- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
- قامت شركة سامسونغ بتنحية المدير المسؤول عن التصميم بعد المبيعات الباهتة لهاتفها الذكي الجديد Galaxy S5
وقالت الناطقة باسم الشركة بأن تشانغ دونغ-هون، سيتسلم الآن المسؤولية عن "فريق استراتيجية التصميم"، ومع ذلك سيستمر تشانغ في مسؤولياته السابقة التي تتضمن العمل في منتجات الهواتف، ونائب الرئيس لي مين-هايوك سوف يتسلم رئاسة تصميم الهواتف، وقد لعب لي دوراً مهماً في تطوير هواتف غالاكسي الذكية.
ولم تقدم سامسونج سببا وراء هذه التغييرات، باستثناء أن تشانغ لديه الآن المزيد من الوقت للتركيز على الاستراتيجية البعيدة المدى، وكانت وكالة انباء روتيز أول من أشارت إلى الدور الجديد الذي سيضطلع به تشانغ.
وليس واضحاً كم كانت كفاءة المبيعات لهاتف سامسونغ الجديد مؤثرة في اتخاذ هذا القرار. ويشكو المستخدمون كذلك من بعض الأخطاء في مستشعرات الكاميرا في هواتف Galaxy S5 . ولكن من الواضح أن بأن كلا من البرمجيات ومكونات الجهاز " hardware" ، في جهاز سامسونغ قد نمت بشكل غير مبرر في السنوات الأخيرة.
وفي ذلك الوقت كانت أجهزة سامسونغ اندرويد الذكية محاطة بأجهزة ذات كفاءة ضعيفة كما يبدو، ما سمح لسامسونغ بتعبئة الفراع من خلال هواتفها الأسرع، ذات المكونات الأقوى. ولكن الآن هناك تعدد في الأجهزة التي تعمل بنفس مستوى أفضل الأجهزة لدى سامسونغ والعديد منها لديها شكل أجمل ومصنوعة من مواد عالية الجودة، وحاولت سامسونغ أن تعالج هذه المسألة برفق، من خلال تصميم لطيف لـ Galaxy S5، ولكن تصميم الجهاز وبرامجه لم يفعل الكثير لترك انطباع لدى الناس.
سامسونغ عملت القليل بشأن مبيعات Galaxy S5 حتى الآن، ولو أن التقارير المبكرة من المحللين اقترحت بأن S5 باع أكثر قليلا من S4 في المراحل المبكرة من إطلاقه.
وأصبحت سامسونغ في وضع تراجع فيه تعصب الناس لها، ومن المحتمل أن لا تقوم بمراجعة المنتج الأصلي، ولكن مين-هيوك ليس من الدماء الجديدة، ويبقى أن نرى كم يمكن لشخص منخرط في انتاج الهواتف السابقة، يمكن أن يحدث هزة تغير الأمور.
وقالت الناطقة باسم الشركة بأن تشانغ دونغ-هون، سيتسلم الآن المسؤولية عن "فريق استراتيجية التصميم"، ومع ذلك سيستمر تشانغ في مسؤولياته السابقة التي تتضمن العمل في منتجات الهواتف، ونائب الرئيس لي مين-هايوك سوف يتسلم رئاسة تصميم الهواتف، وقد لعب لي دوراً مهماً في تطوير هواتف غالاكسي الذكية.
ولم تقدم سامسونج سببا وراء هذه التغييرات، باستثناء أن تشانغ لديه الآن المزيد من الوقت للتركيز على الاستراتيجية البعيدة المدى، وكانت وكالة انباء روتيز أول من أشارت إلى الدور الجديد الذي سيضطلع به تشانغ.
وليس واضحاً كم كانت كفاءة المبيعات لهاتف سامسونغ الجديد مؤثرة في اتخاذ هذا القرار. ويشكو المستخدمون كذلك من بعض الأخطاء في مستشعرات الكاميرا في هواتف Galaxy S5 . ولكن من الواضح أن بأن كلا من البرمجيات ومكونات الجهاز " hardware" ، في جهاز سامسونغ قد نمت بشكل غير مبرر في السنوات الأخيرة.
وفي ذلك الوقت كانت أجهزة سامسونغ اندرويد الذكية محاطة بأجهزة ذات كفاءة ضعيفة كما يبدو، ما سمح لسامسونغ بتعبئة الفراع من خلال هواتفها الأسرع، ذات المكونات الأقوى. ولكن الآن هناك تعدد في الأجهزة التي تعمل بنفس مستوى أفضل الأجهزة لدى سامسونغ والعديد منها لديها شكل أجمل ومصنوعة من مواد عالية الجودة، وحاولت سامسونغ أن تعالج هذه المسألة برفق، من خلال تصميم لطيف لـ Galaxy S5، ولكن تصميم الجهاز وبرامجه لم يفعل الكثير لترك انطباع لدى الناس.
سامسونغ عملت القليل بشأن مبيعات Galaxy S5 حتى الآن، ولو أن التقارير المبكرة من المحللين اقترحت بأن S5 باع أكثر قليلا من S4 في المراحل المبكرة من إطلاقه.
وأصبحت سامسونغ في وضع تراجع فيه تعصب الناس لها، ومن المحتمل أن لا تقوم بمراجعة المنتج الأصلي، ولكن مين-هيوك ليس من الدماء الجديدة، ويبقى أن نرى كم يمكن لشخص منخرط في انتاج الهواتف السابقة، يمكن أن يحدث هزة تغير الأمور.