- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
https://www.youtube.com/watch?time_continue=42&v=aLPbL9sOhzY
وافق المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام، اليوم الأحد، علي إحالة أكبر قضية شملها 292 متهما الي القضاء العسكري، لتكوينهم 22 خلية إرهابية تابعة لتنظيم لما يعرف بـ"ولاية سيناء"، وتم ضبط 158 متهما وتم إخلاء سبيل 7 منهم .
أجريت التحقيقات في القضة على مدى أكثر من عام أدلى خلالها 66 متهما في القضية باعترافات تفصيلية تخص وقائع القضية والهيكل التنظيمي لما يسمى بـ(ولاية سيناء) وعدد أعضاء التنظيم ومصادر التمويل وعدد وأسماء بعض القيادات الهيكلية، فيما لم يكشف المتهمون عن أسم (والي التنظيم) حيث تبين من التحقيق أنهم ليسوا على علم باسمه أو هويته، وأنهم كانوا يتلقون التعليمات الخاصة بالمخططات وتنفيذها من قيادات بالتنظيم، دون أن يعلم أي منهم بوالي التنظيم.
وكشفت التحقيقات أن المتهم هشام عبد الحليم الكتش يعيش في سوريا باع كل أملاكه وممتلكاته في مصر، وكلف أحد اقربائه بإعطاء المبلغ مليون دولار لبعض أعضاء الخلية .
وتبين من اعترافات المتهمين بقيام مجموعة كبيرة من المتهمين بتهريب اسلحة من قطاع غزة الى سيناء، بالإضافة الى ضبط أسلحة وذخائر ومبالغ مالية مع المتهمين المقبوض عليهم وكتب تكفيرية، وضبط عدد من البطاقات التي تحمل أسماءً وهمية لأعضاء التنظيم، ومبالغ مالية بالدولار، وكشفت التحقيقات التى أشرف عليها المستشار خالد ضياء المحامي العام الأول، قيام كوادر تنظيم أنصار بيت المقدس بمبايعة أبو بكر البغدادي، وأصبحوا ولاية تابعة للتنظيم سموا نفسهم ولاية سيناء، وأن كل أعمالهم تتم باسم تنظيم داعش وكانت الوقائع باستهداف الأكمنة.
كما قاموا بعمل أكمنة عن طريق النزول وتفتيش السيارات وعند إخطار الداخلية والبحث عنهم يعودوا مرة أخري الي الاختباء في الجبال.
تضمنت التحقيقات واقعة اغتيال ثلاث قضاة بالعريش في سيارة ميكروباص، وقام برصد القضاة الارهابي طارق محمود شوقي نصار من منطقة بئر العبد، حتي وصولهم العريش بينما تولي تنفيذ الواقعة إرهابيين هما؛ محمد أحميد زيادة، وجواد عطا الله سليم حسن.
وتضمنت الواقعة الثانية: استهداف مقر إقامة القضاة المشرفين علي الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفرت عن مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن وقام بتنفيذ الواقعة عمرو محمود عبد الفتاح أحمد المكني أبو وضاح، وإسماعيل أحمد عبد العاطي إسماعيل عيد الشهير بأبو حمزة المهاجر.
الواقعة الثالثة : اغتيال المقدم إبراهيم احمد بدران سليم مدير غدارة تأمين الطرق والأفواج السياحية بشمال سيناء والقوة المرافقة له ورقيب شرطة عبد السلام عبد السلام سويلم والمجند حماده جمال يوسف والذى تم اغتياله بمنطقة جسر الوادي بمنطقة العريش.
الواقعة الرابعة: تفجير الانتحاري عادل محمد عبد السميع الشوربجي بتكليف من شقيقه القيادي محمد في اتوبيس يقل سياح كوريين بمدينة طابا بجنوب سيناء والذى اسفر عن وفاة 3 سائحين وسائق الناقلة وإصابة عدد كبير من السياح.
الواقعة الخامسة: رصد واستهداف الكتيبة 101 قوات مسلحة بشمال سيناء بقذائف الهون عدة مرات، ويتم التحقيق فيها بمعرفة النيابة العسكرية وتم إرسال القضية.
