- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أفرج بنك مورغان ستانلي اليوم الثلاثاء عن النتائج المالية الخاصة بالربع الرابع من العام الماضي 2014، وقد أظهرت ارتفاع الأرباح نتيجة انخفاض التكاليف القانونية بشكل كبير.
وطغى انخفاض التكاليف القانونية من 1.4 مليار دولار إلى 284 مليون دولار، على التراجع الكبير في الإيرادات من الوحدات التي تتاجر بالسندات والعملات الأجنبية والسلع الأساسية.
انخفاض إيرادات البنوك الأمريكية، بما في ذلك بنك مورغان ستانلي، من التداولات جاء إثر تقلب الأسواق نتيجة عوامل عدة تتراوح من تراجع أسعار النفط إلى الاضطرابات في اليونان.
وقال البنك في بيانه اليوم الثلاثاء بأن إيراداته من تداول الأوراق المالية ذات الدخل الثابت، والعملات الأجنبية والسلع الأساسية قد انخفضت 81% لتصل إلى 133 مليون دولار، وذلك باستثناء التعديلات المحاسبية.
وارتفعت إيرادات البنك من وحدة إدارة الثروات ارتفعت 2.4% لتصل إلى 3.80 مليار دولار نتيجة ازدهار أسواق الأسهم.
ارتفعت الأرباح لحاملي الأسهم العادية خلال الربع الرابع من العام الماضي 2014 إلى 920 مليون دولار أو 47 سنتاً للسهم الواحد، مقارنة مع ذات الفترة من عام 2013 التي سجلت 36 مليون دولار أو 2 سنتاً للسهم الواحد.
وباستبعاد بعض البنود، فإن البنك حقق أرباح بواقع 39 سنتاً للسهم الواحد، ولكن دون التوقعات التي أشارت إلى أرباح 49.6 سنتاً للسهم الواحد.
إذاّ، تقلبات الأسواق المالية خصوصاً العملات الأجنبية والسلع الأساسية أضرت بإيرادات بنك موغان ستانلي حاله كحال باقي البنوك في أمريكا، ولكن الأهم هو انخفاض التكاليف القانونية بشكل كبير، وهذا يمثل نقطة محورية في تحقيق المزيد من الأرباح خلال الأعوام المقبلة.
انخفض سهم بنك مورغان ستانلي بنسبة 2.26% في التعاملات المبكرة بعد النتائج المخيبة، ليتداول في تمام الساعة 13:37 بتوقيت غرينتش حول مستويات 34.10 دولار للسهم الواحد.
الأثر السلبي الذي تعرض له سهم مورغان ستانلي جاء من الإنخفاض الكبير جداً في الإيرادات وقد تجاهل المستثمرون تراجع النفقات القانونية التي كانت تشكل جزءاً لا بأس منه من مصاريف البنك، كما أن الأرباح جاءت دون التوقعات.
وطغى انخفاض التكاليف القانونية من 1.4 مليار دولار إلى 284 مليون دولار، على التراجع الكبير في الإيرادات من الوحدات التي تتاجر بالسندات والعملات الأجنبية والسلع الأساسية.
انخفاض إيرادات البنوك الأمريكية، بما في ذلك بنك مورغان ستانلي، من التداولات جاء إثر تقلب الأسواق نتيجة عوامل عدة تتراوح من تراجع أسعار النفط إلى الاضطرابات في اليونان.
وقال البنك في بيانه اليوم الثلاثاء بأن إيراداته من تداول الأوراق المالية ذات الدخل الثابت، والعملات الأجنبية والسلع الأساسية قد انخفضت 81% لتصل إلى 133 مليون دولار، وذلك باستثناء التعديلات المحاسبية.
وارتفعت إيرادات البنك من وحدة إدارة الثروات ارتفعت 2.4% لتصل إلى 3.80 مليار دولار نتيجة ازدهار أسواق الأسهم.
ارتفعت الأرباح لحاملي الأسهم العادية خلال الربع الرابع من العام الماضي 2014 إلى 920 مليون دولار أو 47 سنتاً للسهم الواحد، مقارنة مع ذات الفترة من عام 2013 التي سجلت 36 مليون دولار أو 2 سنتاً للسهم الواحد.
وباستبعاد بعض البنود، فإن البنك حقق أرباح بواقع 39 سنتاً للسهم الواحد، ولكن دون التوقعات التي أشارت إلى أرباح 49.6 سنتاً للسهم الواحد.
إذاّ، تقلبات الأسواق المالية خصوصاً العملات الأجنبية والسلع الأساسية أضرت بإيرادات بنك موغان ستانلي حاله كحال باقي البنوك في أمريكا، ولكن الأهم هو انخفاض التكاليف القانونية بشكل كبير، وهذا يمثل نقطة محورية في تحقيق المزيد من الأرباح خلال الأعوام المقبلة.
انخفض سهم بنك مورغان ستانلي بنسبة 2.26% في التعاملات المبكرة بعد النتائج المخيبة، ليتداول في تمام الساعة 13:37 بتوقيت غرينتش حول مستويات 34.10 دولار للسهم الواحد.
الأثر السلبي الذي تعرض له سهم مورغان ستانلي جاء من الإنخفاض الكبير جداً في الإيرادات وقد تجاهل المستثمرون تراجع النفقات القانونية التي كانت تشكل جزءاً لا بأس منه من مصاريف البنك، كما أن الأرباح جاءت دون التوقعات.