- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
دراجي يقول:
ان الفائدة ستبقى بهذا المستوى او بمستوى اخفض لفترة مديدة.
بدءا من الشهر القادم سينخفض مبلغ الدعم الاقتصادي الى 60 مليار يورو حتى اخر السنة( هذا قرار سابق ). او ربما لموعد معدل ان دعت الحاجة.
التيسير الكمي مستمر حتى يتاكد المركزي ان التضخم بات ارتفاعه دائما.
ان كان ارتفاع التضخم غير مقنع وبفعل اسباب غير مشجعة فهذا لن يؤثر في قرار المركزي ولن يجعله يعجل بتبديل سياسته الحالية.
حتى الان التضخم لا زال دون المستوى المراد.
الاقتصاد لا يزال بحاجة للمزيد من الدعم.
النهضة الاقتصادية تبدو عليها علائم التحسن.
جاهزون لتمديد فترة التيسير الكمي او تقصيرها بحسب التطورات الاقتصادية.
النمو الاوروبي يبقى ضعيفا لان الاصلاحات الهيكلية لا تجري كما يجب لها.
الاحصاءات تسمح بشيءمن التفاؤل بما خص النمو الاقتصادي.
النمو:
للعام 2017 على 1.8 من 1.7%
2018 الى 1.7 من 1.6%
2019 الى 1.6 من 1.6%.
لا تزال مخاطر تراجع الاقتصاد قائمة ولو انها تراجعت بعض الشيء.
الوجهة الصعودية بالنسبة للتضخم لا زالت غير مقنعة.
التضخم:
للعام 2017 الى 1.7 من 1.3%.
2018 الى 1.6 من 1.5%.
2019 1.7 من 1.7%.
الاقتصاد العالمي قد يشهد انتعاشا اسرع مما كان متوقعا له.
محتاجون لاستمرار السياسة النقدية والى ان يتم التأكد من ان التضخم سجل ارتفاعا وحافظ عليه.
الاجراءات السابقة التي اخذها المركزي افادت سوق الإئتمان بقوة.
القرارات التي تم اتخاذها في السابق اعطت مفعولها وبرهنت عن صوابيتها.
البطالة اليوم على ادنى مستوى منذ العام2009. هذا برهان قاطع على نجاح الاجراءات.
الفارق بين نسب النمو في اوروبا هو الادنى منذ العام 1997. هذا دليل ايجابي مهم ايضا.
توقعات السوق للتضخم ارتفعت.
يجب الانتباه الى انه تم حذف من البيان اليوم الكلمة التي تنبه الى جهوزية المركزي لاستعمال كل السبل المتاحة للتصدي. هذه الجملة تم وضعها في البيان عندما كنا مهددين بالانكماش. اليوم لا حاجة لاجراءات اضافية. لهذا تم حذف هذه الجملة. اليورو يرحب بهذا التفصيل…
نهاية الكلمة وبدء دورة الاسئلة:
حاليا لا حاجة لتخفيضات للفائدة ولكننا نبقي الخيار قائما..
لم تتم مناقشة امر تحضير برامج اقراض جديدة للبنوك للمدى البعيد.
لا خوف على اليورو. اكثر من 70 بالمئة من الاوروبيين يريدون اليورو. في وسط الازمة دخلت بلدان اوروبية ثلاثة الى اليورو. هذا برهان على سلامته. اليورو يستفيد من المديح هذا ويقارب ال 1.0600.
نؤكد على تحسن الاقتصاد ولكننا لا يمكن الجزم بان التضخم تذهب ايضا بهذا الاتجاه وبالسرعة المطلوبة. هذا لا يعني ان الثقة مفقودة بارتفاع التضخم ولكننا نحتاج الى اشارات اصلب لتعميم الثقة.
احتمال تخفيض الفائدة تراجع.. ( اليورو يشكر ويرد التحية بمثلها). فوق ال 1.6000
ان الفائدة ستبقى بهذا المستوى او بمستوى اخفض لفترة مديدة.
بدءا من الشهر القادم سينخفض مبلغ الدعم الاقتصادي الى 60 مليار يورو حتى اخر السنة( هذا قرار سابق ). او ربما لموعد معدل ان دعت الحاجة.
التيسير الكمي مستمر حتى يتاكد المركزي ان التضخم بات ارتفاعه دائما.
ان كان ارتفاع التضخم غير مقنع وبفعل اسباب غير مشجعة فهذا لن يؤثر في قرار المركزي ولن يجعله يعجل بتبديل سياسته الحالية.
حتى الان التضخم لا زال دون المستوى المراد.
الاقتصاد لا يزال بحاجة للمزيد من الدعم.
النهضة الاقتصادية تبدو عليها علائم التحسن.
جاهزون لتمديد فترة التيسير الكمي او تقصيرها بحسب التطورات الاقتصادية.
النمو الاوروبي يبقى ضعيفا لان الاصلاحات الهيكلية لا تجري كما يجب لها.
الاحصاءات تسمح بشيءمن التفاؤل بما خص النمو الاقتصادي.
النمو:
للعام 2017 على 1.8 من 1.7%
2018 الى 1.7 من 1.6%
2019 الى 1.6 من 1.6%.
لا تزال مخاطر تراجع الاقتصاد قائمة ولو انها تراجعت بعض الشيء.
الوجهة الصعودية بالنسبة للتضخم لا زالت غير مقنعة.
التضخم:
للعام 2017 الى 1.7 من 1.3%.
2018 الى 1.6 من 1.5%.
2019 1.7 من 1.7%.
الاقتصاد العالمي قد يشهد انتعاشا اسرع مما كان متوقعا له.
محتاجون لاستمرار السياسة النقدية والى ان يتم التأكد من ان التضخم سجل ارتفاعا وحافظ عليه.
الاجراءات السابقة التي اخذها المركزي افادت سوق الإئتمان بقوة.
القرارات التي تم اتخاذها في السابق اعطت مفعولها وبرهنت عن صوابيتها.
البطالة اليوم على ادنى مستوى منذ العام2009. هذا برهان قاطع على نجاح الاجراءات.
الفارق بين نسب النمو في اوروبا هو الادنى منذ العام 1997. هذا دليل ايجابي مهم ايضا.
توقعات السوق للتضخم ارتفعت.
يجب الانتباه الى انه تم حذف من البيان اليوم الكلمة التي تنبه الى جهوزية المركزي لاستعمال كل السبل المتاحة للتصدي. هذه الجملة تم وضعها في البيان عندما كنا مهددين بالانكماش. اليوم لا حاجة لاجراءات اضافية. لهذا تم حذف هذه الجملة. اليورو يرحب بهذا التفصيل…
نهاية الكلمة وبدء دورة الاسئلة:
حاليا لا حاجة لتخفيضات للفائدة ولكننا نبقي الخيار قائما..
لم تتم مناقشة امر تحضير برامج اقراض جديدة للبنوك للمدى البعيد.
لا خوف على اليورو. اكثر من 70 بالمئة من الاوروبيين يريدون اليورو. في وسط الازمة دخلت بلدان اوروبية ثلاثة الى اليورو. هذا برهان على سلامته. اليورو يستفيد من المديح هذا ويقارب ال 1.0600.
نؤكد على تحسن الاقتصاد ولكننا لا يمكن الجزم بان التضخم تذهب ايضا بهذا الاتجاه وبالسرعة المطلوبة. هذا لا يعني ان الثقة مفقودة بارتفاع التضخم ولكننا نحتاج الى اشارات اصلب لتعميم الثقة.
احتمال تخفيض الفائدة تراجع.. ( اليورو يشكر ويرد التحية بمثلها). فوق ال 1.6000