- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قال ناشطون سوريون إن قوات المعارضة فجرت اليوم الجمعة مباني بريف داريا في دمشق كانت قوات النظام وعناصر الشبيحة تتحصن فيها، مما أدى إلى مقتل أكثر من 25 شخصا من هذه القوات، فيما هاجمت قوات الجيش الحر مقر كتيبة الهجانة في مدينة درعا ودمرت أجزاء منها، وأشعلت النار في بعضها، مما جعل عددا من عناصر النظام يفرون، في ظل تواصل للقصف على عدة مناطق.
وذكر المجلس المحلي لمدينة داريا أن المدينة شهدت اليوم قصفا مدفعيا من جبال الفرقة الرابعة ومن الدبابات المتمركزة على الحواجز الموجودة على طريق جديدة صحنايا، استهدف أحياءها حيث تركز في معظمه على المنطقة الغربية.
وبين المصدر ذاته أن عمليات التصدي لمحاولات النظام للتقدم استمرت ضمن أحياء المدينة، موضحا أن عناصر الجيش الحر استهدفوا أحد مواقع النظام بالقذائف، وتمكنوا من تفخيخ وتفجير أحد الأبنية التي تتحصن فيها قوات النخبة من الحرس الجمهوري، مما أدى إلى مقتل أكثر من 25 عنصرا من قوات النخبة.
قصف عنيف
وبريف دمشق كذلك استهدف قصف الطيران الحربي مدينة دوما، فيما تركز القصف العنيف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات المليحة ومعضية الشام وزملكا والسيدة زينب وعلى عدة مناطق بالغوطة الشرقية، في ظل اشتباكات عنيفة في محيط بلدة المليحة كما شنت قوات النظام حملة مداهمات في مدينة قطنا.
في الأثناء استهدف قصف قوات النظام أحياء جوبر وبرزة والقابون والحفيرية، كما سقطت عدة صواريخ أرض أرض على حي القابون، بالتزامن مع قصف بالمدفعية الثقيلة على أحياء برزة والقابون وجوبر والتضامن كما شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في حي الصناعة.
في غضون ذلك شهدت درعا قصفا بالمدفعية الثقيلة على أحياء درعا البلد، واشتباكات في محيط كتيبة الهجانة وجمرك درعا القديم بدرعا البلد، وفق ما جاء في شبكة شام الإخبارية.
وبريف المدينة ذاتها استهدف قصف الطيران الحربي مدينة نوى، وسط قصف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات بصر الحرير ونوى والحارة، واشتباكات عنيفة في مدن نوى والحارة بين الجيش الحر وقوات النظام.
وبالتزامن مع هذه التطورات، قصفت قوات النظام مدينة حمص بالمدفعية الثقيلة، مستهدفة أحياء حمص المحاصرة، حيث تركز القصف على حيي باب هود ووادي السايح، بحسب شبكة شام.
كما قُصفت مدينة الحولة بريف حمص بالمدفعية الثقيلة والدبابات، فيما شنت المدفعية الثقيلة هجوما على حي سيف الدولة في حلب، وسط واشتباكات في حي الأشرفية بين الجيش الحر وقوات النظام.
حملة مداهمات
أما ريف حلب فقد قصفه الطيران الحربي، مستهدفا أطراف مدينة الباب وبلدات أورم الكبرى وتادف.
وبدير الزور، قصف النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة الأحياء 'المحررة' بمدينة دير الزور كما شنت قواته حملة مداهمات في حي الجورة.
أما ريف المدينة فقد تم قصفه من الطيران الحربي الذي استهدف مدرسة ثانوية، وسط قصف براجمات الصواريخ على قرية الحسينية.
وبريف إدلب استهدف قصف الطيران الحربي والمروحي عددا من البلدات، مع قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على بلدات أخرى.
وبريف اللاذقية وريف حماة قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة عددا من البلدات، فيما شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في حي طريق حلب بحماة.
وقصف الطيران الحربي ناحية الكرامة بالرقة كما تجددت الاشتباكات في محيط اللواء 93 بناحية عين عيسى.
وبريف القنيطرة شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في بلدة خان أرنبة شملت الأهالي النازحين من بلدات طرنجة وجباتا وغيرها، بحسب ما أوردته شبكة شام.
