- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
وجدت دراسة حديثة، نشرتها مجلة "تايم" الأمريكية، أن المنشورات التي يقوم الشخص بكتابتها على موقع فيسبوك قد تُساعده على الالتحاق بفرصة عمل، جنبًا إلى جنب مع كسب المزيد من الأصدقاء.
ووفقًا لاستطلاع أجرته مِنصّة التوظيف Jobvite.com سنة 2014، فإن 93 بالمئة من أرباب العمل والشركات يقوموا بالاطلاع على الملف الشخصي على مواقع التواصُل الاجتماعي للمُرشّحين أثناء المقابلات، كما يأخذ 55 بالمئة منهم محتوى الملف الشخصي للمُرشّحين على الشبكات الاجتماعية بعين الاعتبار.
وحسبما أورد المُشاركون بالاستطلاع، فإن 66% من أرباب العمل قالوا إن المنشورات التي تحمل أخطاء إملائية ونحوية كان لها مردودًا سلبيًا على المُرشّحين، فيما تركت أنشطة خاصة بالتطوّع أو التبرّع أثرًا إيجابيًا في نفوس نحو 65 بالمئة من أرباب العمل لدى المُرشّحين.
وسلّط الاستطلاع الضوء على المعايير التي تحكم اختيارات أرباب العمل للموظّفين المُرشّحين، والتي يأتي أهمها: "الخبرات المِهنيّة، المعارف المُتبادلة، ونماذج لأعمالهم في وظائف سابقة، ومستواهم الثقافي".
كما لفت الأنظار في الوقت نفسه حول الآليّة التي يتعامل بها أرباب العمل مع مُختلف مِنصات التواصل الاجتماعي لاستقاء موظّفين يتناسبون ومهام العمل وطبيعته، إذا أشار 79 بالمئة منهم إلى تمكّنهم من إيجاد موظفين من خلال موقع "لينكد إن"، فيما عثر 26 بالمئة منهم عبر موقع "فيسبوك"، و14 بالمئة عبر "تويتر".
وتصدّر "لينك إن" قائمة الشبكات الاجتماعية التي يتعمد عليها المديرون وأرباب العمل في البحث عن موظّفين، الاتصال بهم، وترتيب مقابلات شخصيّة معهم، بينما جاء "فيسبوك" بالمرتبة الثانية، وحلّ "تويتر" في ذيل القائمة كمصدر للتوظيف.
على صعيدٍ متصل، عرضت المجلة الأمريكية أكثر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الموظّفون على الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك فيسبوك وتويتر، وتتسبّب في طردهم أو تقليل فُرص ترشحهم للعمل:
1. رفع صور غير لائقة.
2. كتابة منشورات وتغربدات تحمل شكاوى من العمل وأربابه.
3. الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي وكتابة منشورات خلال ساعات العمل.
4. السُخرية من ربّ العمل على الشبكات الاجتماعية.
5. السخرية من زملاء العمل على الشبكات الاجتماعية.
6.نشر صور أو كتابة منشورات وتغريدات تحمل طابعًا جنسيًا أو وجهة نظر تُخالف وجهات نظر أرباب العمل.
ووفقًا لاستطلاع أجرته مِنصّة التوظيف Jobvite.com سنة 2014، فإن 93 بالمئة من أرباب العمل والشركات يقوموا بالاطلاع على الملف الشخصي على مواقع التواصُل الاجتماعي للمُرشّحين أثناء المقابلات، كما يأخذ 55 بالمئة منهم محتوى الملف الشخصي للمُرشّحين على الشبكات الاجتماعية بعين الاعتبار.
وحسبما أورد المُشاركون بالاستطلاع، فإن 66% من أرباب العمل قالوا إن المنشورات التي تحمل أخطاء إملائية ونحوية كان لها مردودًا سلبيًا على المُرشّحين، فيما تركت أنشطة خاصة بالتطوّع أو التبرّع أثرًا إيجابيًا في نفوس نحو 65 بالمئة من أرباب العمل لدى المُرشّحين.
وسلّط الاستطلاع الضوء على المعايير التي تحكم اختيارات أرباب العمل للموظّفين المُرشّحين، والتي يأتي أهمها: "الخبرات المِهنيّة، المعارف المُتبادلة، ونماذج لأعمالهم في وظائف سابقة، ومستواهم الثقافي".
كما لفت الأنظار في الوقت نفسه حول الآليّة التي يتعامل بها أرباب العمل مع مُختلف مِنصات التواصل الاجتماعي لاستقاء موظّفين يتناسبون ومهام العمل وطبيعته، إذا أشار 79 بالمئة منهم إلى تمكّنهم من إيجاد موظفين من خلال موقع "لينكد إن"، فيما عثر 26 بالمئة منهم عبر موقع "فيسبوك"، و14 بالمئة عبر "تويتر".
وتصدّر "لينك إن" قائمة الشبكات الاجتماعية التي يتعمد عليها المديرون وأرباب العمل في البحث عن موظّفين، الاتصال بهم، وترتيب مقابلات شخصيّة معهم، بينما جاء "فيسبوك" بالمرتبة الثانية، وحلّ "تويتر" في ذيل القائمة كمصدر للتوظيف.
على صعيدٍ متصل، عرضت المجلة الأمريكية أكثر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الموظّفون على الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك فيسبوك وتويتر، وتتسبّب في طردهم أو تقليل فُرص ترشحهم للعمل:
1. رفع صور غير لائقة.
2. كتابة منشورات وتغربدات تحمل شكاوى من العمل وأربابه.
3. الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعي وكتابة منشورات خلال ساعات العمل.
4. السُخرية من ربّ العمل على الشبكات الاجتماعية.
5. السخرية من زملاء العمل على الشبكات الاجتماعية.
6.نشر صور أو كتابة منشورات وتغريدات تحمل طابعًا جنسيًا أو وجهة نظر تُخالف وجهات نظر أرباب العمل.