- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن 440 شخصا قتلوا أمس السبت برصاص قوات النظام السوري، أكثرهم كان في داريا بريف دمشق.
وأكد ناشطون العثور على 242 جثة في ضاحية داريا، بينها 156 جثة عثر عليها في جامع المدينة، كما بثوا صورا على الإنترنت تظهر جثثا لأشخاص أعدموا داخل المسجد رميا بالرصاص.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن 13 جثة تخص نساء أعدمن ميدانيا، فيما أشار ناشطون إلى وجود عدد آخر من الجثث في أماكن يحول القصف والقناصة دون انتشالها.
ومن جهة أخرى اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيشين الحر والنظامي بحي كفر سوسة ونهر عيشة في دمشق، وقصفت المدفعية المتمركزة على جبل قاسيون أحياء في العاصمة دمشق، وقد أبلغ ناشطون عن وقوع انفجار ضخم هز حي العزي في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية، كما تركز قصف عنيف على أحياء الأربعين وحي الجورة بدرعا، وأدى إلى تدمير عدد من المنازل وسط استمرار الاشتباكات.
ومن جانب أخر أعلن الجيش الحر سيطرته على نحو سبعين في المائة من مدينة حلب، مشيرا إلى أن المواجهات ما زالت تدور بينه وبين قوات النظام.
وقد نفى الناطق باسم المجلس الثوري أبو عبد الله الحلبي خبرا مفاده أن الجيش السوري الحر سيطر على 90 في المائة من مدينة حلب.
كما أفادت شبكة شام الإخبارية بسقوط 30 قذيفة على بلدة ناحتة في ريف درعا، وسقوط عشرات الجرحى بينهم نساء وأطفال وتهدم عدد من المنازل. كما قصفت القوات الحكومية قرية اللجاة في درعا.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن القصف العشوائي بالأسلحة الثقيلة والصواريخ على حي الميادين في دير الزور أدى إلى جرح عدة أشخاص ووقع عدد من القتلى بينهم أطفال.
وأفادت أن مدينة الحراك في درعا مازالت تتعرض للقصف والحصار المستمر، تزامنا مع حملة عسكرية كبيرة يشنها الجيش السوري.
وأكد ناشطون العثور على 242 جثة في ضاحية داريا، بينها 156 جثة عثر عليها في جامع المدينة، كما بثوا صورا على الإنترنت تظهر جثثا لأشخاص أعدموا داخل المسجد رميا بالرصاص.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن 13 جثة تخص نساء أعدمن ميدانيا، فيما أشار ناشطون إلى وجود عدد آخر من الجثث في أماكن يحول القصف والقناصة دون انتشالها.
ومن جهة أخرى اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيشين الحر والنظامي بحي كفر سوسة ونهر عيشة في دمشق، وقصفت المدفعية المتمركزة على جبل قاسيون أحياء في العاصمة دمشق، وقد أبلغ ناشطون عن وقوع انفجار ضخم هز حي العزي في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية، كما تركز قصف عنيف على أحياء الأربعين وحي الجورة بدرعا، وأدى إلى تدمير عدد من المنازل وسط استمرار الاشتباكات.
ومن جانب أخر أعلن الجيش الحر سيطرته على نحو سبعين في المائة من مدينة حلب، مشيرا إلى أن المواجهات ما زالت تدور بينه وبين قوات النظام.
وقد نفى الناطق باسم المجلس الثوري أبو عبد الله الحلبي خبرا مفاده أن الجيش السوري الحر سيطر على 90 في المائة من مدينة حلب.
كما أفادت شبكة شام الإخبارية بسقوط 30 قذيفة على بلدة ناحتة في ريف درعا، وسقوط عشرات الجرحى بينهم نساء وأطفال وتهدم عدد من المنازل. كما قصفت القوات الحكومية قرية اللجاة في درعا.
وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن القصف العشوائي بالأسلحة الثقيلة والصواريخ على حي الميادين في دير الزور أدى إلى جرح عدة أشخاص ووقع عدد من القتلى بينهم أطفال.
وأفادت أن مدينة الحراك في درعا مازالت تتعرض للقصف والحصار المستمر، تزامنا مع حملة عسكرية كبيرة يشنها الجيش السوري.