- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
لا فتح للبنوك اليونانية التي تبقى مقفلة حتى ما بعد اجتماع قمة يوم الاحد القادم.
فرنسا تستمر بالدفاع بقوة عن ابقاء اليونان في منطقة اليورو وتخفف من تصلب برلين وترجيحها العمل باتجاه الخروج كحل أمثل.
في ظل الدعم الفرنسي تعمل اليونان على ورقة عمل تتضمن رؤيتها للاصلاحات تكون اليوم في ايدي وزراء مجموعة اليورو.
رئيسة صندوق النقد الدولي تعتبر لاول مرة علنا ان اعادة هيكلة ديون اليونان امر ضروري ولا مفر منه.
على صعيد المعطيات الاقتصادية فقد أظهر محضر اجتماع الفدرالي في يونيو أن مسؤولي البنك يريدون رؤية مزيد من علامات التعافي في الاقتصاد الأمريكي قبل رفع أسعار الفائدة.
ويظهر محضر الاجتماع الذي عقد في 16 و17 من يونيو أن الفدرالي ما زال يدرس خطته لرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، وذلك في أعقاب صدور طائفة غير موحدة الوجهة والتعبير من البيانات الاقتصادية في الداخل، واشتداد اضطراب الأسواق في الخارج. وشدد المحضر على وجهة النظر القائلة بأن المركزي سينتظر على الأرجح حتى سبتمبر أيلول على الأقل قبل رفع أسعار الفائدة.
ومما جاء في المحضر: "أكد الكثير من المشاركين في الاجتماع أنه للحكم بأنه قد تم الوفاء بمعايير البدء في إعادة وضع السياسة لطبيعته فإنهم سيحتاجون إلى معلومات إضافية تشير إلى أن النمو الاقتصادي يشتد عوده، وظروف سوق العمل مستمرة في التحسن، والتضخم يتجه عائدا إلى المستوى الذي تستهدف اللجنة."
السوق لم يهتم لهذا الحدث وهو لا يزال يركز في عمله على التطورات الخاصة بالازمة اليونانية التي اقتربت من موعد الحسم مع نهاية هذا الاسبوع، كما على وضع سوق الاسهم الصيني المستمر بالتراجع والذي فقد 30% من قيمته مؤخرا وفي فترة اقل من شهر. هذا يثير الهلع في الاسواق وما كان الدعم المالي الذي تم الاعلان عنه يوم امس الا مدعاة جديدة للهلع من كون الاتي غير مطمئن. بالنسبة للكثيرين من المحللين فان الضرر الذي يمكن ان ينشأ من جراء ما يحدث في السوق الصيني يتعدى بكثير ذلك الذي قد تتسبب به الازمة اليونانية ان بلغت حد اللاعودة.
في هذه الاجواء انهى وول ستريت يومه امس على تراجع قوي بلغ نسبة ال 1.66% على مؤشر اس اند بي 500 بعد توقف دام اكثر من ثلاث ساعات في بورصة نيويورك بتاثير من مشاكل تقنية طارئة.
اليورو من جهته يصمد فوق ال 1.1000 بحيث ان تاثراته بالاخبار السلبية تكون مؤقتة جدا في ما يبدو انه احتفاظ بالامل بامكانية التوصل الى اتفاق ما قبل بداية الاسبوع القادم. الاسعار الحالية لا تعني بالتأكيد ان خيار خروج اليونان من منطقة اليورو بات مستوعبا في الاسعار. ان الصمود المستمر يترجم حالة التحفظ على الخروج التي قيمها الكثير من المحللين بانها تتواجد على نسبة 50/50 حاليا، وفي حال رجحانها وبلوغها كحل لا مفرمنه فان تراجع اليورو باتجاه ال 1.0500 سيكون ممكنا جدا ولايام عدة، ولكن انتعاشه لاحقا باتجاه ال 1.1000 من جديد يكون ايضا خيارا واردا جدا.
اليوم الخميس صدرت بيانات اسيوية ملفتة بايجابيتها، ففي حين اعطى سوق العمل الاسترالي اشارة جيدة بارتفاع عدد الوظائف الجديدة بنسبة 7.3 الف فرصة عمل في يونيو وتراجع نسبة البطالة الى 6.0% فقد صدرت اشارة ايجابية من الصين بفعل ارتفاع التضخم الى 1.4% من 1.2% وهو تعدى التوقعات على 1.3%.
المواعيد المنتظرة اليوم تبدأ مع اجتماع المركزي البريطاني في ال 11:00 جمت حيث من المتوقع ان يمر دون مفاجآت تذكر.من الولايات المتحدة نكون مع طلبات اعانة البطالة فيا ل 12:30 جمت. توقعات عدد طالبي الاعانة يقتصر على 274 الف طلب تراجعا من 281 الفا للاسبوع الماضي.
