قفزت أسعار النفط لأعلى مستوى فى 12 أسبوعا ، لتواصل مكاسبها لليوم الرابع على التوالي ، استنادا على آمال قرب استخدام لقاحات فيروس كورونا فى الولايات المتحدة ، الأمر الذي يصب فى صالح تعافي الطلب فى أكبر مستهلك للوقود فى العالم ،يدعم الأسعار أيضا احتمالات قيام تحالف "أوبك بلس" بتأجيل زيادة الإنتاج المقررة مطلع العام المقبل لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 2.2% إلى مستوي 43.34$ الأعلى منذ الأول من أيلول/سبتمبر الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 42.42$، وسجل أدنى مستوي عند 42.32$ ،وصعد خام برنت بنسبة 2.1% إلى مستوي 46.04$ للبرميل الأعلى منذ الأول من أيلول/سبتمبر ، من مستوى الافتتاح عند 45.11$ ، وسجل أدنى مستوي عند 44.92$.
عند تسوية الجمعة ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.7% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 2.1% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الفائت ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بنسبة 5.5% ، فى ثالث مكسب أسبوعي على التوالي ،بفضل الأخبار الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كوفيد-19.
قال مسؤول كبير فى جهود تطوير اللقاحات الحكومية يوم الأحد إن العاملين فى مجال الرعاية الصحية فى الولايات المتحدة وآخرون ،أوصوا بأن اللقاحات الأولى فى البلاد للوقاية من فيروس كورونا يمكن أن يبدأ استخدامها فى غضون يوم أو يومين بعد الموافقة التنظيمية الشهر المقبل.
وعلى حسب أخر الأنباء فمن المقرر أن تمنح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" الموافقة فى منتصف كانون الأول/ديسمبر المقبل ،لتوزيع اللقاح الذي أنتجته شركة " فايرز" مع الشريك الألماني"بيونتيك" لإطلاق أكبر حملة تلقيح فى تاريخ الولايات المتحدة.
من ناحية أخرى ،تعهد تحالف أوبك بلس بعد انتهاء اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بمتابعة اتفاق خفض الإنتاج العالمي الأسبوع الماضي بالتحلي بالمرونة فى الاستجابة لاحتياجات سوق النفط خلال العام المقبل.
الأمر الذي عزز احتمالات قيام التحالف خلال الاجتماع الرسمي على مستوي الوزراء المقرر فى 30 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري والأول من كانون الأول/ديسمبر ، بتأجيل الزيادة فى الإنتاج المقررة مطلع العام المقبل لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
وينفذ التحالف حاليا المرحلة الثانية من اتفاق خفض المعروض، والتي تتضمن كبح إنتاج بنحو 7.7 مليون برميل يوميا حتى كانون الأول/ديسمبر القادم، على أن تبدأ المرحلة الثالثة التي تتضمن خفض إنتاج 5.7 مليون برميل مطلع كانون الثاني/يناير 2021 حتى نهاية نسيان/أبريل 2022.
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء لتوسع مكاسبها لليوم الخامس على التوالي ،ليسجل الخام الأمريكي أعلى مستوى فى ثلاثة أشهر ،وخام برنت أعلى مستوى فى ثمانية أشهر ، بفضل توالي الأخبار الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ، بالإضافة إلى البدء فى انتقال سلس للسلطة فى الولايات المتحدة بعد إعلان نتائج انتخابات الرئاسة رسميا.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 2.1% إلى مستوي 43.72$ الأعلى منذ 26 آب/أغسطس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 42.84$، وسجل أدنى مستوي عند 42.84$ ،وصعد خام برنت بنسبة 2.1% إلى مستوي 46.70$ للبرميل الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 45.76$ ، وسجل أدنى مستوي عند 45.74$.
