- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كان آداء رونالدينيو سيئا للغاية في مونديال 2006، وخصوصا في مباراة بلاده أمام منتخب فرنسا
وصل زوبيزاريتا في كأس العالم 1998 كواحد أكثر اللاعبينخبرة في إسبانيا، لكن الهزيمة في المرحلة الأولى 2-3 في المباراة مع نيجيريا صب غضب الجميع عليه
يعتبر جياني ريفيرا من أصحاب الهزيمة التاريخية لإيطاليا أمام كوريا الشمالية في كاس العالم 1966 عندما كان لاعب لخط الوسط وخسرت إيطاليا0-1. لكن ريفيرا استطاع إنقاذ تاريخه من العار بعد ذلك بأربع سنوات في مونديال المكسيك ومع ذلك فقد خسرت إيطاليا 4-1 أمام البرازيل.
المهاجم الهولندي فان باستن، صانع ألعاب ميلان لم يلمع في الحملة البرتقالة الآلية، التي سقطت في الدور ربع النهائي ضد ألمانيا في مبارزة تميزت الارتباك والتوتر وحالات الطرد. خسرت هولندا 2-1.
كان روود خوليت قائد وكابتن الجيل الهولندي الذي فاز في بطولة الأمم الأوروبية عام 1988، ولكن لم يكن النجاح في العالم في إيطاليا عام 1990.
راي كان قائد المنتخب البرازيلي في المباراة الأولى من كأس العالم 1994، لعب فقط أول ثلاث مباريات ثم حل مكانه Mazinho، ولم يلعب في المباراة النهائية ضد إيطاليا التي انتهت بالتعادل 0-0 ولكن فازت البرازيل فيها بركلات الترجيح.
لاعب الوسط الكولومبي فريدي رينكون فشل في تقديم مستوى جيد مع منتخب بلاده في كأس العالم 1994
لعب خوان فيرون واحدة من أسوأ المباريات في مسيرته في مباراته مع البريطانيين بكأس العالم 2002 والتي انتهت 2-1 وكانت الضربة القاضية للأرجنتينيين بالبطولة
كان الأمل السويديين معقود على ابراهيموفيتش جنبا إلى جنب مع المخضرم هنريك لارسون، لكن إبرا كان أدائه سيئا وسقط السويديين ضد ألمانيا في الدور ربع النهائي، حيث خسروا 2-0.
كان أداء الإنجليزي ديفيد بيكام جيدا في المرحلة الأولى من مونديال 2006، ولكنه خيب آمال بلده ومواطنيه في المراحل التالية ما أدى لخسارة إنجلترا أمام البرتغال بركلات الترجيح 0-0 بعد التعادل في في الوقت الأصلي.
وصل زوبيزاريتا في كأس العالم 1998 كواحد أكثر اللاعبينخبرة في إسبانيا، لكن الهزيمة في المرحلة الأولى 2-3 في المباراة مع نيجيريا صب غضب الجميع عليه
يعتبر جياني ريفيرا من أصحاب الهزيمة التاريخية لإيطاليا أمام كوريا الشمالية في كاس العالم 1966 عندما كان لاعب لخط الوسط وخسرت إيطاليا0-1. لكن ريفيرا استطاع إنقاذ تاريخه من العار بعد ذلك بأربع سنوات في مونديال المكسيك ومع ذلك فقد خسرت إيطاليا 4-1 أمام البرازيل.
المهاجم الهولندي فان باستن، صانع ألعاب ميلان لم يلمع في الحملة البرتقالة الآلية، التي سقطت في الدور ربع النهائي ضد ألمانيا في مبارزة تميزت الارتباك والتوتر وحالات الطرد. خسرت هولندا 2-1.
كان روود خوليت قائد وكابتن الجيل الهولندي الذي فاز في بطولة الأمم الأوروبية عام 1988، ولكن لم يكن النجاح في العالم في إيطاليا عام 1990.
راي كان قائد المنتخب البرازيلي في المباراة الأولى من كأس العالم 1994، لعب فقط أول ثلاث مباريات ثم حل مكانه Mazinho، ولم يلعب في المباراة النهائية ضد إيطاليا التي انتهت بالتعادل 0-0 ولكن فازت البرازيل فيها بركلات الترجيح.
لاعب الوسط الكولومبي فريدي رينكون فشل في تقديم مستوى جيد مع منتخب بلاده في كأس العالم 1994
لعب خوان فيرون واحدة من أسوأ المباريات في مسيرته في مباراته مع البريطانيين بكأس العالم 2002 والتي انتهت 2-1 وكانت الضربة القاضية للأرجنتينيين بالبطولة
كان الأمل السويديين معقود على ابراهيموفيتش جنبا إلى جنب مع المخضرم هنريك لارسون، لكن إبرا كان أدائه سيئا وسقط السويديين ضد ألمانيا في الدور ربع النهائي، حيث خسروا 2-0.
كان أداء الإنجليزي ديفيد بيكام جيدا في المرحلة الأولى من مونديال 2006، ولكنه خيب آمال بلده ومواطنيه في المراحل التالية ما أدى لخسارة إنجلترا أمام البرتغال بركلات الترجيح 0-0 بعد التعادل في في الوقت الأصلي.