الواقعة السادسة: زرع عبوات ناسفة بطريق مطار العريش استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة أثناء مرورها بالطريق، واستهداف قسم ثالث العريش باستخدام سيارة مفخخة قادها الانتحاري أحمد حسن ابراهيم منصورو استهداف ادارة قوات امن العريش بسيارة مفخخة.
الواقعة التاسعة : سرقة سلاح آلي وخزنتين بالإكراه من قوات الحماية المدنية، واستهداف مبني الحماية المدنية وشركة الكهرباء بالعريش وسرقة ما بهما من منقولات.
الواقعة العاشرة : إطلاق نيران علي معسكر الأمن المركزي بالأحراش بمدينة رفح .
الواقعة الحادية عشر: استهداف القوات المرابطة بكمين الزهور بشمال سيناء.
الواقعة الثانية عشر : إطلاق نيران علي أكمنة القوات المسلحة واستهدافها منها اكمنة في مناطق الوفاء والشلاق والقمبذ وقبر عمير والخروبة.
الواقعة الثالثة عشر : محاولة الاستيلاء علي كميني أبو سدرا وأبو الرفاعي وقسم شرطة الشيخ زويد، وراح ضحيتها أكثر من 40 إرهابيا، واعترف فيها تفصيليا المتهم إبراهيم الأسود.
الواقعة الرابعة عشر: زرع عبوات ناسفة بخط سير قوات الجيش والشرطة بالطريق الدولي الساحلي بطريق قسم رابع العريش وتفجيرها.
الواقعة الخامسة عشر: عن طريق رصد مبني وزارة الداخلية ومبني المخابرات الحربية براس سدر، ومطار أبو حماد بالشرقية، وسفارات روسيا وفرنسا وبلجيكا وبورما ومحطة الكهرباء المتنقلة برأس سدر.
الواقعة السادسة عشر : رصد أحد الاقوال الامنية أسفل جسر العوائد ومقر القوات البحرية بالإسكندرية، وبعض الوفود السياحية بفندق العلمين ورصد القيادي السلفي ياسر برهامي تمهيدا لاستهدافه.
الواقعة السابعة عشر: الرصد والتخطيط لاغتيال رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، وكشفت التحقيقات أن التخطيط تم بين خليتين إحداهما بالسعودية لاستهدافه أثناء أدائه مناسك العمرة في مكة المكرمة، وكان أحد العاملين ببرج الساعة احمد عبد العال بيومي وباسم حسين محمد حسين ومحمود جابر محمود علي عاملين بفندق سويس اوتيل ببرج الساعة بمكة المكرمة.
واعترف المتهم احمد بيومي قائد الخلية الارهابية بالسعودية بتشغيله باقي المتهمين بناء علي طلب سعيد عبد الحافظ احمد عبد الحافظ وقام برصد الرئيس السيسي، المتهم باسم حسين محمد حسين، كما رصد مهبط طائرات الأسرة الحاكمة بالسعودية ببرج الساعة وقاموا بشراء بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات شديدة المتفجرات من سوق الكعكي بمكة المكرمة وتخزينها بالطابق 34 بالفندق، معتقدين أن الرئيس السيسي سيقيم بالفندق أثناء مناسك العمرة، وذلك لقيام الرئاسة بالحجز في الفندق وتركوا المواد المتفجرة حتي استهدافه في العام المقبل.
واعترف احد المتهمين بعرض زوجته ارتداء حزام ناسف لتفجير نفسها حتي تشغل القوات في الوقت الذى يقوم فيه اعضاء باقي الخلية باستهدافه.
كما كشفت التحقيقات عن محاولة استهداف الأمير نايف واعترف بذلك طبيب الاسنان علي ابراهيم حسن، مشيرا إلى أن احمد بيومي الطحاوي ومحمود جابر محمود علي انهم خططوا لاستهداف الرئيس السيسي والأمير نايف، وأن هناك سيدة تدعي الدكتورة مرفت زوجة احمد بيومي ستفجر نفسها لعدم تفتيش السيدات .