وتأتي هذه التطورات عقب سقوط 61 شخصا الخميس بعد تعرض العشرات من المدن والبلدات في أول أيام عيد الفطر لقصف بمختلف أنواع الأسلحة من قبل قوات النظام.
وذكر المجلس المحلي لمدينة داريا أن المدينة شهدت اليوم قصفا مدفعيا من جبال الفرقة الرابعة ومن الدبابات المتمركزة على الحواجز الموجودة على طريق جديدة صحنايا، استهدف أحياءها حيث تركز في معظمه على المنطقة الغربية.
وبين المصدر ذاته أن عمليات التصدي لمحاولات النظام للتقدم استمرت ضمن أحياء المدينة، موضحا أن عناصر الجيش الحر استهدفوا أحد مواقع النظام بالقذائف، وتمكنوا من تفخيخ وتفجير أحد الأبنية التي تتحصن فيها قوات النخبة من الحرس الجمهوري، مما أدى إلى مقتل أكثر من 25 عنصرا من قوات النخبة.
قصف عنيف
وبريف دمشق كذلك استهدف قصف الطيران الحربي مدينة دوما، فيما تركز القصف العنيف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات المليحة ومعضية الشام وزملكا والسيدة زينب وعلى عدة مناطق بالغوطة الشرقية، في ظل اشتباكات عنيفة في محيط بلدة المليحة كما شنت قوات النظام حملة مداهمات في مدينة قطنا.
في الأثناء استهدف قصف قوات النظام أحياء جوبر وبرزة والقابون والحفيرية، كما سقطت عدة صواريخ أرض أرض على حي القابون، بالتزامن مع قصف بالمدفعية الثقيلة على أحياء برزة والقابون وجوبر والتضامن كما شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في حي الصناعة.
في غضون ذلك شهدت درعا قصفا بالمدفعية الثقيلة على أحياء درعا البلد، واشتباكات في محيط كتيبة الهجانة وجمرك درعا القديم بدرعا البلد، وفق ما جاء في شبكة شام الإخبارية.
وبريف المدينة ذاتها استهدف قصف الطيران الحربي مدينة نوى، وسط قصف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات بصر الحرير ونوى والحارة، واشتباكات عنيفة في مدن نوى والحارة بين الجيش الحر وقوات النظام.
وبالتزامن مع هذه التطورات، قصفت قوات النظام مدينة حمص بالمدفعية الثقيلة، مستهدفة أحياء حمص المحاصرة، حيث تركز القصف على حيي باب هود ووادي السايح، بحسب شبكة شام.
كما قُصفت مدينة الحولة بريف حمص بالمدفعية الثقيلة والدبابات، فيما شنت المدفعية الثقيلة هجوما على حي سيف الدولة في حلب، وسط واشتباكات في حي الأشرفية بين الجيش الحر وقوات النظام.
حملة مداهمات
أما ريف حلب فقد قصفه الطيران الحربي، مستهدفا أطراف مدينة الباب وبلدات أورم الكبرى وتادف.
وبدير الزور، قصف النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة الأحياء 'المحررة' بمدينة دير الزور كما شنت قواته حملة مداهمات في حي الجورة.
أما ريف المدينة فقد تم قصفه من الطيران الحربي الذي استهدف مدرسة ثانوية، وسط قصف براجمات الصواريخ على قرية الحسينية.
وبريف إدلب استهدف قصف الطيران الحربي والمروحي عددا من البلدات، مع قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على بلدات أخرى.
وبريف اللاذقية وريف حماة قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة عددا من البلدات، فيما شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في حي طريق حلب بحماة.
وقصف الطيران الحربي ناحية الكرامة بالرقة كما تجددت الاشتباكات في محيط اللواء 93 بناحية عين عيسى.
وبريف القنيطرة شنت قوات النظام حملة دهم واعتقالات في بلدة خان أرنبة شملت الأهالي النازحين من بلدات طرنجة وجباتا وغيرها، بحسب ما أوردته شبكة شام.
وتأتي هذه التطورات عقب سقوط 61 شخصا الخميس بعد تعرض العشرات من المدن والبلدات في أول أيام عيد الفطر لقصف بمختلف أنواع الأسلحة من قبل قوات النظام.