أظهر الاقتصاد الصيني مؤشرات ضعف مع هبوط الصادرات. وهبط مؤشر للإنتاج الصناعي لأول مرة في ثلاث سنوات.
ويقول أليستار ثورنتون خبير الشؤون الصينية في مؤسسة أي إتش إس غلوبل إنسايت في مذكرة بحثية إن الاقتصاد يضعف بأسرع مما كان متوقعا وبدأت الحكومة في التدخل لتسهيل الائتمان من أجل دفع الاقتصاد.
وقد أدى ضعف الاقتصاد الأميركي والأوروبي إلى هبوط الصادرات الصينية، كما أن إجراءات الحكومة الصينية لكبح التضخم أدت إلى هبوط في سوق العقارات الذي يخدم عدة صناعات.
وانخفض نمو الصادرات الصينية بنسبة 10.3% في أكتوبر/تشرين الأول إلى 13 مليار دولار مع الاتحاد الأوروبي مع تفاقم أزمة الدين الأوروبي.
وهبطت مبيعات المنازل بنسبة 17% في أكبر 20 مدينة صينية في الربع الثالث مقارنة مع العام السابق.
وهبط معدل النمو في قطاع الإنتاج الصناعي بنسبة 1.4% إلى 49 نقطة في نوفمبر/تشرين الثاني، ويعد هذا الانكماش الأول منذ 2009.
وانخفض النمو الاقتصادي للصين إلى 9.1% في الربع الثالث من العام الحالي، مما يثير مخاوف من زيادة في معدل البطالة.
ورغم أن الصين تسعى لتحويل اقتصادها من الاعتماد على الصادرات والاستثمارات إلى الاعتماد على الاستهلاك المحلي فإن الصادرات والاستثمار هما القوتان الدافعتان للاقتصاد الصيني
ويقول أليستار ثورنتون خبير الشؤون الصينية في مؤسسة أي إتش إس غلوبل إنسايت في مذكرة بحثية إن الاقتصاد يضعف بأسرع مما كان متوقعا وبدأت الحكومة في التدخل لتسهيل الائتمان من أجل دفع الاقتصاد.
وقد أدى ضعف الاقتصاد الأميركي والأوروبي إلى هبوط الصادرات الصينية، كما أن إجراءات الحكومة الصينية لكبح التضخم أدت إلى هبوط في سوق العقارات الذي يخدم عدة صناعات.
وانخفض نمو الصادرات الصينية بنسبة 10.3% في أكتوبر/تشرين الأول إلى 13 مليار دولار مع الاتحاد الأوروبي مع تفاقم أزمة الدين الأوروبي.
وهبطت مبيعات المنازل بنسبة 17% في أكبر 20 مدينة صينية في الربع الثالث مقارنة مع العام السابق.
وهبط معدل النمو في قطاع الإنتاج الصناعي بنسبة 1.4% إلى 49 نقطة في نوفمبر/تشرين الثاني، ويعد هذا الانكماش الأول منذ 2009.
وانخفض النمو الاقتصادي للصين إلى 9.1% في الربع الثالث من العام الحالي، مما يثير مخاوف من زيادة في معدل البطالة.
ورغم أن الصين تسعى لتحويل اقتصادها من الاعتماد على الصادرات والاستثمارات إلى الاعتماد على الاستهلاك المحلي فإن الصادرات والاستثمار هما القوتان الدافعتان للاقتصاد الصيني