وأما واقعة محاولة اغتياله عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين"، وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وأفرادها محمد جمال الدين عبد العزيز وخيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي، والطبيب علي إبراهيم حسن محمد وتولي قيادة الخلية بعد وفاة الباكوتشي وأعضائها عصام محمد السيد علي العناني، واسلام وسام احمد حسنين، وحنفي جمال محمود سليمان، وكريم محمد حمدي محمد حمزة ضابط شرطة بالأمن المركزي ، واعترف الأخير بانضمامه لخلية ارهابية تعتنق الافكار التكفيرية قائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب قتالهم بدعوي عدم تطبيق الشريعة الاسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم "ولاية سيناء" .
والتحق للعمل بقطاع الامن المركزي عام 2007 وتلقي دورات تدريبية مكثفة نهضت بقدراته القتالية واستخدامه للأسلحة النارية وارتبط بعلاقة صداقة بزميله محمد السيد الباكوتشي الذى دعاه وآخرين الي إطلاق اللحية والالتزام دينيا عام 2012 وهو ما لاقي قبول لدي بعض الضباط.
وأضافت التحقيقات أنه تم إحالة الباكوتشي الي الاحتياط بحكم وظيفته كان يعلم خطة فض تجمع الاخوان المسلمين بمنطقة رابعة العدوية، وبلغ بها الضابط محمد البكاتوشي، مشيرا الي أن الخلية التي انضم لها تهدف لتنفيذ عمليات ارهابية ضد رئيس الجمهورية وبعض القيادات الأمنية بوزارة الداخلية وصولا لاسقاط نظام الحكم القائم في البلاد.
وقالت التحقيقات إن قائد الخلية محمد السيد الباكوتشي، أعد لعناصر الخلية برنامجا تدريبيا قائم علي محورين؛ أحدهما فكري يعتمد علي الأفكار التكفيرية في المقرات التنظيمية بعيادة المتهم علي ابراهيم حسن محمد "طبيب الأسنان" بمدينة الشروق، وتم الاطلاع علي بيانات تنظيم داعش والمحور الثاني عسكريا، ويقوم علي اتخاذ أسماء حركية لكل واحد منهم واستخدام هواتف محمولة غير مزودة ببرامج للاتصال بشبكة المعلومات الدولية لاستخدامها في التواصل فيما بينهم تجنبا للرصد الأمني.
وذكرت التحقيقات أن الخلية تدارست فيما بينها كيفية استهداف موكب رئيس الجمهورية، أثناء مروره بأي طريق عام أثناء تعيينهم ضمن الخدمات الأمنية المشاركة في تأمينه بصفتهم ضباط أمن مركزي.
كما تدارسوا كيفية استهداف وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم بصفته من أصدر قرارا بفض اعتصام رابعة، وكان يجتمع كثيرا بضباط الأمن المركزي في القطاع واللواء مدحت المنشاوي مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي سابقا بصفتهما المسئولين عن فض تجمهر رابعة العدوية، وأحد اعضاء الخلية المتهم حنفي جمال محمود كان أحد أفراد طاقم حراستهما واقعة محاولة اغتياله عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين" وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وافرادها محمد جمال الدين عبد العزيز وخيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي والطبيب علي ابراهيم حسن محمد وتولي قيادة الخلية بعد وفاة الباكوتشي واعضائها عصام محمد السيد علي العناني واسلام وسام احمد حسنين وحنفي جمال محمود سليمان وكريم محمد حمدي محمد حمزة ضابط شرطة بالامن المركزي واعترف الاخير بانضمامه لخلية ارهابية تعتنق الأفكار التكفيرية قائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة، ووجوب قتالهم بدعوي عدم تطبيق الشريعة الاسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم ولاية سيناء.
والتحق للعمل بقطاع الامن المركزي عام 2007 وتلقي دورات تدريبية مكثفة نهضت بقدراته القتالية واستخدامه للأسلحة النارية وارتبط بعلاقة صداقة بزميله محمد السيد الباكوتشي، الذى دعاه وآخرين الي إطلاق اللحية والالتزام دينيا عام 2012 وهو ما لاقي قبول لدي بعض الضباط وبعدها تم احالة الباكوتشي الي الاحتياط بحكم وظيفته كان يعلم خطة فض تجمع الاخوان المسلمين بمنطقة رابعة العدوية وبلغ بها الضابط محمد البكاتوشي.