عند تسوية الأمس ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.0% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.5% ،فى رابع مكسب يومي على التوالي ،استنادا على آمال قرب استخدام لقاحات فيروس كورونا فى الولايات المتحدة
كما دعم تلك المكاسب احتمالات قيام تحالف "أوبك بلس" بتأجيل زيادة الإنتاج المقررة مطلع العام المقبل لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
قالت شركة الأدوية البريطانية العملاقة " أسترا زينيكا" يوم الاثنين إن لقاحها المطور بالاشتراك مع جامعة أكسفورد أظهر فعالية بمتوسط 70% فى الحماية من فيروس كورونا فى النتائج الأولية من تجارب المرحلة الثالثة ،ويمكن أن يكون فعالا بنسبة 90% فى النتائج النهائية.
ويعد هذا اللقاح هو الثالث فى طريق الاستخدام للوقاية فعليا ضد الوباء العالمي ،وهو أرخص فى الصنع وأسهل فى التوزيع وأسرع فى الاستخدام ، بالمقارنة باللقاح الأول من شركة "فايرز" ،واللقاح الثاني من شركة "موديرنا".
سمح الرئيس الأمريكي الحالي"دونالد ترامب" يوم الاثنين للمسؤولين بالمضي قدما فى انتقال السلطة إلى إدارة الرئيس الجديد المنتخب "جو بايدن" ،وذلك بعد إعلان نتائج الانتخابات رسميا من إدارة الخدمات الأمريكية.
ظلت أسعار النفط على ارتفاعها يوم الأربعاء لتواصل مكاسبها لليوم السادس على التوالي ، لتسجل أعلى مستوى فى ثمانية أشهر ، بفضل تزايد التفاؤل حيال لقاحات فيروس كورونا ،والتي سوف تساعد كثيرا فى السيطرة على الجائحة التي أضرت بشدة مستويات الطلب العالمي على الوقود ،وطغي هذا التفاؤل على بيانات أولية أظهرت ارتفاع مخزونات الخام فى الولايات المتحدة للأسبوع الثاني على التوالي ،ويترقب المتعاملون البيانات الرسمية ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 1.9% إلى مستوي 45.67$ الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 44.80$، وسجل أدنى مستوي عند 44.76$ ،و صعد خام برنت بنسبة 1.8% إلى مستوي 48.68$ للبرميل الأعلى منذ 6 آذار/مارس ، من مستوى الافتتاح عند 47.80$ ، وسجل أدنى مستوي عند 47.74$.
حقق الخام الأمريكي عند تسوية الأمس ارتفاعا بنسبة 4.6% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 4.5% ، فى خامس مكسب يومي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب يومية منذ أيلول/سبتمبر ، بفضل أخبار اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.
تشير أحدث الأبحاث إلى أن لقاح فيروس كوفيد-19 يمكن أن يكون متاحا للاستخدام قبل نهاية هذا العام ،وهو ما سوف يساعد كثيرا فى السيطرة على الجائحة الفيروسية التي أضرت بشدة مستويات الطلب العالمي على الوقود.
قالت شركة الأدوية البريطانية العملاقة " أسترا زينيكا" يوم الاثنين إن لقاحها المطور بالاشتراك مع جامعة أكسفورد أظهر فعالية بمتوسط 70% فى الحماية من فيروس كورونا فى النتائج الأولية من تجارب المرحلة الثالثة ،ويمكن أن يكون فعالا بنسبة 90% فى النتائج النهائية.
وأعلنت السلطات الروسية يوم الثلاثاء إن لقاح "سبوتنك-في" الروسي فعال بنسبة 95% فى حماية الناس من الإصابة بفيروس كوفيد-19 وفقا للنتائج النهائية من المرحلة الأخيرة.
فى بيانات أولية أعلن معهد البترول الأمريكي بالأمس زيادة المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 3.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 20 تشرين الثاني/نوفمبر، فى ثاني زيادة أسبوعية على التوالي ، لتتجاوز توقعات الخبراء زيادة بنحو 0.2 مليون برميل.
