- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
وقال مؤسس ومدير المقهى، أشرف مهران، إن «هذا الشاي يلقى إقبالاً كبيراً من المواطنين، وأبناء جنسيات الدول الأوروبيـة التي تأتـي خصيصاً للاستمتاع به».
وأوضح لـجريدة «الإمارات اليوم» أن «شاي الذهب يقدم في مقاهٍ كبرى في بريطانيا، والولايات المتحدة الأميركية، والصين، والهند، لكنه يقدم للمرة الأولى بمقهى في دبي والإمارات».
وأفاد بأن «هذا المنتج شاي طبيعي فاخر يزرع في دول آسيوية، والكميات المنتجة منه محدودة للغاية، ويتم نقله إلى مصانع في بريطانيا ليتم طلاؤه بالذهب النقي عيار 22، ثم ينقل إلى المغرب ليخرج في صورته النهائية».
وتابع: «يخلط هذا الشاي بمنتجات نباتية فاخرة، وتضاف إليه زهور لإكسابه رائحة جذابة، ثم يقدم للزبائن دون إضافة أي مواد أو ألوان اصطناعية، ما يجعله مشروباً طبيعياً نقياً»، موضحاً أن «هذا المنتج يساعد على راحة الجسم، والتخلص من التوتر والآثار السلبية لضغوط الحياة، ويعرفه كثير من الأوروبيين، لذلك يقبلون على تناوله».
وأشار مهران إلى أن «المقهى يستقبل عشرات الأوروبيين الذين أبدوا سعادة لدخول هذا الشاي إلى الإمارات»، لافتاً إلى أن «شاي الذهب بدأ يستقطب أعداداً كبيرة من الإماراتيين والعرب، الذين أبدوا استغرابهم في البداية، ثم أصبح تناوله عادة يومية لدى البعض».
وذكر مهران أن «المكونات النادرة والمرتفعة الثمن في خلطة هذا الشاي تجعل سعره مرتفعاً مقارنة بكوب الشاي التقليدي، إذ يصل سعره عالمياً إلى 250 درهماً للكوب الواحد»، مضيفاً: «نحن نقدمه في دبي بسعر 55 درهماً، وهذا سعر مخفض للترويج والتجربة».
ويؤكد مدير المقهى أن «المنتج مرخّص بتداوله في دول كبرى، وليس له أي أضرار على الصحة، والذهب المستخدم في تصنيعه نقي تماماً وخالٍ من النحاس أو الفضة أو أي مواد كيميائية، لكن لا ينصح به لمن يعانون حساسية الذهب»، مشيراً إلى أن «الشركة المورّدة لهذا الشاي مرخّصة من قِبل الجهات المعنية في الدولة».
وأوضح مهران أن «المقهى يبتكر كل فترة مشروباً جديداً، ويجري عليه العديد من الاختبارات، ويتم فحصه من الجهات المعنية، ثم يُطرح للزبائن، مثل قهوة باردة سميكة القوام تؤكل بالملعقة، وقهوة (سبرسو مثلجة)».
وأوضح لـجريدة «الإمارات اليوم» أن «شاي الذهب يقدم في مقاهٍ كبرى في بريطانيا، والولايات المتحدة الأميركية، والصين، والهند، لكنه يقدم للمرة الأولى بمقهى في دبي والإمارات».
وأفاد بأن «هذا المنتج شاي طبيعي فاخر يزرع في دول آسيوية، والكميات المنتجة منه محدودة للغاية، ويتم نقله إلى مصانع في بريطانيا ليتم طلاؤه بالذهب النقي عيار 22، ثم ينقل إلى المغرب ليخرج في صورته النهائية».
وتابع: «يخلط هذا الشاي بمنتجات نباتية فاخرة، وتضاف إليه زهور لإكسابه رائحة جذابة، ثم يقدم للزبائن دون إضافة أي مواد أو ألوان اصطناعية، ما يجعله مشروباً طبيعياً نقياً»، موضحاً أن «هذا المنتج يساعد على راحة الجسم، والتخلص من التوتر والآثار السلبية لضغوط الحياة، ويعرفه كثير من الأوروبيين، لذلك يقبلون على تناوله».
وأشار مهران إلى أن «المقهى يستقبل عشرات الأوروبيين الذين أبدوا سعادة لدخول هذا الشاي إلى الإمارات»، لافتاً إلى أن «شاي الذهب بدأ يستقطب أعداداً كبيرة من الإماراتيين والعرب، الذين أبدوا استغرابهم في البداية، ثم أصبح تناوله عادة يومية لدى البعض».
وذكر مهران أن «المكونات النادرة والمرتفعة الثمن في خلطة هذا الشاي تجعل سعره مرتفعاً مقارنة بكوب الشاي التقليدي، إذ يصل سعره عالمياً إلى 250 درهماً للكوب الواحد»، مضيفاً: «نحن نقدمه في دبي بسعر 55 درهماً، وهذا سعر مخفض للترويج والتجربة».
ويؤكد مدير المقهى أن «المنتج مرخّص بتداوله في دول كبرى، وليس له أي أضرار على الصحة، والذهب المستخدم في تصنيعه نقي تماماً وخالٍ من النحاس أو الفضة أو أي مواد كيميائية، لكن لا ينصح به لمن يعانون حساسية الذهب»، مشيراً إلى أن «الشركة المورّدة لهذا الشاي مرخّصة من قِبل الجهات المعنية في الدولة».
وأوضح مهران أن «المقهى يبتكر كل فترة مشروباً جديداً، ويجري عليه العديد من الاختبارات، ويتم فحصه من الجهات المعنية، ثم يُطرح للزبائن، مثل قهوة باردة سميكة القوام تؤكل بالملعقة، وقهوة (سبرسو مثلجة)».