فرنسا تستمر بالدفاع بقوة عن ابقاء اليونان في منطقة اليورو وتخفف من تصلب برلين وترجيحها العمل باتجاه الخروج كحل أمثل.
في ظل الدعم الفرنسي تعمل اليونان على ورقة عمل تتضمن رؤيتها للاصلاحات تكون اليوم في ايدي وزراء مجموعة اليورو.
رئيسة صندوق النقد الدولي تعتبر لاول مرة علنا ان اعادة هيكلة ديون اليونان امر ضروري ولا مفر منه.
على صعيد المعطيات الاقتصادية فقد أظهر محضر اجتماع الفدرالي في يونيو أن مسؤولي البنك يريدون رؤية مزيد من علامات التعافي في الاقتصاد الأمريكي قبل رفع أسعار الفائدة.
ويظهر محضر الاجتماع الذي عقد في 16 و17 من يونيو أن الفدرالي ما زال يدرس خطته لرفع أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام، وذلك في أعقاب صدور طائفة غير موحدة الوجهة والتعبير من البيانات الاقتصادية في الداخل، واشتداد اضطراب الأسواق في الخارج. وشدد المحضر على وجهة النظر القائلة بأن المركزي سينتظر على الأرجح حتى سبتمبر أيلول على الأقل قبل رفع أسعار الفائدة.
ومما جاء في المحضر: "أكد الكثير من المشاركين في الاجتماع أنه للحكم بأنه قد تم الوفاء بمعايير البدء في إعادة وضع السياسة لطبيعته فإنهم سيحتاجون إلى معلومات إضافية تشير إلى أن النمو الاقتصادي يشتد عوده، وظروف سوق العمل مستمرة في التحسن، والتضخم يتجه عائدا إلى المستوى الذي تستهدف اللجنة."
السوق لم يهتم لهذا الحدث وهو لا يزال يركز في عمله على التطورات الخاصة بالازمة اليونانية التي اقتربت من موعد الحسم مع نهاية هذا الاسبوع، كما على وضع سوق الاسهم الصيني المستمر بالتراجع والذي فقد 30% من قيمته مؤخرا وفي فترة اقل من شهر. هذا يثير الهلع في الاسواق وما كان الدعم المالي الذي تم الاعلان عنه يوم امس الا مدعاة جديدة للهلع من كون الاتي غير مطمئن. بالنسبة للكثيرين من المحللين فان الضرر الذي يمكن ان ينشأ من جراء ما يحدث في السوق الصيني يتعدى بكثير ذلك الذي قد تتسبب به الازمة اليونانية ان بلغت حد اللاعودة.
في هذه الاجواء انهى وول ستريت يومه امس على تراجع قوي بلغ نسبة ال 1.66% على مؤشر اس اند بي 500 بعد توقف دام اكثر من ثلاث ساعات في بورصة نيويورك بتاثير من مشاكل تقنية طارئة.
اليورو من جهته يصمد فوق ال 1.1000 بحيث ان تاثراته بالاخبار السلبية تكون مؤقتة جدا في ما يبدو انه احتفاظ بالامل بامكانية التوصل الى اتفاق ما قبل بداية الاسبوع القادم. الاسعار الحالية لا تعني بالتأكيد ان خيار خروج اليونان من منطقة اليورو بات مستوعبا في الاسعار. ان الصمود المستمر يترجم حالة التحفظ على الخروج التي قيمها الكثير من المحللين بانها تتواجد على نسبة 50/50 حاليا، وفي حال رجحانها وبلوغها كحل لا مفرمنه فان تراجع اليورو باتجاه ال 1.0500 سيكون ممكنا جدا ولايام عدة، ولكن انتعاشه لاحقا باتجاه ال 1.1000 من جديد يكون ايضا خيارا واردا جدا.
اليوم الخميس صدرت بيانات اسيوية ملفتة بايجابيتها، ففي حين اعطى سوق العمل الاسترالي اشارة جيدة بارتفاع عدد الوظائف الجديدة بنسبة 7.3 الف فرصة عمل في يونيو وتراجع نسبة البطالة الى 6.0% فقد صدرت اشارة ايجابية من الصين بفعل ارتفاع التضخم الى 1.4% من 1.2% وهو تعدى التوقعات على 1.3%.
المواعيد المنتظرة اليوم تبدأ مع اجتماع المركزي البريطاني في ال 11:00 جمت حيث من المتوقع ان يمر دون مفاجآت تذكر.من الولايات المتحدة نكون مع طلبات اعانة البطالة فيا ل 12:30 جمت. توقعات عدد طالبي الاعانة يقتصر على 274 الف طلب تراجعا من 281 الفا للاسبوع الماضي.