- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة نشرها حساب قناة mbc 4 عبر تويتر، حيث كان محتوى الصورة مثيراً للغضب خاصة من جانب السعوديين.
فالصورة اعتمدت على شعار حملة "كوني حرة" الذي أطلقته mbc منذ شهور لدعم تمكين المرأة العربية ومنحها المزيد من الحريات التي تساعدها على التقدم والإنجاز في شتى شؤون الحياة.
لكن، تصدر امرأة ترتدي ملابس مثيرة وجريئة للصورة جعل النشطاء السعوديون يهاجمون قناة mbc 4 التي كان شعارها يتصدر الصورة أيضاً.
وعلى الفور، أطلقت قناة mbc 4 بياناً رسمياً نشرته على صفحتها عبر فيسبوك، أوضحت فيه أن التغريدة المنشورة كانت خطأ غير مقصود، في محاولة لتدارك الأمر خاصة وأن الأمر يتزامن مع انتشار هاشتاغ جديد بعنوان " #سعوديات_نطلب_اسقاط_الولايه" والذي تطالب من خلاله سعوديات بتحديد سن الرشد وسنّ قوانين صارمة ضد العنف بكل أنواعه واستحداث قوانين صارمة للتحرش وكذلك إسقاط الولاية عن النساء.
وقالت القناة في تغريدة أخري: ” خُلقتي حرة كي تطيري مثل العصفور في السماء عالياً وفي كل بقاع الأرض، وأن تستمدي قوتك من خالقك لا أن تسجني في قفص ..كوني حرة ” .
وتصدر هاشتاج # كوني _ حرة الترند وشارك فيه كتاب ومثقفون، وعلق أحدهم أن حملة كوني حرة حملة للتمرد ليس للتحرر، فيما اعتبرها أخرين تطرف.
فالصورة اعتمدت على شعار حملة "كوني حرة" الذي أطلقته mbc منذ شهور لدعم تمكين المرأة العربية ومنحها المزيد من الحريات التي تساعدها على التقدم والإنجاز في شتى شؤون الحياة.
لكن، تصدر امرأة ترتدي ملابس مثيرة وجريئة للصورة جعل النشطاء السعوديون يهاجمون قناة mbc 4 التي كان شعارها يتصدر الصورة أيضاً.
وعلى الفور، أطلقت قناة mbc 4 بياناً رسمياً نشرته على صفحتها عبر فيسبوك، أوضحت فيه أن التغريدة المنشورة كانت خطأ غير مقصود، في محاولة لتدارك الأمر خاصة وأن الأمر يتزامن مع انتشار هاشتاغ جديد بعنوان " #سعوديات_نطلب_اسقاط_الولايه" والذي تطالب من خلاله سعوديات بتحديد سن الرشد وسنّ قوانين صارمة ضد العنف بكل أنواعه واستحداث قوانين صارمة للتحرش وكذلك إسقاط الولاية عن النساء.
وقالت القناة في تغريدة أخري: ” خُلقتي حرة كي تطيري مثل العصفور في السماء عالياً وفي كل بقاع الأرض، وأن تستمدي قوتك من خالقك لا أن تسجني في قفص ..كوني حرة ” .
وتصدر هاشتاج # كوني _ حرة الترند وشارك فيه كتاب ومثقفون، وعلق أحدهم أن حملة كوني حرة حملة للتمرد ليس للتحرر، فيما اعتبرها أخرين تطرف.