ويترقب المتعاملون فى وقت لاحق اليوم البيانات الرسمية للمخزونات التجارية ومستويات الإنتاج ،ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ،وتشير التوقعات إلى ارتفاع المخزونات بحوالي 0.1 مليون برميل ، فى ثالث زيادة أسبوعية على التوالي.
ظلت أسعار النفط على تراجعها خلال تعاملات يوم الخميس لتفقد أكثر من 2% ،متخلية عن أعلى مستوى فى ثمانية أشهر ، بصدد تكبد أول خسارة فى غضون السبعة أيام الأخيرة ، بفعل النشاط الملحوظ فى عمليات التصحيح وجني الأرباح ،وأظهر التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ، انخفاض غير متوقع فى المخزونات التجارية ،بالإضافة إلى ارتفاع إنتاج النفط الأمريكي للأسبوع الثاني على التوالي.
تراجع الخام الأمريكي بنسبة 2.4% إلى مستوي 44.77$ ، من مستوى الافتتاح عند 45.88$، وسجل أعلى مستوي عند 46.07$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 2.5% إلى مستوي 47.60$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 48.80$ ، وسجل أعلى مستوي عند 49.06$ الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي.
عند تسوية الأربعاء ، حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 2.4% ،وسجل أعلى مستوى فى ثمانية أشهر عند 46.24$ للبرميل ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 2.1 % ، فى سادس مكسب يومي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب يومية منذ أواخر نيسان /أبريل الماضي.
وصعدت أسعار النفط العالمية هذا الأسبوع بأكثر من 9% ، بفضل تزايد التفاؤل حيال لقاحات فيروس كورونا ،والتي سوف تساعد كثيرا فى السيطرة على الجائحة التي أضرت بشدة مستويات الطلب العالمي على الوقود.
ودعم الأسعار أيضا احتمالات قيام تحالف "أوبك بلس" بتأجيل زيادة الإنتاج المقررة مطلع العام المقبل لمدة ثلاثة أشهر على الأقل.
أعلنت وكالة الطاقة الأمريكية بالأمس انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 0.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 20 تشرين الثاني/نوفمبر، فى أول انخفاض أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة ،على خلاف التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنحو 0.2 مليون برميل.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد ارتفع الأسبوع الماضي بنحو 100 ألف برميل ،فى ثاني زيادة أسبوعية على التوالي ،ليرتفع إجمالي الإنتاج إلى 11.0 مليون برميل يوميا ،والذي يعد أعلى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 23 تشرين الأول/أكتوبر الماضي
تراجعت أسعار النفط بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لتفقد أكثر من 2% مبتعدة عن أعلى مستوياتها فى ثمانية أشهر ، بصدد تكبد ثاني خسارة فى غضون الثلاثة أيام الأخيرة ، بعد أنباء عن فشل المحادثات غير الرسمية لمجموعة أوبك بلس فى الاتفاق على تأجيل زيادة الإنتاج المقررة مطلع العام المقبل ، فى انتظار ما سوف تسفر عنه المحادثات الجديدة خلال الاجتماع الرسمي للتحالف العالمي الذي يبدأ فى وقت لاحق اليوم.
تراجع الخام الأمريكي بنسبة 2.4% إلى مستوي 44.45$ ، من مستوى الافتتاح عند 45.54$، وسجل أعلى مستوي عند 45.54$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 2.5% إلى مستوي 47.04$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 48.24$ ، وسجل أعلى مستوي عند 48.24$.
عند تسوية الجمعة ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.25% ، بعد هبوط يوم الخميس بنسبة 1.9% ضمن عمليات تصحيح من أعلى مستوى فى ثمانية أشهر عند 46.24$ للبرميل.
وبالنسبة للعقود الآجلة لخام برنت فقد حققت ارتفاعا بنسبة 1.1% ، بعد تراجع فى اليوم السابق بنسبة 3.3% عقب تسجيل مستوي 49.06$ الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي.