وأشار إلى أن الخلية التي انضم لها تهدف لتنفيذ عمليات إرهابية ضد رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبعض القيادات الأمنية بوزارة الداخلية وصولا لاسقاط نظام الحكم القائم في البلاد، وأن قائد الخلية محمد السيد الباكوتشي أعد لعناصر الخلية برنامجا تدريبيا قائم علي محورين احدهما فكري يعتمد علي الأفكار التكفيرية في المقرات التنظيمية بعيادة المتهم علي إبراهيم حسن محمد "طبيب الاسنان" بمدينة الشروق، وتم الاطلاع علي بيانات تنظيم داعش، والمحور الثاني عسكريا ويقوم علي اتخاذ أسماء حركية لكل واحد منهم، واستخدام هواتف محمولة غير مزودة ببرامج للاتصال بشبكة المعلومات الدولية، لاستخدامها في التواصل فيما بينهم تجنبا للرصد الأمني.
وكشفت التحقيقات ان الخلية تدارست فيما بينها عن كيفية استهداف موكب رئيس الجمهورية اثناء مروره بأي طريق عام أثناء تعيينهم ضمن الخدمات الأمنية المشاركة في تأمينه بصفتهم ضباط أمن مركزي وكذلك تدارسوا كيفية استهداف وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم بصفته من اصدر قرارا بفض اعتصام رابعة وكان يجتمع كثيرا بضباط الامن المركزي في القطاع واللواء مدحت المنشاوي مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي سابقا بصفتهما المسئولين عن فض تجمهر رابعة العدوية واحد اعضاء الخلية المتهم حنفي جمال محمود كان احد افراد طاقم حراسته.
وافق المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام، اليوم الأحد، علي إحالة أكبر قضية شملها 292 متهما الي القضاء العسكري، لتكوينهم 22 خلية إرهابية تابعة لتنظيم لما يعرف بـ"ولاية سيناء"، وتم ضبط 158 متهما وتم إخلاء سبيل 7 منهم .
أجريت التحقيقات في القضة على مدى أكثر من عام أدلى خلالها 66 متهما في القضية باعترافات تفصيلية تخص وقائع القضية والهيكل التنظيمي لما يسمى بـ(ولاية سيناء) وعدد أعضاء التنظيم ومصادر التمويل وعدد وأسماء بعض القيادات الهيكلية، فيما لم يكشف المتهمون عن أسم (والي التنظيم) حيث تبين من التحقيق أنهم ليسوا على علم باسمه أو هويته، وأنهم كانوا يتلقون التعليمات الخاصة بالمخططات وتنفيذها من قيادات بالتنظيم، دون أن يعلم أي منهم بوالي التنظيم.
وكشفت التحقيقات أن المتهم هشام عبد الحليم الكتش يعيش في سوريا باع كل أملاكه وممتلكاته في مصر، وكلف أحد اقربائه بإعطاء المبلغ مليون دولار لبعض أعضاء الخلية .
وتبين من اعترافات المتهمين بقيام مجموعة كبيرة من المتهمين بتهريب اسلحة من قطاع غزة الى سيناء، بالإضافة الى ضبط أسلحة وذخائر ومبالغ مالية مع المتهمين المقبوض عليهم وكتب تكفيرية، وضبط عدد من البطاقات التي تحمل أسماءً وهمية لأعضاء التنظيم، ومبالغ مالية بالدولار، وكشفت التحقيقات التى أشرف عليها المستشار خالد ضياء المحامي العام الأول، قيام كوادر تنظيم أنصار بيت المقدس بمبايعة أبو بكر البغدادي، وأصبحوا ولاية تابعة للتنظيم سموا نفسهم ولاية سيناء، وأن كل أعمالهم تتم باسم تنظيم داعش وكانت الوقائع باستهداف الأكمنة.
