- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
لم يكن العشريني محمد الطيب يعلم أن كذبة نيسان التي داعب بها أهله ستسبب لوالدته جلطة تدخلها العناية المركزة لمدة عشرة أيام. قصة الشاب محمد الطيب استشهدت بها صحيفة الغد الأردنية في تحقيق لها نشرته اليوم الثلاثاء لتقول إن "كذبة نيسان هي بدعة اجتماعية تترك آثارها المتضاربة على الأفراد".
كذبة محمد في هذا اليوم رسمها منذ دخوله المنزل متجهما وغاضباً يشتم الجامعة تارة، وحظه السيئ تارة أخرى، ومن ثم صدم والدته بخبر رسوبه بمادتين، وبأنه لن يتمكن من التخرج وأن عليه الانتظار فصلاً جديداً في الجامعة.
ويقول محمد الذي يدرس في إحدى الجامعات الخاصة، وتشكل دراسته عبئاً مادياً كبيراً على أسرته، ما يجعلهم ينتظرون تخرجه بفارغ الصبر، "لم أكن أعلم أن تخرجي أمر في غاية الأهمية بالنسبة لأمي"، خصوصاً وأنها تعلم أن دراسته صعبة وكثير من الطلبة يتعرضون لهذا الموقف.
كذبة محمد في هذا اليوم رسمها منذ دخوله المنزل متجهما وغاضباً يشتم الجامعة تارة، وحظه السيئ تارة أخرى، ومن ثم صدم والدته بخبر رسوبه بمادتين، وبأنه لن يتمكن من التخرج وأن عليه الانتظار فصلاً جديداً في الجامعة.
ويقول محمد الذي يدرس في إحدى الجامعات الخاصة، وتشكل دراسته عبئاً مادياً كبيراً على أسرته، ما يجعلهم ينتظرون تخرجه بفارغ الصبر، "لم أكن أعلم أن تخرجي أمر في غاية الأهمية بالنسبة لأمي"، خصوصاً وأنها تعلم أن دراسته صعبة وكثير من الطلبة يتعرضون لهذا الموقف.