماعي بمثابة منصة للعلماء تسمح بالمزيد من الدراسات.