كما قاموا بعمل أكمنة عن طريق النزول وتفتيش السيارات وعند إخطار الداخلية والبحث عنهم يعودوا مرة أخري الي الاختباء في الجبال.
تضمنت التحقيقات واقعة اغتيال ثلاث قضاة بالعريش في سيارة ميكروباص، وقام برصد القضاة الارهابي طارق محمود شوقي نصار من منطقة بئر العبد، حتي وصولهم العريش بينما تولي تنفيذ الواقعة إرهابيين هما؛ محمد أحميد زيادة، وجواد عطا الله سليم حسن.
وتضمنت الواقعة الثانية: استهداف مقر إقامة القضاة المشرفين علي الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفرت عن مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن وقام بتنفيذ الواقعة عمرو محمود عبد الفتاح أحمد المكني أبو وضاح، وإسماعيل أحمد عبد العاطي إسماعيل عيد الشهير بأبو حمزة المهاجر.
الواقعة الثالثة : اغتيال المقدم إبراهيم احمد بدران سليم مدير غدارة تأمين الطرق والأفواج السياحية بشمال سيناء والقوة المرافقة له ورقيب شرطة عبد السلام عبد السلام سويلم والمجند حماده جمال يوسف والذى تم اغتياله بمنطقة جسر الوادي بمنطقة العريش.
الواقعة الرابعة: تفجير الانتحاري عادل محمد عبد السميع الشوربجي بتكليف من شقيقه القيادي محمد في اتوبيس يقل سياح كوريين بمدينة طابا بجنوب سيناء والذى اسفر عن وفاة 3 سائحين وسائق الناقلة وإصابة عدد كبير من السياح.
الواقعة الخامسة: رصد واستهداف الكتيبة 101 قوات مسلحة بشمال سيناء بقذائف الهون عدة مرات، ويتم التحقيق فيها بمعرفة النيابة العسكرية وتم إرسال القضية.
الواقعة السادسة: زرع عبوات ناسفة بطريق مطار العريش استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة أثناء مرورها بالطريق، واستهداف قسم ثالث العريش باستخدام سيارة مفخخة قادها الانتحاري أحمد حسن ابراهيم منصورو استهداف ادارة قوات امن العريش بسيارة مفخخة.
الواقعة التاسعة : سرقة سلاح آلي وخزنتين بالإكراه من قوات الحماية المدنية، واستهداف مبني الحماية المدنية وشركة الكهرباء بالعريش وسرقة ما بهما من منقولات.
الواقعة العاشرة : إطلاق نيران علي معسكر الأمن المركزي بالأحراش بمدينة رفح .
الواقعة الحادية عشر: استهداف القوات المرابطة بكمين الزهور بشمال سيناء.
الواقعة الثانية عشر : إطلاق نيران علي أكمنة القوات المسلحة واستهدافها منها اكمنة في مناطق الوفاء والشلاق والقمبذ وقبر عمير والخروبة.
الواقعة الثالثة عشر : محاولة الاستيلاء علي كميني أبو سدرا وأبو الرفاعي وقسم شرطة الشيخ زويد، وراح ضحيتها أكثر من 40 إرهابيا، واعترف فيها تفصيليا المتهم إبراهيم الأسود.
الواقعة الرابعة عشر: زرع عبوات ناسفة بخط سير قوات الجيش والشرطة بالطريق الدولي الساحلي بطريق قسم رابع العريش وتفجيرها.
الواقعة الخامسة عشر: عن طريق رصد مبني وزارة الداخلية ومبني المخابرات الحربية براس سدر، ومطار أبو حماد بالشرقية، وسفارات روسيا وفرنسا وبلجيكا وبورما ومحطة الكهرباء المتنقلة برأس سدر.
الواقعة السادسة عشر : رصد أحد الاقوال الامنية أسفل جسر العوائد ومقر القوات البحرية بالإسكندرية، وبعض الوفود السياحية بفندق العلمين ورصد القيادي السلفي ياسر برهامي تمهيدا لاستهدافه.