وعلى صعيد كامل تعاملات الأسبوع الفائت ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بنسبة 7 % ، فى رابع مكسب أسبوعي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ أواخر تموز/يوليو الماضي.
تأتي تلك المكاسب بفضل تزايد التفاؤل حيال لقاحات فيروس كورونا ،مع توالي الشركات الكبرى العاملة فى المجال الإفصاح عن نتائج مبهرة لفعالية تلك اللقاحات ،والتي أصبحت على بعد خطوات قليلة من الاستخدام الفعلي للوقاية من الإصابة بالعدوى.
ينطلق الاجتماع الرسمي لمنظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" وحلفاؤها من المنتجين المستقلين على رأسهم روسيا ،فيما يعرف عالميا باسم تحالف أوبك بلس ، لمناقشة السياسة الإنتاجية للعام المقبل فى ضوء التطورات الأخيرة لانتشار الموجة الثانية لفيروس كورونا ، بالتزامن مع قرب استخدام لقاحات فعالة فى القضاء على عدوى فيروس كورونا.
وقالت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز" إن المجموعة عقدت جولة أولية من المحادثات يوم الأحد لكنها لم تتوصل إلى توافق بشأن سياسة الإنتاج لعام 2021 فى ظل وجود اعتراض من بعض الدول الأعضاء.
ويدرس تحالف أوبك بلس عدة خيارات يأتي على رأسها تمديد التخفيضات الحالية لمدة ثلاثة أشهر لحين اتضاح الرؤية خلال الربع الأول من العام المقبل.
وينفذ التحالف حاليا المرحلة الثانية من اتفاق خفض المعروض، والتي تتضمن كبح إنتاج بنحو 7.7 مليون برميل يوميا حتى كانون الأول/ديسمبر المقبل، على أن تبدأ المرحلة الثالثة التي تتضمن خفض إنتاج 5.7 مليون برميل مطلع كانون الثاني/يناير 2021 حتى نهاية نسيان/أبريل 2022.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة لتوسع مكاسبها لليوم الثالث على التوالي ، مسجلة أعلى مستوى فى تسعة أشهر ، بعد اتفاق تحالف أوبك بلس رسميا على زيادة تدريجية فى الإنتاج بداية من كانون الثاني/يناير المقبل ،والتخلي عن القرار السابق الذي كان يقضي بزيادة الإنتاج بمقدار مليوني برميل يوميا.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 2.2% إلى مستوي 46.62$ الأعلى منذ 5 آذار/مارس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 45.62$، وسجل أدنى مستوي عند 45.62$ ،و صعد خام برنت بنسبة 2.25% إلى مستوي 49.80$ للبرميل الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 48.71$ ، وسجل أدنى مستوي عند 48.71$.
عند تسوية الخميس ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.5% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.6% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،عقب انتهاء فعاليات اجتماع أوبك بلس.
وافقت الدول الأعضاء فى تحالف أوبك بلس على زيادة الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل يوميا فقط اعتبارا من كانون الثاني/يناير المقبل ، مع الاتفاق على عقد اجتماع شهري على مستوي الوزراء للتشاور بشأن أوضاع السوق وتعديل مستويات الإنتاج.
وعلى حسب اتفاق "نيسان/أبريل" لخفض المعروض العالمي، ينفذ التحالف حاليا المرحلة الثانية التي تتضمن كبح إنتاج بنحو 7.7 مليون برميل يوميا حتى نهاية كانون الأول/ديسمبر الجاري، على أن تبدأ المرحلة الثالثة التي تتضمن خفض إنتاج 5.7 مليون برميل مطلع كانون الثاني/يناير 2021 حتى نهاية نسيان/أبريل 2022.
ويعني القرار الجديد التخلي عن الزيادة المقررة بنحو 2 مليون برميل، على أن تكون إجمالي التخفيضات الجديدة بنحو 7.2 مليون برميل يوميا، يتم مراجعتها شهريا على حسب تطورات السوق.
