- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إن أوروبا لم يعد بوسعها "الاعتماد كليا" على الولايات المتحدة وبريطانيا بعد انتخاب دونالد ترامب وتصويت البريطانيين لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وأوضحت ميركل أنها ترغب في علاقات ودية مع الدولتين إلى جانب روسيا، لكنها شددت على أن أوروبا عليها أن "تناضل من أجل مصيرها".
وجاءت تعليقاتها بعدما رفض الرئيس الأمريكي، أثناء قمة لدول مجموعة السبع، التأكيد على الالتزام باتفاقية باريس للمناخ التي تم التوصل إليها في عام 2015.
وتخوض ميركل حملة دعائية للانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وفي كلمة أمام تجمع انتخابي في ميونخ بجنوب ألمانيا، قالت ميركل "الأوقات التي كان بوسعنا فيها الاعتماد كليا على آخرين راحلة. لقد واجهت هذا الأمر في الأيام القليلة الماضية".
واعتبرت أن من الضروري منح أولوية لعلاقة ألمانيا بالرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، مضيفة بالقول "علينا نحن الأوروبيين أن نقرر مصيرنا بأنفسنا".
ويوم السبت، وصفت ميركل المحادثات بشأن المناخ أثناء قمة مجموعة السبع بأنها "غير مُرضية للغاية".
وأعاد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان التأكيد على دعم اتفاقية باريس، لكن ترامب قال إنه سيتخذ قرارا بشأنها بعد أسبوع.
وتعهد ترامب في السابق بنبذ الاتفاقية، مشككا في ظاهرة تغير المناخ.
وأثناء حديث في بروكسل الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب أعضاء دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) أن عليهم إنفاق المزيد على الدفاع، دون أن يعيد التأكيد على التزام إدارته ضمانات الأمن المشترك بين أعضاء الحلف.
وتقول كاتيا ادلر، محررة الشؤون الأوروبية في بي بي سي، إن تصريحات ميركل تعتبر جزئيا خطوة لاستمالة الناخبين.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ميركل في طريقها للفوز بفترة رابعة في منصبها.
وأوضحت ميركل أنها ترغب في علاقات ودية مع الدولتين إلى جانب روسيا، لكنها شددت على أن أوروبا عليها أن "تناضل من أجل مصيرها".
وجاءت تعليقاتها بعدما رفض الرئيس الأمريكي، أثناء قمة لدول مجموعة السبع، التأكيد على الالتزام باتفاقية باريس للمناخ التي تم التوصل إليها في عام 2015.
وتخوض ميركل حملة دعائية للانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في سبتمبر/ أيلول المقبل.
وفي كلمة أمام تجمع انتخابي في ميونخ بجنوب ألمانيا، قالت ميركل "الأوقات التي كان بوسعنا فيها الاعتماد كليا على آخرين راحلة. لقد واجهت هذا الأمر في الأيام القليلة الماضية".
واعتبرت أن من الضروري منح أولوية لعلاقة ألمانيا بالرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، مضيفة بالقول "علينا نحن الأوروبيين أن نقرر مصيرنا بأنفسنا".
ويوم السبت، وصفت ميركل المحادثات بشأن المناخ أثناء قمة مجموعة السبع بأنها "غير مُرضية للغاية".
وأعاد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان التأكيد على دعم اتفاقية باريس، لكن ترامب قال إنه سيتخذ قرارا بشأنها بعد أسبوع.
وتعهد ترامب في السابق بنبذ الاتفاقية، مشككا في ظاهرة تغير المناخ.
وأثناء حديث في بروكسل الأسبوع الماضي، أبلغ ترامب أعضاء دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) أن عليهم إنفاق المزيد على الدفاع، دون أن يعيد التأكيد على التزام إدارته ضمانات الأمن المشترك بين أعضاء الحلف.
وتقول كاتيا ادلر، محررة الشؤون الأوروبية في بي بي سي، إن تصريحات ميركل تعتبر جزئيا خطوة لاستمالة الناخبين.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن ميركل في طريقها للفوز بفترة رابعة في منصبها.