غلقت مؤشرات الأسهم الدول الأوروبية السبعة عشر أولي جلسات التداول للأسبوع الجاري علي تغيرات طفيفة موضحها في مجملها اللون الأحمر، مع تجدد حالة الحذر من قبل المستثمرين، خاصة عقب بيانات الاقتصادية التي شهدنها من قبل المنطقة الأوروبية و التي جاءت في مجملها سلبية، حيث شهدنها عجزاً في القراءة الغير معدلة مسميا للحساب الجاري مقارنة بفائض في القراءة السابقة لشهر تشرين الثاني في حين أظهرت القراءة المعدلة مسميا اتساع الفائض.
أما عن قراءة مخرجات البناء فقد أظهرت تراجعاً ملحوظاً مما أعاد في التشكك لنفوس المستثمرين خاصة مع ارتفاع مؤشرات الأسهم الأوروبية بشكل ملخوظ في ختام تداولات الأسبوع الماضي عقب البيانات الاقتصادية الإيجابية التي شهدنها من قبل أكبر اقتصاد في العالم و التي دعمت التوقعات التي تشير لكون الاقتصاد الأمريكي يسلط الطريق الصحيح نحو التعافي المرجو له.
هذا و قد تمكن المؤشر الرئيسي للأسواق الأوروبية stoxx 600 من أن يغلق منخفضاًً عند 272.07 بنسبة 0.12%، و أما عن مؤشر منطقة اليورو فأنهى مؤشر stoxx 50 تعاملاته مستقراً عند مستويات الافتتاحية دون تغير يذكر أي نسبة 0.00% ليغلق عند 2,608.42.
أما عن قراءة مخرجات البناء فقد أظهرت تراجعاً ملحوظاً مما أعاد في التشكك لنفوس المستثمرين خاصة مع ارتفاع مؤشرات الأسهم الأوروبية بشكل ملخوظ في ختام تداولات الأسبوع الماضي عقب البيانات الاقتصادية الإيجابية التي شهدنها من قبل أكبر اقتصاد في العالم و التي دعمت التوقعات التي تشير لكون الاقتصاد الأمريكي يسلط الطريق الصحيح نحو التعافي المرجو له.
هذا و قد تمكن المؤشر الرئيسي للأسواق الأوروبية stoxx 600 من أن يغلق منخفضاًً عند 272.07 بنسبة 0.12%، و أما عن مؤشر منطقة اليورو فأنهى مؤشر stoxx 50 تعاملاته مستقراً عند مستويات الافتتاحية دون تغير يذكر أي نسبة 0.00% ليغلق عند 2,608.42.