أفاد تقرير صادر عن مجلة "أكسفورد بيسنز غروب" الانجليزية عن المجموعة الدولية أن "الفائض السنوي للميزان التجاري في الجزائر قد بلغ 20 مليار أورو في 2011 أي نموا سنويا ب 4ر62 بالمئة".
وأفادت المجلة استنادا على أرقام الجمارك الجزائرية أن "زيادة الإيرادات القادمة من الصادرات ناجمة بقدر كبير من آداءات القطاع النفطي والغازي بالرغم من تسجيل حجم صادرات البترول تراجعا طفيفا (-89ر4 بالمئة) في 2011 وارتفاع الأسعار العالمية للبترول التي دعمت الإقتصاد بصفة عامة" مشيرة إلى أن صادرات البترول والغاز قد تستمر في الارتفاع في 2012.
كما خصصت المجلة حصة كبيرة للصادرات خارج المحروقات مؤكدة أن "استراتيجية التنويع التي انتهجها البلد بدأت تأتي بثمارها. وعلى سبيل المثال شهدت الصادرات خارج المحروقات نموا معتبرا في 2011 بالرغم من أنها تمثل لحد الآن أقل من 3 بالمئة من الصادرات الإجمالية مع استمرار توجه تصاعدي منذ 2009".
واستنادا إلى أرقام وزارة التجارة الجزائرية أوضحت المجلة في هذا الصدد أن الصادرات خارج المحروقات حققت 2ر1 مليار أورو خلال الثلاثيات الثلاثة الأولى 2011 أي زيادة بأكثر من 40 بالمئة.
المجلة أبرزت في عددها الأخير تعزيز وضع الجزائر المالي في 2011 بفضل نمو ملحوظ للصادرات خلال هذه السنة.
واوضحت المجلة استنادا على أرقام الجمارك الجزائرية في موضوع تحت عنوان "الجزائر: نمو على جميع المستويات" ان مستوى الصادرات فاق مستوى الواردات طوال كل السنة مما ساعد على تعزيز وضعية الجزائر المالية.
ومن المنتظر أن تتطور صادرات المنتجات الفلاحية أكثر فأكثر بفضل عمليات الدعم والبرامج التحفيزية التي وضعتها الحكومة قصد بعث الإنتاج والإستثمارات الفلاحية حسب المجلة التي ذكرت في هذا الصدد صادرات واعدة مثل تصدير الفوسفات الذي بلغ انتاجه 10.870 طن و حقق 3ر67 مليون أورو من الإيرادات بين جانفي وسبتمبر 2011.
وأفادت المجلة استنادا على أرقام الجمارك الجزائرية أن "زيادة الإيرادات القادمة من الصادرات ناجمة بقدر كبير من آداءات القطاع النفطي والغازي بالرغم من تسجيل حجم صادرات البترول تراجعا طفيفا (-89ر4 بالمئة) في 2011 وارتفاع الأسعار العالمية للبترول التي دعمت الإقتصاد بصفة عامة" مشيرة إلى أن صادرات البترول والغاز قد تستمر في الارتفاع في 2012.
كما خصصت المجلة حصة كبيرة للصادرات خارج المحروقات مؤكدة أن "استراتيجية التنويع التي انتهجها البلد بدأت تأتي بثمارها. وعلى سبيل المثال شهدت الصادرات خارج المحروقات نموا معتبرا في 2011 بالرغم من أنها تمثل لحد الآن أقل من 3 بالمئة من الصادرات الإجمالية مع استمرار توجه تصاعدي منذ 2009".
واستنادا إلى أرقام وزارة التجارة الجزائرية أوضحت المجلة في هذا الصدد أن الصادرات خارج المحروقات حققت 2ر1 مليار أورو خلال الثلاثيات الثلاثة الأولى 2011 أي زيادة بأكثر من 40 بالمئة.
المجلة أبرزت في عددها الأخير تعزيز وضع الجزائر المالي في 2011 بفضل نمو ملحوظ للصادرات خلال هذه السنة.
واوضحت المجلة استنادا على أرقام الجمارك الجزائرية في موضوع تحت عنوان "الجزائر: نمو على جميع المستويات" ان مستوى الصادرات فاق مستوى الواردات طوال كل السنة مما ساعد على تعزيز وضعية الجزائر المالية.
ومن المنتظر أن تتطور صادرات المنتجات الفلاحية أكثر فأكثر بفضل عمليات الدعم والبرامج التحفيزية التي وضعتها الحكومة قصد بعث الإنتاج والإستثمارات الفلاحية حسب المجلة التي ذكرت في هذا الصدد صادرات واعدة مثل تصدير الفوسفات الذي بلغ انتاجه 10.870 طن و حقق 3ر67 مليون أورو من الإيرادات بين جانفي وسبتمبر 2011.