نقاط رئيسية في المؤتمر الصحافي لرئيسة الفدرالي:
رفع الفائدة المتدرج له وقع حسن على السوق كما على مسيرة الاقتصاد.
سوق العمل استقر ومتوقع ان يتقوّى اضافيا في السنوات القادمة.
الاقتصاد يستفيد من استقرار الاقتصاد العالمي.
الفدرالي يتوقع ارتفاع الاجور وتزايد فرص العمل.
التضخم المنخفض ظاهرة مؤقتة
لا نزال غيرعارفين بوضوح كلي ما يؤثر على انخفاض التضخم.
النمو مقدر على 2.5% في العامين القادمين. على 2% العام 2020 و 1.8% لاحقا.
قانون الضرائب الجديد سيكون مفيدا للمستهلكين كما للاقتصاد عامة.
النظرة الاقتصادية المستقبلية ليست مستقرة والسياسة النقدية مرتبطة بمستقبل البيانات الاقتصادية.
الارتفاع المحدود للاجور يوحي لنا ويثبت ان سوق العمل ليس بعد على حماوة مقلقة.
آراء مختلفة حول سبب انخفاض التضخم. نراقب الوضع عن كثب.
تخفيض الضرائب منتظر ان ان يؤدي الى رفع الاستهلاك. ولكنه ايضا قد يؤدي الى ارتفاع العرض والانتاج. انه من الصعب تحديد الاثار المترتبة على ذلك.
نحن على مقربة من حالة التشبع في سوق العمل.
سوق الاسهم ارتفع بقوةوالتقييمات تتواجد في اعلى المستوى التاريخي المعهود.هذا لا يعني حالة تشبع نظرا لضعف مستوى الفائدة. لا نشهد حالة ائتمان عالية وهذا يخفف مستوى القلق.
العملات الرقمية تلعب دورا صغيرا في النظام المالي. لا علاقة للفدرالي ولا مراقبة للرساميل التي تذهب اليها. هذه ليست عملات معترف بها من قبل الحكومات.
الدين العام مقلق ولكنه لا يشكل خطرا داهما.
ان حدث خطر ضعف اقتصادي ثمة مجال امام الفدرالي لتخفيض الفائدة كما لاليات اخرى يمكن اللجوء اليها. الفائدة السلبية لم يتم نقاشها حتى الان بجدية.
الفدرالي لم يشرع بعد في العمل على اصدار عملته الرقمية الخاصة( ديجيتال). عملات كهذه التي ستصدرها البنوك المركزية لا بد من التفريق بينها وبين العملات الرقمية ( كريبتو ) المتواجدة حاليا في السوق ويتم التداول بها.
الرئيس القادم للفدرالي لم يصوت اطلاقا ضد مقررات الفدرالي السابقة وهذا سيعني انه حريص على استكمال السياسة الحالية.
النظام المالي يقف الان على اقدام اكثر صلابة بكثير مما كان عليه قبل سنوات.
سوق العمل ايضا يتواجد بحالة افضل بكثير مما كان عليه قبل 8 سنوات.