- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
وصف الداعية الإسلامي التركي فتح الله غولن القضاء التركي بأنه خاضع للنظام منددا بمذكرة التوقيف التي أصدرها القضاء في تركيا بحقه، ومجددا نفيه بالضلوع في محاولة الانقلاب الفاشلة.
ندد الداعية الإسلامي التركي فتح الله غولن المقيم في المنفى الطوعي في الولايات المتحدة بالقضاء التركي معتبرا، أنه غير مستقل ويمتثل لأوامر النظام. يأتي ذلك بعد صدور مذكرة توقيف بحقه من أنقرة لاتهامه بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/ يوليو.
وقال غولن في بيان مقتضب ليل الخميس (04 آب/ يوليو) من منفاه في الولايات المتحدة "من المؤكد أن النظام القضائي التركي ليس مستقلا، وبالتالي فأن مذكرة التوقيف هذه هي مثال جديد على نزعة الرئيس (رجب طيب) أردوغان إلى التسلط والابتعاد عن الديمقراطية". وذكر غولن بأنه "أدان مرات عدة محاولة الانقلاب في تركيا ونفى أي معرفة أو ضلوع" له في هذه القضية.
وتتهم مذكرة التوقيف التي صدرت عن إحدى محاكم اسطنبول أمس الخميس غولن، الذي انتقل إلى المنفى في بنسلفانيا منذ العام 1999، بأنه "دبر محاولة الانقلاب في 15 تموز/ يوليو" التي هزت الحكم لساعات عدة وأسفرت عن سقوط 272 قتيلا بحسب وكالة أنباء الأناضول شبه الحكومية. وهذه الخطوة تفتح الطريق أمام تقديم طلب رسمي لواشنطن من أجل تسليم العدو اللدود لأردوغان.
ندد الداعية الإسلامي التركي فتح الله غولن المقيم في المنفى الطوعي في الولايات المتحدة بالقضاء التركي معتبرا، أنه غير مستقل ويمتثل لأوامر النظام. يأتي ذلك بعد صدور مذكرة توقيف بحقه من أنقرة لاتهامه بتدبير محاولة الانقلاب الفاشلة في 15 تموز/ يوليو.
وقال غولن في بيان مقتضب ليل الخميس (04 آب/ يوليو) من منفاه في الولايات المتحدة "من المؤكد أن النظام القضائي التركي ليس مستقلا، وبالتالي فأن مذكرة التوقيف هذه هي مثال جديد على نزعة الرئيس (رجب طيب) أردوغان إلى التسلط والابتعاد عن الديمقراطية". وذكر غولن بأنه "أدان مرات عدة محاولة الانقلاب في تركيا ونفى أي معرفة أو ضلوع" له في هذه القضية.
وتتهم مذكرة التوقيف التي صدرت عن إحدى محاكم اسطنبول أمس الخميس غولن، الذي انتقل إلى المنفى في بنسلفانيا منذ العام 1999، بأنه "دبر محاولة الانقلاب في 15 تموز/ يوليو" التي هزت الحكم لساعات عدة وأسفرت عن سقوط 272 قتيلا بحسب وكالة أنباء الأناضول شبه الحكومية. وهذه الخطوة تفتح الطريق أمام تقديم طلب رسمي لواشنطن من أجل تسليم العدو اللدود لأردوغان.