- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
غقلت الأسهم الأوروبية تداولات اليوم الاثنين على تراجع وسط علامات الضعف الاقتصادي التي تعاني منها منطقة اليورو والاقتصاديات الأوروبية والعالمية الأخرى، لتتراجع الأسهم من أعلى مستوياتها منذ سبعة أعوام.
ترك المستثمرون أسواق الأسهم ليتجهوا إلى الأصول ذات الملاذ اآمن، وقد جاءت هذه التحركات وسط ازدياد علامات الضعف الاقتصادي حول العالم.
ارتفعت الصادرات الصينية بنسبة 4.7% خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بأسوأ من التوقعات عند 7.9%، في حين تراجعت الواردات بنسبة 6.7%، بالمقارنة مع التوقعات عند 3.5%.
أما في اليابان، فقد انكمش الاقتصاد بنسبة 1.9% خلال الربع الثالث، بالمقارنة مع التوقعات التي أشارت إلى انكماش بنسبة 1.6%.
إذاً، ارتفعت حدة المخاوف الاقتصادية في العالم مما دفع المستثمرين للتوجه نحو بدائل استثمارية تتمثل بالأصول ذات الملاذ الآمن.
تكبدت شركات الطاقة الكثير من الخسائر جراء الهبوط المستمر في أسعار النفط العالمية، حيث فقد قطاع الطاقة 1.97%، ليحتل بذلك المرتبة الأولى في القطاع الخاسرة.
أغلق المؤشر الأوروبي الرئيسي ستوكس 600 عند مستويات 348.61 متراجعاً بنسبة 0.67%، بقيادة قطاع الطاقة.
أظهرت البيانات الاقتصادية الألمانية ارتفاع الإنتاج الصناعي خلال تشرين الأول/أكتوبر بأدنى من التوقعات، مما شكّل ضغطاً إضافياً على اليورو.
تثير ألمانيا حالة من الخوف حول مستقبلها المالي، حيث أظهرت في الآونة الأخيرة بعض علامات ضعف، مما أثار الشكوك حول صحة أكبر اقتصاديات منطقة اليورو.
تراجع المؤشر الألماني داكس بنسبة 0.72% ليغلق عند 10014.99 نقطة، بينما أغلق المؤشر البريطاني فوتسي 100 متراجعاً بنسبة 1.05% عند 6672.15 نقطة.
أما المؤشر الفرنسي داكس فقد أغلق عند 4375.448 نقطة متراجعاً بنسبة 1.00%.
ترك المستثمرون أسواق الأسهم ليتجهوا إلى الأصول ذات الملاذ اآمن، وقد جاءت هذه التحركات وسط ازدياد علامات الضعف الاقتصادي حول العالم.
ارتفعت الصادرات الصينية بنسبة 4.7% خلال شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بأسوأ من التوقعات عند 7.9%، في حين تراجعت الواردات بنسبة 6.7%، بالمقارنة مع التوقعات عند 3.5%.
أما في اليابان، فقد انكمش الاقتصاد بنسبة 1.9% خلال الربع الثالث، بالمقارنة مع التوقعات التي أشارت إلى انكماش بنسبة 1.6%.
إذاً، ارتفعت حدة المخاوف الاقتصادية في العالم مما دفع المستثمرين للتوجه نحو بدائل استثمارية تتمثل بالأصول ذات الملاذ الآمن.
تكبدت شركات الطاقة الكثير من الخسائر جراء الهبوط المستمر في أسعار النفط العالمية، حيث فقد قطاع الطاقة 1.97%، ليحتل بذلك المرتبة الأولى في القطاع الخاسرة.
أغلق المؤشر الأوروبي الرئيسي ستوكس 600 عند مستويات 348.61 متراجعاً بنسبة 0.67%، بقيادة قطاع الطاقة.
أظهرت البيانات الاقتصادية الألمانية ارتفاع الإنتاج الصناعي خلال تشرين الأول/أكتوبر بأدنى من التوقعات، مما شكّل ضغطاً إضافياً على اليورو.
تثير ألمانيا حالة من الخوف حول مستقبلها المالي، حيث أظهرت في الآونة الأخيرة بعض علامات ضعف، مما أثار الشكوك حول صحة أكبر اقتصاديات منطقة اليورو.
تراجع المؤشر الألماني داكس بنسبة 0.72% ليغلق عند 10014.99 نقطة، بينما أغلق المؤشر البريطاني فوتسي 100 متراجعاً بنسبة 1.05% عند 6672.15 نقطة.
أما المؤشر الفرنسي داكس فقد أغلق عند 4375.448 نقطة متراجعاً بنسبة 1.00%.