فقدت أسعار النفط 1.5% يوم الاثنين لتتخلي عن أعلى مستوى فى تسعة أشهر المسجل فى اليوم السابق ، بصدد تكبد أول خسارة فى غضون الأربعة أيام الأخيرة ، بفعل نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح ، بالإضافة إلى تجدد مخاوف الطلب العالمي مع تزايد عمليات الإغلاق المرتبطة بالموجة الثانية لفيروس كورونا.
تراجع الخام الأمريكي بأكثر من 1.5% إلى مستوي 45.38$ ، من مستوى الافتتاح عند 46.11$، وسجل أعلى مستوي عند 46.24$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 1.4 % إلى مستوي 48.42$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 49.12$ ، وسجل أعلى مستوي عند 49.23$.
عند تسوية الجمعة ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.1% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،وسجل أعلى مستوى فى تسعة أشهر عند 46.66$ للبرميل ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.7% ،وسجلت مستوي 49.84$ الأعلى منذ 6 آذار/مارس الماضي.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع المنقضي ،حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بمتوسط 2 % ، فى خامس مكسب أسبوعي على التوالي ،ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ أواخر نيسان/أبريل الماضي.
تحققت تلك المكاسب بفضل التطورات الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ، بالإضافة إلى انخفاض المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة ،وقرار تحالف أوبك بتعديل الزيادة المقررة فى الإنتاج بداية من كانون الثاني/يناير المقبل من 2 مليون برميل يوميا إلى 500 ألف برميل فقط.
سجلت مقاطعة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية ارتفاعا قياسا فى حالات الإصابة فيروس كورونا ، الأمر الذي دفع السلطات الفيدرالية إلى تشديد قيود الإغلاق مرة أخرى.
وفى كوريا الجنوبية رفعت السلطات الحكومة مستوي التأهب مع تزايد انتشار الموجة الثانية لفيروس كورونا فى البلاد ،وقالت السلطات إنها بصدد فرض قواعد تباعد اجتماعي مشددة فى العاصمة سيول والمناطق المحيطة بها حتى نهاية هذا العام على الأقل.
وأعلنت منطقة بافاريا بجنوب ألمانيا يوم الأحد أنها ستفرض إغلاقا أكثر صرامة اعتبارا من يوم الأربعاء القادم حتى الخامس من كانون الثاني/يناير المقبل.
جددت تطورات انتشار الموجة الثانية لفيروس كورونا مع تزايد عمليات الإغلاق المخاوف حيال الطلب العالمي على الوقود،والذي لا يزال يعني فى الأساس من الموجة الأولى للفيروس التاجي.
ارتفعت أسعار النفط قرابة 1.5% ليستأنف الخام الأمريكي مكاسبه التي توقفت مؤقتا بالأمس ،ويواصل خام برنت صعوده لليوم الثاني على التوالي ، بفضل الأخبار الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ،والتي يطغي تأثيرها على بيانات أولية أظهرت ارتفاع مخزونات الخام فى الولايات المتحدة.
ارتفع الخام الأمريكي قرابة 1.5% إلى مستوي 46.23$ ، من مستوى الافتتاح عند 45.59$، وسجل أدنى مستوي عند 45.36$ ،وصعد خام برنت بنسبة 1.5% إلى مستوي 49.52$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 48.79$ ، وسجل أدنى مستوي عند 48.56$.
عند تسوية الأمس ، فقد الخام الأمريكي نسبة 0.1% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ، مع استمرار عمليات التصحيح من أعلى مستوى فى تسعة أشهر عند 46.66$ للبرميل ، فى المقابل صعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.4%.
بدأت بريطانيا رسميا يوم الثلاثاء أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا ،بعدما منحت السلطات الصحية ترخيص الاستخدام الطارئ للقاح المطور من شركتي فايزر و بيونتيك.
