- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
اعتبر كاتب أمريكي أن الموناليزا كانت ناشطة مدافعة عن حقوق المرأة، وتدعو إلى المساواة بين الجنسين، وذلك في محاولته التي تهدف لفك لغز الموناليزا وبسمتها الغامضة بعد 500 سنة على رسمها من قبل ليوناردو دا فينشي.
وبحسب ما جاء على "العربية نت"، فإن تلك النظرية الغريبة بعض الشيء التي خرج بها وليام فارفيل، مؤرخ الفنون الهاوي بتكساس جنوب الولايات المتحدة، تأتي بعد سلسلة من الفرضيات العلمية أو الغريبة التي تلازم أشهر لوحة بالعالم منذ إنجازها.
ويؤكد أستاذ الرياضيات السابق، الذي أصدر كتابًا عن الموضوع مؤخرًا، لوكالة "فرانس برس" أن الموناليزا تطالب - وإن بطريقة رمزية - "بحقوق النساء الكهنوتية"، أي بحق المرأة أن تصبح كاهنًا في الكنيسة الكاثوليكية.
وهذا المؤرخ الهاوي، البالغ من العمر 53 عامًا والذي أمضى 12 عامًا في دراسة أعمال ليوناردو دا فينتشي، يقول إن "الجوكوندا، وهو اسم اللوحة التي تظهر فيها موناليزا، هي بمثابة إعلان لحقوق النساء".
وعلى امتداد 180 صفحة لا يسهل دائمًا قراءتها، يوضح فارفيل أنه اكتشف كيف أن الرسام "وزع على اللوحة 40 رمزًا أخذها من 21 آية" من العهد القديم من الإنجيل.
ويقيم المؤلف روابط بين الوصف الجغرافي أو الرمزي للنص المقدس وتفاصيل اللوحة.
ويضيف أن ليوناردو دا فنتشي "يمكن وصفه اليوم باليساري"، حيث كان يعتبر على الأرجح أن المجتمع المثالي "لا يمكن أن يتوافر إلا إذا كان الكهنوت المسيحي متاحًا للرجال والنساء".
إلا أن فارفيل يقرّ بأنه لم يرَ اللوحة الأصلية في الحقيقة، ويضيف مازحاً: "هناك زحمة كبيرة.. إذا زرت باريس فعلى متحف اللوفر (حيث تعرض اللوحة) أن ينظم لي زيارة خاصة".
وبحسب ما جاء على "العربية نت"، فإن تلك النظرية الغريبة بعض الشيء التي خرج بها وليام فارفيل، مؤرخ الفنون الهاوي بتكساس جنوب الولايات المتحدة، تأتي بعد سلسلة من الفرضيات العلمية أو الغريبة التي تلازم أشهر لوحة بالعالم منذ إنجازها.
ويؤكد أستاذ الرياضيات السابق، الذي أصدر كتابًا عن الموضوع مؤخرًا، لوكالة "فرانس برس" أن الموناليزا تطالب - وإن بطريقة رمزية - "بحقوق النساء الكهنوتية"، أي بحق المرأة أن تصبح كاهنًا في الكنيسة الكاثوليكية.
وهذا المؤرخ الهاوي، البالغ من العمر 53 عامًا والذي أمضى 12 عامًا في دراسة أعمال ليوناردو دا فينتشي، يقول إن "الجوكوندا، وهو اسم اللوحة التي تظهر فيها موناليزا، هي بمثابة إعلان لحقوق النساء".
وعلى امتداد 180 صفحة لا يسهل دائمًا قراءتها، يوضح فارفيل أنه اكتشف كيف أن الرسام "وزع على اللوحة 40 رمزًا أخذها من 21 آية" من العهد القديم من الإنجيل.
ويقيم المؤلف روابط بين الوصف الجغرافي أو الرمزي للنص المقدس وتفاصيل اللوحة.
ويضيف أن ليوناردو دا فنتشي "يمكن وصفه اليوم باليساري"، حيث كان يعتبر على الأرجح أن المجتمع المثالي "لا يمكن أن يتوافر إلا إذا كان الكهنوت المسيحي متاحًا للرجال والنساء".
إلا أن فارفيل يقرّ بأنه لم يرَ اللوحة الأصلية في الحقيقة، ويضيف مازحاً: "هناك زحمة كبيرة.. إذا زرت باريس فعلى متحف اللوفر (حيث تعرض اللوحة) أن ينظم لي زيارة خاصة".