- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ذكر مسؤول في الحكومة الإسرائيلية اليوم، أنه سيصل اليوم مفاوضون إسرائيليون إلى القاهرة وذلك من أجل إجراء محادثات مع نشطاء فلسطينيين لإنهاء الحرب على غزة والتي بدأت منذ حوالي شهر، حيث تأتي هذه المحادثات وسط هدنه جديدة لمدى 72 ساعه كان قد اتفق عليها الجانبين يوم أمس الأحد.
يأمل كلاً من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى وقف إطلاق نار دائم وشامل ينهي المعارك التي تدمر القطاع الفلسطيني منذ الثامن من شهر يوليو الماضي.
اليوم ذكر الجيش الإسرائيلي أنه تم وقوع صاروخ واحد في تل أبيب وتحديداً في قلب المنطقة التجارية لإسرائيل، في الوقت التي إعترفت فيه المقاومة (حماس) في غزة على إطلاق هذا الصاروخ وذلك قبيل ساعات من تفعيل وقف إطلاق النار بين الطرفين.
العدوان الإسرائيلي على غزة أدى إلى إستشهاد حوالي ألفي فلسطيني و67 إسرائيلياً بينهم ثلاث من المدنين، في حين خلف العدوان ورائه دمار مساحات واسعة من قطاع غزة المكتظ بالسكان.
هذا وكان كل من الجانبين عقدوا مفاوضات من اجل تهدئة الوضع يوم الجمعة الماضي في القاهرة أيضاً، ولكن المحادثات لم تحرز أي تقدم وبائت بالفشل.
من جانبها، ذكرت حماس والتي تعتبر حركة المقاومة الوحيدة للعدوان الإسرائيلي في فلسطين، أنها قبلت دعوة مصر أن المحادثات سوف تستمر إلى حين الوصول لإتفاق، مؤكدة أنه ربما تكون مفاوضات اليوم هي الفرصة الأخيرة للتوصل إلى إتفاق.
هذا وحثت وزارة الخارجية المصرية أنه يجب على كلا الجانبين إستغلال هذه الهدنة لإستئناف المفاوضات الغير مباشرة والعمل من اجل التوصل لإتفاق وقف اطلاق نار وشامل.
يأمل كلاً من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى وقف إطلاق نار دائم وشامل ينهي المعارك التي تدمر القطاع الفلسطيني منذ الثامن من شهر يوليو الماضي.
اليوم ذكر الجيش الإسرائيلي أنه تم وقوع صاروخ واحد في تل أبيب وتحديداً في قلب المنطقة التجارية لإسرائيل، في الوقت التي إعترفت فيه المقاومة (حماس) في غزة على إطلاق هذا الصاروخ وذلك قبيل ساعات من تفعيل وقف إطلاق النار بين الطرفين.
العدوان الإسرائيلي على غزة أدى إلى إستشهاد حوالي ألفي فلسطيني و67 إسرائيلياً بينهم ثلاث من المدنين، في حين خلف العدوان ورائه دمار مساحات واسعة من قطاع غزة المكتظ بالسكان.
هذا وكان كل من الجانبين عقدوا مفاوضات من اجل تهدئة الوضع يوم الجمعة الماضي في القاهرة أيضاً، ولكن المحادثات لم تحرز أي تقدم وبائت بالفشل.
من جانبها، ذكرت حماس والتي تعتبر حركة المقاومة الوحيدة للعدوان الإسرائيلي في فلسطين، أنها قبلت دعوة مصر أن المحادثات سوف تستمر إلى حين الوصول لإتفاق، مؤكدة أنه ربما تكون مفاوضات اليوم هي الفرصة الأخيرة للتوصل إلى إتفاق.
هذا وحثت وزارة الخارجية المصرية أنه يجب على كلا الجانبين إستغلال هذه الهدنة لإستئناف المفاوضات الغير مباشرة والعمل من اجل التوصل لإتفاق وقف اطلاق نار وشامل.