وفى الولايات المتحدة ،تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب "جو بايدن" بتلقيح 100 مليون أمريكي بعد توليه منصبه رسميا فى كانون الثاني /يناير المقبل.
وقالت وزارة الصحة الإماراتية يوم الأربعاء أن اللقاح الصيني المضاد لفيروس كورونا المطور من شركة " سينو فارم " أظهر فعالية بنسبة 86% خلال المرحلة الثالثة من التجارب البشرية.
تدعم تلك التطورات الإيجابية أسواق الطاقة، حيث من المتوقع أن يتحسن الطلب على الوقود مع تخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا بعد استخدام اللقاحات على نطاق واسع.
فى بيانات أولية أعلن معهد البترول الأمريكي بالأمس زيادة المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 1.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 4 كانون الأول/ديسمبر، فى رابع زيادة أسبوعية على التوالي ، على خلاف توقعات الخبراء انخفاض بنحو 1.4 مليون برميل.
ويترقب المتعاملون فى وقت لاحق اليوم البيانات الرسمية للمخزونات التجارية ومستويات الإنتاج ،ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ،وتشير التوقعات إلى انخفاض المخزونات بحوالي 0.9 مليون برميل ، فى ثالث انخفاض أسبوعي على التوالي.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة لتحافظ على مكاسبها القوية المحققة بالأمس ، مقتربة من ملامسة أعلى مستوى فى تسعة أشهر ، بصدد تحقيق سادس مكسب أسبوعي على التوالي ، بفضل التطورات الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ، والتي سوف تساعد كثيرا فى السيطرة على الجائحة التي أضرت بالشدة الطلب العالمي على الوقود.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 0.7% إلى مستوي 47.28$ ، من مستوى الافتتاح عند 46.95$، وسجل أدنى مستوي عند 46.67$ ،وصعد خام برنت بنسبة 0.7% إلى مستوي 50.72$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 50.36$ ، وسجل أدنى مستوي عند 50.08$.
عند تسوية الأمس ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 2.8% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ،وسجل أعلى مستوى فى تسعة أشهر عند 47.72$ للبرميل ،وصدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 2.75% ، فى ثالث مكسب يومي على التوالي ،وسجلت مستوي 51.04$ للبرميل الأعلى منذ آذار/مارس الماضي.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الجاري، حققت أسعار النفط العالمية حتى اللحظة ارتفاعا بمتوسط 2% ، بصدد تحقيق سادس مكسب أسبوعي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ أواخر نيسان/أبريل الماضي.
وفقا لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" يوم الأربعاء قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إن نتائج دراسة تحليلية أثبتت أن لقاح "فايزر-بيونتيك" يفي بمعايير النجاح المطلوبة.
عزز هذا التقرير من توقعات،أن الهيئة الأمريكية ستعطي "الضوء الأخضر" قريبا جدا للاستخدام الطارئ لهذا اللقاح فى الولايات المتحدة.
وكان الرئيس الأمريكي المنتخب "جو بايدن" قد تعهد بتطعيم 100 مليون مواطن أمريكي خلال 100 يوم بعد توليه مهام منصبه رسميا فى كانون الثاني/يناير المقبل.
وفى كندا ،وافقت وزارة الصحة الكندية على لقاح كوفيد-19 المطور من شركتي فايزر و بيونتيك ،الأمر الذي يمهد الطريق لبدء حملة التطعيم على مستوي البلاد الأسبوع المقبل ، لتصبح كندا الدولة الثانية فى العالم بعد بريطانيا التي تعطي رسميا الضوء الأخضر لهذا اللقاح.
وبدأت فعليا المملكة المتحدة البريطانية يوم الثلاثاء أول حملة تطعيم ضد فيروس كورونا ، بعدما منحت السلطات الصحية ترخيص الاستخدام الطارئ للقاح "فايزر-بيونتيك".
