أعلنت شركة "تك إنسايتس" في تقديراتها عن تكلفة مواد هاتف آيفون" XS Max" الرائد الجديد الذي تم إطلاقه من قبل عملاقة التكنولوجيا الأمريكية "آبل" والذي تبلغ سعته التخزينية نحو 256 جيجا بايت، والبالغ سعره 1249 دولار، عن أن مواد تصنيع هذا الموديل الجديد بلغت تكلفتها نحو 443 دولار فقط.
وتعتبر الشاشة في هذا الجهاز الحديث هي الأكثر تكلفة حيث يبلغ سعرها نحو 80.50 دولار، وذلك مقارنة مع شاشة جهاز "آيفون X "الذي تم طرح في العام الماضي من قبل شركة آبل (NASDAQ:AAPL) العالمية، حيث بلغت تكلفة الشاشة بهذا الموديل حوالي 77.27 دولار.
وقامت الشركة الأمريكية التي أطلقت هذا الهاتف الذكي الجديد بدفع أكثر من 3 دولار إضافية، وذلك من أجل الحصول على شاشة من تصنيع "سامسونج" بمقاس 6.5 بوصةلاستخدامها في هاتف " XS Max"، وذلك بدلاً من الشاشة التي بلغ حجمها نحو 5.8 بوصة والتي جاءت من النوع أوليد والتي تم استخدامها في جهاز "آيفون X" في العام الماضي.
وأشارت شركة "تك إنسايتس" أن شركة "آبل" قامت باستبدال بعض الأجزاء في الشاشة الخاصة باللمس ثلاثي الأبعاد "3D Touch" والتي كانت موجودة في الهاتف الذي تم طرحه في العام الماضي، وذلك نظراً لتكلفتها العالية والتي قد تكلف الشركة الأمريكية ما يقرب من 10 دولارات إضافية لكل شاشة، الأمر الذي دفع شركة آبل إلى استبدالها، ولكنها حرصت على زيادة تكلفة بعض المكونات الأخرى مثل المعالج ووحدات التخزين.
وأضافت شركة "ديل إنسايتي" أن هذه التقديرات لا تشمل تكاليف البحث والتطوير والضرائب، حيث أن هذه الإجراءات تلعب دورا في رفع سعر الهاتف عن هذا الحد.
وتعتبر الشاشة في هذا الجهاز الحديث هي الأكثر تكلفة حيث يبلغ سعرها نحو 80.50 دولار، وذلك مقارنة مع شاشة جهاز "آيفون X "الذي تم طرح في العام الماضي من قبل شركة آبل (NASDAQ:AAPL) العالمية، حيث بلغت تكلفة الشاشة بهذا الموديل حوالي 77.27 دولار.
وقامت الشركة الأمريكية التي أطلقت هذا الهاتف الذكي الجديد بدفع أكثر من 3 دولار إضافية، وذلك من أجل الحصول على شاشة من تصنيع "سامسونج" بمقاس 6.5 بوصةلاستخدامها في هاتف " XS Max"، وذلك بدلاً من الشاشة التي بلغ حجمها نحو 5.8 بوصة والتي جاءت من النوع أوليد والتي تم استخدامها في جهاز "آيفون X" في العام الماضي.
وأشارت شركة "تك إنسايتس" أن شركة "آبل" قامت باستبدال بعض الأجزاء في الشاشة الخاصة باللمس ثلاثي الأبعاد "3D Touch" والتي كانت موجودة في الهاتف الذي تم طرحه في العام الماضي، وذلك نظراً لتكلفتها العالية والتي قد تكلف الشركة الأمريكية ما يقرب من 10 دولارات إضافية لكل شاشة، الأمر الذي دفع شركة آبل إلى استبدالها، ولكنها حرصت على زيادة تكلفة بعض المكونات الأخرى مثل المعالج ووحدات التخزين.
وأضافت شركة "ديل إنسايتي" أن هذه التقديرات لا تشمل تكاليف البحث والتطوير والضرائب، حيث أن هذه الإجراءات تلعب دورا في رفع سعر الهاتف عن هذا الحد.