- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تابع علماء من جامعة مانشستر البريطانية الحالة الصحية لعدة آلاف رجل، وتبين لهم أن أقراص “الفياغرا” وغيرها من المستحضرات الطبية المشابهة، لا تصلح لعلاج جميع الرجال من الضعف الجنسي، لذلك فهم ينصحون منتجي هذه المستحضرات الطبية بضرورة توضيح ذلك في تعليمات الاستخدام التي ترفق بها.
ويقول العالم ديفيد لي : ” إضافة لهذا اكتشفنا أن الرجال الذين يتعاطون هذه المستحضرات، أو الذين يعانون من العجز الجنسي، يعانون بشكل اساسي من ارتفاع ضغط الدم أو مستوى السكر في الدم. لذلك يجب على الأطباء أن يكونوا أكثر شفافية خلال مناقشتهم المسألة مع المرضى، وتوضيح الأعراض الجانبية التي قد تظهر لديهم من تعاطي المستحضرات الخاصة بالنوع الثاني من السكري أو ضغط الدم “.
كما اتضح لفريق البحث، نتيجة متابعتهم لأكثر من 2.5 ألف رجل أعمارهم بين 50 و87 سنة كان خمسهم يعاني من مشاكل جنسية، أن “الفياغرا” ليست قادرة على كل شيء، وأنها لا تصلح لجميع الرجال ، بحسب ما ذكرت قناة روسيا اليوم.
وحسب رأي العلماء، يعود السبب في ذلك الى أن “الفياغرا” والمستحضرات المماثلة لا تعالج المشاكل النفسية الناتجة عن العجز الجنسي، وغير ذلك من المسببات. لذلك على الطبيب المعالج إضافة الى وصفه الدواء اللازم، أن يساعد المريض نفسيا.
و يختتم لي حديثه بالقول : ” نعتقد أنه من المهم جدا، أن يأخذ الأطباء هذه الحقائق في الاعتبار عند معالجتهم مرضاهم، الذين يجب أن يعرفوا جيدا ما ينتظرهم في المستقبل لذلك يجب أن يكون لدى الطبيب تصور كاف عن نمط حياة المريض وحياته الزوجية أو علاقاته الجنسية “
ويقول العالم ديفيد لي : ” إضافة لهذا اكتشفنا أن الرجال الذين يتعاطون هذه المستحضرات، أو الذين يعانون من العجز الجنسي، يعانون بشكل اساسي من ارتفاع ضغط الدم أو مستوى السكر في الدم. لذلك يجب على الأطباء أن يكونوا أكثر شفافية خلال مناقشتهم المسألة مع المرضى، وتوضيح الأعراض الجانبية التي قد تظهر لديهم من تعاطي المستحضرات الخاصة بالنوع الثاني من السكري أو ضغط الدم “.
كما اتضح لفريق البحث، نتيجة متابعتهم لأكثر من 2.5 ألف رجل أعمارهم بين 50 و87 سنة كان خمسهم يعاني من مشاكل جنسية، أن “الفياغرا” ليست قادرة على كل شيء، وأنها لا تصلح لجميع الرجال ، بحسب ما ذكرت قناة روسيا اليوم.
وحسب رأي العلماء، يعود السبب في ذلك الى أن “الفياغرا” والمستحضرات المماثلة لا تعالج المشاكل النفسية الناتجة عن العجز الجنسي، وغير ذلك من المسببات. لذلك على الطبيب المعالج إضافة الى وصفه الدواء اللازم، أن يساعد المريض نفسيا.
و يختتم لي حديثه بالقول : ” نعتقد أنه من المهم جدا، أن يأخذ الأطباء هذه الحقائق في الاعتبار عند معالجتهم مرضاهم، الذين يجب أن يعرفوا جيدا ما ينتظرهم في المستقبل لذلك يجب أن يكون لدى الطبيب تصور كاف عن نمط حياة المريض وحياته الزوجية أو علاقاته الجنسية “