black horse
عضو نشيط
- المشاركات
- 1,338
- الإقامة
- Alexandira
صرحت وكالة فيتش الائتمانية اليوم الاثنين أنها لن تقدم علي خفض التصنيف الائتماني لمنطقة اليورو في الوقت الحالي بعد تقدم حزب الديمقراطية الجديدة بفارق طفيف في الانتخابات البرلمانية اليونانية.
وأضافت المؤسسة أن فوز الحزب في الانتخابات البرلمانية اليونانية يعني بدء تلاشي القلق بشأن المخاطر الحالية لأزمة اليونان وسقوط فكرة خروج اليونان من منطقة اليورو. حيث من المتوقع تشكيل حكومة داعمة لخطة الإنقاذ الأوروبية قبيل اجتماع الزعماء الأوروبيين في القمة المقرر انعقادها في الـ28 و الـ29 من الشهر الجاري.
وبالرغم من ذلك لا تزال الأزمة في أوجها والتحديات قائمة في منطقة اليورو. حيث أضافت فيتش أن الأوضاع في اليونان ومنطقة اليورو ما زالت محتدمة السوء. فسياسة التقشف الصارمة التي تسير بها البلاد والإصلاحات البنيوية التي تجريها السلطات بالإضافة إلي المعارضة القوية من جانب حزب سيريزا اليساري، كل ذلك يعمل ضد الحكومة الجديدة التي من المتوقع أن تقف هشة أمام كل تلك التحديات.
وبالرغم من تفاؤل فيتش بأن المخاطر المتعلقة باليونان قد تبدأ قريبا في التلاشي فإنها تشدد أن الأزمة المتصاعدة في منطقة اليورو لن تحل من تلقاء نفسها، إلا إذا حدد زعماء اليورو خارطة طريق واضحة تستكمل أوروبا من خلالها الوحدة المصرفية المستهدفة محققة تكاملا نقديا ومالياً أكبر.
وأضافت المؤسسة أن فوز الحزب في الانتخابات البرلمانية اليونانية يعني بدء تلاشي القلق بشأن المخاطر الحالية لأزمة اليونان وسقوط فكرة خروج اليونان من منطقة اليورو. حيث من المتوقع تشكيل حكومة داعمة لخطة الإنقاذ الأوروبية قبيل اجتماع الزعماء الأوروبيين في القمة المقرر انعقادها في الـ28 و الـ29 من الشهر الجاري.
وبالرغم من ذلك لا تزال الأزمة في أوجها والتحديات قائمة في منطقة اليورو. حيث أضافت فيتش أن الأوضاع في اليونان ومنطقة اليورو ما زالت محتدمة السوء. فسياسة التقشف الصارمة التي تسير بها البلاد والإصلاحات البنيوية التي تجريها السلطات بالإضافة إلي المعارضة القوية من جانب حزب سيريزا اليساري، كل ذلك يعمل ضد الحكومة الجديدة التي من المتوقع أن تقف هشة أمام كل تلك التحديات.
وبالرغم من تفاؤل فيتش بأن المخاطر المتعلقة باليونان قد تبدأ قريبا في التلاشي فإنها تشدد أن الأزمة المتصاعدة في منطقة اليورو لن تحل من تلقاء نفسها، إلا إذا حدد زعماء اليورو خارطة طريق واضحة تستكمل أوروبا من خلالها الوحدة المصرفية المستهدفة محققة تكاملا نقديا ومالياً أكبر.