وقالت وزارة الصحة الإماراتية يوم الأربعاء أن اللقاح الصيني المضاد لفيروس كورونا المطور من شركة " سينو فارم " أظهر فعالية بنسبة 86% خلال المرحلة الثالثة من التجارب البشرية.
تدعم تلك التطورات الإيجابية أسواق الطاقة، حيث من المتوقع أن يتحسن الطلب على الوقود مع تخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا بعد استخدام اللقاحات على نطاق واسع.
ظلت أسعار النفط على ارتفاعها يوم الأربعاء لتوسع مكاسبها لليوم الثالث على التوالي ، مسجلة أعلى مستوى فى تسعة أشهر ، بفضل آمال تحسن الطلب فى أوروبا بعد بيانات قوية عن الأنشطة الصناعية فى منطقة اليورو ،وطغي ذلك على تأثير بيانات أولية أظهرت ارتفاع مخزونات الخام التجارية فى الولايات المتحدة ،ويترقب المتعاملون فى وقت لاحق اليوم البيانات الرسمية ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
ارتفع الخام الأمريكي بحوالي 0.6% إلى مستوي 47.88$ الأعلى منذ آذار/مارس الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 47.61$، وسجل أدنى مستوي عند 47.40$ ،وصعد خام برنت بنسبة 0.8% إلى مستوي 51.13$ للبرميل الأعلى منذ آذار/مارس ، من مستوى الافتتاح عند 50.71$ ، وسجل أدنى مستوي عند 50.50$.
عند تسوية الأمس ،حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 1.3% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.8% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي، بفضل التطورات الإيجابية عن لقاحات فيروس كورونا.
أظهرت بيانات أوروبية نمو قطاع الصناعات التحويلية فى كلا من أوروبا وألمانيا خلال كانون الأول/ديسمبر الجاري بأفضل وتيرة فى عامين ونصف ، الأمر الذي قلص المخاوف حيال تعثر تعافي الاقتصاد الأوروبي خلال الربع الرابع من هذا العام.
ونمو الأنشطة الصناعية الأوروبية بتلك الوتيرة ،قلص أيضا المخاوف حيال الأضرار الناجمة عن الموجة الثانية لفيروس كورونا ،الأمر الذي عزز أيضا آمال تحسن مستويات الطلب على النفط فى أوروبا "رابع أكبر مستهلك للنفط فى العالم".
فى بيانات أولية أعلن معهد البترول الأمريكي بالأمس زيادة المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 1.97 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 11 كانون الأول/ديسمبر، فى خامس زيادة أسبوعية على التوالي ، على خلاف توقعات الخبراء انخفاض بنحو 1.9 مليون برميل.
وعلى حسب تلك البيانات ارتفع إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 499 مليون برميل ،والذي يعد أعلى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 4 أيلول/سبتمبر الماضي ، فى علامة سلبية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للنفط فى العالم.
ويترقب المتعاملون فى وقت لاحق اليوم البيانات الرسمية للمخزونات التجارية ومستويات الإنتاج ،ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ،وتشير التوقعات إلى انخفاض المخزونات بحوالي 2.8 مليون برميل.
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة لتنزل من أعلى مستوى فى تسعة أشهر المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ، على وشك تكبد أول خسارة فى غضون الخمسة أيام الأخيرة ، بفعل نشاط عمليات التصحيح وجني الأرباح فى ختام تعاملات الأسبوع ، لكن تظل الأسعار بصدد تحقيق سابع مكسب أسبوعي على التوالي ، ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ آذار/مارس 2019.
تراجع الخام الأمريكي بنسبة 0.5% إلى مستوي 48.12$ ، من مستوى الافتتاح عند 48.36$، وسجل أعلى مستوي عند 48.42$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 0.7% إلى مستوي 51.16$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 51.51$ ، وسجل أعلى مستوي عند 51.52$.