الواقعة السابعة عشر: الرصد والتخطيط لاغتيال رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، وكشفت التحقيقات أن التخطيط تم بين خليتين إحداهما بالسعودية لاستهدافه أثناء أدائه مناسك العمرة في مكة المكرمة، وكان أحد العاملين ببرج الساعة احمد عبد العال بيومي وباسم حسين محمد حسين ومحمود جابر محمود علي عاملين بفندق سويس اوتيل ببرج الساعة بمكة المكرمة.
واعترف المتهم احمد بيومي قائد الخلية الارهابية بالسعودية بتشغيله باقي المتهمين بناء علي طلب سعيد عبد الحافظ احمد عبد الحافظ وقام برصد الرئيس السيسي، المتهم باسم حسين محمد حسين، كما رصد مهبط طائرات الأسرة الحاكمة بالسعودية ببرج الساعة وقاموا بشراء بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات شديدة المتفجرات من سوق الكعكي بمكة المكرمة وتخزينها بالطابق 34 بالفندق، معتقدين أن الرئيس السيسي سيقيم بالفندق أثناء مناسك العمرة، وذلك لقيام الرئاسة بالحجز في الفندق وتركوا المواد المتفجرة حتي استهدافه في العام المقبل.
واعترف احد المتهمين بعرض زوجته ارتداء حزام ناسف لتفجير نفسها حتي تشغل القوات في الوقت الذى يقوم فيه اعضاء باقي الخلية باستهدافه.
كما كشفت التحقيقات عن محاولة استهداف الأمير نايف واعترف بذلك طبيب الاسنان علي ابراهيم حسن، مشيرا إلى أن احمد بيومي الطحاوي ومحمود جابر محمود علي انهم خططوا لاستهداف الرئيس السيسي والأمير نايف، وأن هناك سيدة تدعي الدكتورة مرفت زوجة احمد بيومي ستفجر نفسها لعدم تفتيش السيدات .
وأما واقعة محاولة اغتياله عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين"، وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وأفرادها محمد جمال الدين عبد العزيز وخيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي، والطبيب علي إبراهيم حسن محمد وتولي قيادة الخلية بعد وفاة الباكوتشي وأعضائها عصام محمد السيد علي العناني، واسلام وسام احمد حسنين، وحنفي جمال محمود سليمان، وكريم محمد حمدي محمد حمزة ضابط شرطة بالأمن المركزي ، واعترف الأخير بانضمامه لخلية ارهابية تعتنق الافكار التكفيرية قائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة ووجوب قتالهم بدعوي عدم تطبيق الشريعة الاسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم "ولاية سيناء" .
والتحق للعمل بقطاع الامن المركزي عام 2007 وتلقي دورات تدريبية مكثفة نهضت بقدراته القتالية واستخدامه للأسلحة النارية وارتبط بعلاقة صداقة بزميله محمد السيد الباكوتشي الذى دعاه وآخرين الي إطلاق اللحية والالتزام دينيا عام 2012 وهو ما لاقي قبول لدي بعض الضباط.
وأضافت التحقيقات أنه تم إحالة الباكوتشي الي الاحتياط بحكم وظيفته كان يعلم خطة فض تجمع الاخوان المسلمين بمنطقة رابعة العدوية، وبلغ بها الضابط محمد البكاتوشي، مشيرا الي أن الخلية التي انضم لها تهدف لتنفيذ عمليات ارهابية ضد رئيس الجمهورية وبعض القيادات الأمنية بوزارة الداخلية وصولا لاسقاط نظام الحكم القائم في البلاد.
وقالت التحقيقات إن قائد الخلية محمد السيد الباكوتشي، أعد لعناصر الخلية برنامجا تدريبيا قائم علي محورين؛ أحدهما فكري يعتمد علي الأفكار التكفيرية في المقرات التنظيمية بعيادة المتهم علي ابراهيم حسن محمد "طبيب الأسنان" بمدينة الشروق، وتم الاطلاع علي بيانات تنظيم داعش والمحور الثاني عسكريا، ويقوم علي اتخاذ أسماء حركية لكل واحد منهم واستخدام هواتف محمولة غير مزودة ببرامج للاتصال بشبكة المعلومات الدولية لاستخدامها في التواصل فيما بينهم تجنبا للرصد الأمني.
