- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أدانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية التابعة للأمم المتحدة استخدام الحكومة السورية وما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية أسلحة كيميائية محظورة في معارك دارت بينهما.
وأضاف المصدر الذي حضر اجتماع المنظمة في أمستردام في تصريح لوكالة رويترز أن المجلس التنفيذي الذي يتكون من 41 عضوا أيد بأغلبية الثلثين تقريبا مشروع قرار تقدمت به الولايات المتحدة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية من جانبها إنها تمتلك أدلة على أن مجموعات مسلحة في مدينة حلب هي التي "استخدمت الأسلحة الكيميائية".
ويأتي إعلان وزارة الدفاع الروسية في الوقت الذي قالت فيه وسائل إعلام عربية إن الحكومة السورية وروسيا نفذتا ضربات جوية على بلدات وقرى في المناطق الجنوبية والغربية من محافظة حلب.
وقالت الأمم المتحدة إنه بدون توقف أعمال القتال، فإن توزيع المساعدات الغذائية والإمدادات الطبية على السكان وإجلاء الجرحى من المناطق الشرقية التي يسيطر عليها المسلحون أصبح مستحيلا.
وكانت الأمم المتحدة قالت في الماضي إنها تحتاج إلى هدنة لمدة 48 ساعة على الأقل للقيام بمهمتها الإنسانية لكنها لم تحصل على الضمانات من جميع الأطراف.
وكان آخر مرة تمكنت فيها الأمم المتحدة من توزيع المساعدات على السكان في شهر يوليو/تموز الماضي.
وقدمت المنظمة الدولية لأطراف النزاع خطة من أربع أجزاء قبل بضعة أيام ولا تزال تنتظر الرد عليها وتأمل أن تتوقف الاشتباكات بشكل مؤقت.
وقالت الأمم المتحدة إن المواد الغذائية نفدت في الأجزاء الشرقية المحاصرة من حلب.
وأضاف المصدر الذي حضر اجتماع المنظمة في أمستردام في تصريح لوكالة رويترز أن المجلس التنفيذي الذي يتكون من 41 عضوا أيد بأغلبية الثلثين تقريبا مشروع قرار تقدمت به الولايات المتحدة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية من جانبها إنها تمتلك أدلة على أن مجموعات مسلحة في مدينة حلب هي التي "استخدمت الأسلحة الكيميائية".
ويأتي إعلان وزارة الدفاع الروسية في الوقت الذي قالت فيه وسائل إعلام عربية إن الحكومة السورية وروسيا نفذتا ضربات جوية على بلدات وقرى في المناطق الجنوبية والغربية من محافظة حلب.
وقالت الأمم المتحدة إنه بدون توقف أعمال القتال، فإن توزيع المساعدات الغذائية والإمدادات الطبية على السكان وإجلاء الجرحى من المناطق الشرقية التي يسيطر عليها المسلحون أصبح مستحيلا.
وكانت الأمم المتحدة قالت في الماضي إنها تحتاج إلى هدنة لمدة 48 ساعة على الأقل للقيام بمهمتها الإنسانية لكنها لم تحصل على الضمانات من جميع الأطراف.
وكان آخر مرة تمكنت فيها الأمم المتحدة من توزيع المساعدات على السكان في شهر يوليو/تموز الماضي.
وقدمت المنظمة الدولية لأطراف النزاع خطة من أربع أجزاء قبل بضعة أيام ولا تزال تنتظر الرد عليها وتأمل أن تتوقف الاشتباكات بشكل مؤقت.
وقالت الأمم المتحدة إن المواد الغذائية نفدت في الأجزاء الشرقية المحاصرة من حلب.