- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كثيرة هي الأسباب التي تجعل الأزواج ينفرون من البيت، ولا يتحملون البقاء مع الزوج، ومن جملة الأسباب التي تدعو إلى ذلك:
معظم الأزواج يشعرون بمسؤوليتهم عن الأسرة مع قدوم الطفل الأول. فيشاركون الزوجة السهر على المولود ورعايته، والعمل الجاد لتوفير المال له، وهذا يزيد من الضغوط النفسية والاجتماعية عليه، فيبدأ التفكير في أخرى.
غالبية الزوجات تعطي انتباهاً كبيراً لأطفالها؛ في مقابل إهمال -غير مقصود- للزوج، ما يجعله يوجه أنظاره إلى أخرى ليثبت أنه مازال جذاباً ومرغوباً، ولم يفقد حيويته بعد.
ما يراه الزوج من سلبيات مثل: إهماله وعدم الاهتمام به، وخروج متكرر للزوجة لزيارة الأهل أو الصديقات، تجعله يحن إلى حياة العزوبية -الشللية- وعدم تحمل المسؤولية.
قد يكون غضبه وانشغاله بسبب أمور لا دخل للزوجة بها؛ مثل مواجهة متاعب وعدم تقدير في نطاق عمله، وإن لم تستخدم الزوجة إشارات حاستها السادسة لمساعدته؛ فسوف يتجه الزوج إلى أخرى ليثبت أنه مطلوب ومُقدر بعيداً عن إدارة عمله وعيون زوجته.
عدم احترامك لزوجك وتقديره خاصة أمام الأبناء والأهل من الطرفين تدفعه للنظر إلى خارج البيت، ويزيد الطين بِلة، أن يتحول الأمر إلى استهزاء وسخرية من تصرفاته.
أحياناً كثيرة يأتيك شاكياً غاضباً متألماً من بعض مشاكل عمله، أو علاقته بأمه وإخوته فلا تصغين، هنا يبحث الزوج عمن تنصت له وترشده للطريق.
الزوج اختارك من بين كل النساء؛ لهذا من حقه عليك الصبر والهدوء والرقة والحنان في التعامل معه، ولا تستسهلي تغييره بين يوم وليلة.
معظم الأزواج يشعرون بمسؤوليتهم عن الأسرة مع قدوم الطفل الأول. فيشاركون الزوجة السهر على المولود ورعايته، والعمل الجاد لتوفير المال له، وهذا يزيد من الضغوط النفسية والاجتماعية عليه، فيبدأ التفكير في أخرى.
غالبية الزوجات تعطي انتباهاً كبيراً لأطفالها؛ في مقابل إهمال -غير مقصود- للزوج، ما يجعله يوجه أنظاره إلى أخرى ليثبت أنه مازال جذاباً ومرغوباً، ولم يفقد حيويته بعد.
ما يراه الزوج من سلبيات مثل: إهماله وعدم الاهتمام به، وخروج متكرر للزوجة لزيارة الأهل أو الصديقات، تجعله يحن إلى حياة العزوبية -الشللية- وعدم تحمل المسؤولية.
قد يكون غضبه وانشغاله بسبب أمور لا دخل للزوجة بها؛ مثل مواجهة متاعب وعدم تقدير في نطاق عمله، وإن لم تستخدم الزوجة إشارات حاستها السادسة لمساعدته؛ فسوف يتجه الزوج إلى أخرى ليثبت أنه مطلوب ومُقدر بعيداً عن إدارة عمله وعيون زوجته.
عدم احترامك لزوجك وتقديره خاصة أمام الأبناء والأهل من الطرفين تدفعه للنظر إلى خارج البيت، ويزيد الطين بِلة، أن يتحول الأمر إلى استهزاء وسخرية من تصرفاته.
أحياناً كثيرة يأتيك شاكياً غاضباً متألماً من بعض مشاكل عمله، أو علاقته بأمه وإخوته فلا تصغين، هنا يبحث الزوج عمن تنصت له وترشده للطريق.
الزوج اختارك من بين كل النساء؛ لهذا من حقه عليك الصبر والهدوء والرقة والحنان في التعامل معه، ولا تستسهلي تغييره بين يوم وليلة.