وسام الصباغ
إداري سابق
- المشاركات
- 7,082
- الإقامة
- دبي
نقلت النشرة الإخبارية الرسمية لوزارة النفط الايرانية (شانا) يوم السبت عن مسؤول نفطي بارز قوله إن إيران مستعدة لتأييد أي قرار للمساعدة في إعادة التوازن إلى سوق النفط بعد أن تستعيد حصتها السوقية التي كانت لها قبل العقوبات.
ومن ناحية أخرى نقلت شانا عن وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة قوله بعد محادثات في طهران مع نظيره الايراني بيجن زنغنه إن منظمة أوبك تريد سعرا للنفط في نطاق بين 50 و60 دولارا للبرميل.
وقالت شانا "عبّر أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط الإيراني للشؤون الدولية والتجارة عن تأييد إيران لأي قرار من شأنه المساعدة في إعادة التوازن لسوق النفط وقال إن البلاد يمكنها فقط أن تتعاون في هذا المجال عندما تعود إلى حصتها في سوق النفط التي كانت لها قبل العقوبات."
وأدت تخمة المعروض العالمي إلى انهيار أسعار النفط من مستوياتها المرتفعة فوق 100 دولار للبرميل التي سجلتها في منتصف 2014 لتصل إلى أدنى مستوي في 12 عاما عند حوالي 27 دولارا للبرميل في وقت سابق هذا العام. لكن خام برنت القياسي العالمي تعافى وجرى تداوله حول 49 دلارا للبرميل الاسبوع الماضي.
وترسل إيران - ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك - إشارات إيجابية إلى انها قد تساند تحركا مشتركا لدعم سوق النفط بما قد يساعد جهود لإحياء اتفاق عالمي بشأن تجميد مستويات الإنتاج.
وسيجتمع أعضاء أوبك على هامش منتدى الطاقة الدولي الذي يجمع المنتجين المستهلكين في الجزائر في الفترة بين 26 و28 سبتمبر أيلول.
وأكد زنغنه أنه سيحضر الاجتماع في الجزائر.
وقال زماني نيا إن دول أوبك تحتاج لإيجاد وسيلة لإحياء نظام الحصص.
وأضاف قائلا "بالطبع إذا أرادت دولة الإنتاج بكامل طاقتها فلن يكون هناك أي توازن في السوق" دون ان يذكر أي دولة بالاسم لكن في اشارة فيما يبدو إلى السعودية.
وقالت شانا إنه بعد الاجتماع مع زنغنه أبلغها بوطرفة أن سعرا للنفط الخام عند 50 دولارا للبرميل "غير مقبول".
ونقلت شانا عن الوزير الجزائري قوله "أعضاء أوبك يريدون سعرا للنفط في نطاق من 50 إلى 60 دولارا للبرميل."
ومن ناحية أخرى نقلت شانا عن وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة قوله بعد محادثات في طهران مع نظيره الايراني بيجن زنغنه إن منظمة أوبك تريد سعرا للنفط في نطاق بين 50 و60 دولارا للبرميل.
وقالت شانا "عبّر أمير حسين زماني نيا نائب وزير النفط الإيراني للشؤون الدولية والتجارة عن تأييد إيران لأي قرار من شأنه المساعدة في إعادة التوازن لسوق النفط وقال إن البلاد يمكنها فقط أن تتعاون في هذا المجال عندما تعود إلى حصتها في سوق النفط التي كانت لها قبل العقوبات."
وأدت تخمة المعروض العالمي إلى انهيار أسعار النفط من مستوياتها المرتفعة فوق 100 دولار للبرميل التي سجلتها في منتصف 2014 لتصل إلى أدنى مستوي في 12 عاما عند حوالي 27 دولارا للبرميل في وقت سابق هذا العام. لكن خام برنت القياسي العالمي تعافى وجرى تداوله حول 49 دلارا للبرميل الاسبوع الماضي.
وترسل إيران - ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك - إشارات إيجابية إلى انها قد تساند تحركا مشتركا لدعم سوق النفط بما قد يساعد جهود لإحياء اتفاق عالمي بشأن تجميد مستويات الإنتاج.
وسيجتمع أعضاء أوبك على هامش منتدى الطاقة الدولي الذي يجمع المنتجين المستهلكين في الجزائر في الفترة بين 26 و28 سبتمبر أيلول.
وأكد زنغنه أنه سيحضر الاجتماع في الجزائر.
وقال زماني نيا إن دول أوبك تحتاج لإيجاد وسيلة لإحياء نظام الحصص.
وأضاف قائلا "بالطبع إذا أرادت دولة الإنتاج بكامل طاقتها فلن يكون هناك أي توازن في السوق" دون ان يذكر أي دولة بالاسم لكن في اشارة فيما يبدو إلى السعودية.
وقالت شانا إنه بعد الاجتماع مع زنغنه أبلغها بوطرفة أن سعرا للنفط الخام عند 50 دولارا للبرميل "غير مقبول".
ونقلت شانا عن الوزير الجزائري قوله "أعضاء أوبك يريدون سعرا للنفط في نطاق من 50 إلى 60 دولارا للبرميل."