- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
المتاعب الاقتصادية التي تواجهها تركيا قد تستمر لسنوات خصوصاً وأن هذه المخاطر تهدد الاقتصاد التركي حالياً بالتباطؤ والركود وهذا جراء التطورات الأمنية الأخيرة المتتالية مما يهدد القطاع الأهم في تركيا وهو السياحة، فأول المخاطر الاقتصادية التي تواجهها تركيا تكمن في الفوضى السياسة والتي قد تؤدي الى كارثة في حال عادت الإضطرابات.
وأما الخطر الثاني فهو يتمثل في ضعف القطاع السياحي التركي والذي بدأ يتأثر سلباً منذ بدأ الهجمات الإرهابية التي ضربت كبرى المدن التركية وبالأخص إسطنبول التي تعتبر واجه سياحية مهمة في تركيا ويمثل القطاع السياحي 8% من القوى العاملة في تركيا وكان قد سجل الربع الأول تراجع بنسبة 10% من حيث عدد السائحين الذين دخلو تركيا وقد يشهد عام 2016 تراجعاً بنسبة 5.2% من حيث عدد السائحين بحسب تقديرات وكالة بلومبرغ.
وثالث خطر يواجهه الاقتصاد التركي هو العجز في الموازنة حيث تشير التوقعات الى أن العجز قد يصل الى 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي.
والخطر الرابع يكمن في هبوط الليرة التركية الى أدنى مستوى لها منذ سنوات حيث بدأت تعادل 2.99 ليرة للدولار الواحد.
وخامس خطر تواجهه تركيا هو إستمرار تدفق اللاجئين السوريين والعبء الاقتصادي الكبير جراء إستضافة 3 مليون لاجئ مما قد يجعل الحكومة التركية غير قادرة على إنفاق المزيد من التكاليف لحمايتهم.
وأما الخطر الثاني فهو يتمثل في ضعف القطاع السياحي التركي والذي بدأ يتأثر سلباً منذ بدأ الهجمات الإرهابية التي ضربت كبرى المدن التركية وبالأخص إسطنبول التي تعتبر واجه سياحية مهمة في تركيا ويمثل القطاع السياحي 8% من القوى العاملة في تركيا وكان قد سجل الربع الأول تراجع بنسبة 10% من حيث عدد السائحين الذين دخلو تركيا وقد يشهد عام 2016 تراجعاً بنسبة 5.2% من حيث عدد السائحين بحسب تقديرات وكالة بلومبرغ.
وثالث خطر يواجهه الاقتصاد التركي هو العجز في الموازنة حيث تشير التوقعات الى أن العجز قد يصل الى 4.5% من الناتج المحلي الإجمالي.
والخطر الرابع يكمن في هبوط الليرة التركية الى أدنى مستوى لها منذ سنوات حيث بدأت تعادل 2.99 ليرة للدولار الواحد.
وخامس خطر تواجهه تركيا هو إستمرار تدفق اللاجئين السوريين والعبء الاقتصادي الكبير جراء إستضافة 3 مليون لاجئ مما قد يجعل الحكومة التركية غير قادرة على إنفاق المزيد من التكاليف لحمايتهم.