وذكرت التحقيقات أن الخلية تدارست فيما بينها كيفية استهداف موكب رئيس الجمهورية، أثناء مروره بأي طريق عام أثناء تعيينهم ضمن الخدمات الأمنية المشاركة في تأمينه بصفتهم ضباط أمن مركزي.
كما تدارسوا كيفية استهداف وزير الداخلية السابق محمد إبراهيم بصفته من أصدر قرارا بفض اعتصام رابعة، وكان يجتمع كثيرا بضباط الأمن المركزي في القطاع واللواء مدحت المنشاوي مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي سابقا بصفتهما المسئولين عن فض تجمهر رابعة العدوية، وأحد اعضاء الخلية المتهم حنفي جمال محمود كان أحد أفراد طاقم حراستهما واقعة محاولة اغتياله عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين" وقام بها 6 ضباط وطبيب أسنان وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وافرادها محمد جمال الدين عبد العزيز وخيرت سامي عبد المجيد محمود السبكي والطبيب علي ابراهيم حسن محمد وتولي قيادة الخلية بعد وفاة الباكوتشي واعضائها عصام محمد السيد علي العناني واسلام وسام احمد حسنين وحنفي جمال محمود سليمان وكريم محمد حمدي محمد حمزة ضابط شرطة بالامن المركزي واعترف الاخير بانضمامه لخلية ارهابية تعتنق الأفكار التكفيرية قائمة علي تكفير الحاكم ومعاونيه من رجال القوات المسلحة والشرطة، ووجوب قتالهم بدعوي عدم تطبيق الشريعة الاسلامية وسعيه وآخرين للالتحاق بتنظيم ولاية سيناء.
والتحق للعمل بقطاع الامن المركزي عام 2007 وتلقي دورات تدريبية مكثفة نهضت بقدراته القتالية واستخدامه للأسلحة النارية وارتبط بعلاقة صداقة بزميله محمد السيد الباكوتشي، الذى دعاه وآخرين الي إطلاق اللحية والالتزام دينيا عام 2012 وهو ما لاقي قبول لدي بعض الضباط وبعدها تم احالة الباكوتشي الي الاحتياط بحكم وظيفته كان يعلم خطة فض تجمع الاخوان المسلمين بمنطقة رابعة العدوية وبلغ بها الضابط محمد البكاتوشي.
وأشار إلى أن الخلية التي انضم لها تهدف لتنفيذ عمليات إرهابية ضد رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبعض القيادات الأمنية بوزارة الداخلية وصولا لاسقاط نظام الحكم القائم في البلاد، وأن قائد الخلية محمد السيد الباكوتشي أعد لعناصر الخلية برنامجا تدريبيا قائم علي محورين احدهما فكري يعتمد علي الأفكار التكفيرية في المقرات التنظيمية بعيادة المتهم علي إبراهيم حسن محمد "طبيب الاسنان" بمدينة الشروق، وتم الاطلاع علي بيانات تنظيم داعش، والمحور الثاني عسكريا ويقوم علي اتخاذ أسماء حركية لكل واحد منهم، واستخدام هواتف محمولة غير مزودة ببرامج للاتصال بشبكة المعلومات الدولية، لاستخدامها في التواصل فيما بينهم تجنبا للرصد الأمني.
وكشفت التحقيقات ان الخلية تدارست فيما بينها عن كيفية استهداف موكب رئيس الجمهورية اثناء مروره بأي طريق عام أثناء تعيينهم ضمن الخدمات الأمنية المشاركة في تأمينه بصفتهم ضباط أمن مركزي وكذلك تدارسوا كيفية استهداف وزير الداخلية السابق محمد ابراهيم بصفته من اصدر قرارا بفض اعتصام رابعة وكان يجتمع كثيرا بضباط الامن المركزي في القطاع واللواء مدحت المنشاوي مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي سابقا بصفتهما المسئولين عن فض تجمهر رابعة العدوية واحد اعضاء الخلية المتهم حنفي جمال محمود كان احد افراد طاقم حراسته.