حقق الخام الأمريكي عند تسوية الأمس ارتفاعا بنسبة 1.1% ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ،وسجل أعلى مستوى فى تسعة أشهر عند 48.58$ للبرميل ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.9% ،وسجلت مستوي 51.88$ للبرميل الأعلى منذ آذار/مارس 2019.
دعم مكاسب الخميس التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ، بالإضافة إلى الهبوط الحاد فى مستويات الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية.
وبالنسبة لكامل تعاملات هذا الأسبوع، فأسعار النفط العالمية لا تزال مرتفعة بمتوسط 3.5%، بصدد تحقيق سابع مكسب أسبوعي على التوالي، ضمن أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ آذار/مارس الماضي.
دعم مكاسب الأسبوع الجاري ، التطورات الإيجابية عن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ، بالإضافة إلى انحسار مخاوف تخمة المعروض فى الولايات المتحدة ، والهبوط الحاد فى مستويات العملة الأمريكية.
بدأت فعليا ستة دول حملة تلقيح واسعة ضد فيروس كوفيد-19 باستخدام اللقاح المطور من شركتي "فايزر" الأمريكية و "بيونتيك" الألمانية ،بعدما منحت السلطات هناك تصريح الاستخدام الطارئ لهذا اللقاح.
والدول هي الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا والمكسيك والسعودية والبحرين ، ومن المفترض أن تعطي وكالة الأدوية الأوروبية موافقتها على الاستخدام الطارئ للقاح فى أوروبا خلال الأسبوع الحالي أو الأسبوع القادم على أكثر تقدير.
وفى نفس الوقت بدء ينتشر اللقاح الصيني المضاد لفيروس كورونا ،والمطور من شركة " سينو فارم " الصينية فى العديد من الدول فى أسيا والشرق الأوسط.
والانتشار الواسع حاليا لاستخدام اللقاحات المضادة لفيروس كورونا فى معظم أنحاء العالم ،سوف يساعد كثيرا فى السيطرة على الجائحة الفيروسية ،والتي أضرت بشدة مستويات الطلب العالمي على النفط.
حيث من المتوقع أن تتحسن مستويات استهلاك الوقود فى معظم دول العالم ،مع تخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار الفيروس التاجي.
أعلنت وكالة الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 3.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 11 كانون الأول/ديسمبر ، فى ثالث انخفاض أسبوعي فى شهر ، لتتجاوز توقعات الخبراء انخفاض بحوالي 2.8 مليون برميل يوميا.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد انخفض الأسبوع الماضي بحوالي 100 ألف برميل ،فى أول انخفاض أسبوعي منذ الأسبوع المنتهي فى 30 تشرين الأول/أكتوبر الماضي ،لينزل إجمالي الإنتاج إلى 11.0 مليون برميل يوميا.
السحب من المخزونات مع تباطؤ الإنتاج فى الولايات المتحدة ، قلص من مخاوف تخمة المعروض فى أكبر مستهلك ومنتج للنفط فى العالم.
دعم المكاسب أيضا ،الهبوط الحاد فى مستويات الدولار الأمريكي هذا الأسبوع ،إذ يجعل السلع المقومة بالعملة الأمريكية منخفضة التكلفة بالنسبة لمستهلكي العملات الأخرى.
ارتفعت أسعار النفط بالسوق يوم الثلاثاء لتستأنف مكاسبها التي توقفت مؤقتا بالأمس ، على وشك تحقيق ثالث مكسب فى غضون الأربعة أيام الأخيرة ، وسط توقعات ارتفاع الطلب فى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للوقود فى العالم.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 1.1% إلى مستوي 48.22$ ، من مستوى الافتتاح عند 47.70$، وسجل أدني مستوي عند 47.70$ ،وصعد خام برنت بنسبة 1.2% إلى مستوي 51.53$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 50.91$ ، وسجل أدنى مستوي عند 50.91$.
عند تسوية الأمس ، فقد الخام الأمريكي نسبة 1.3% ،وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.8% ، فى أول خسارة خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، ضمن عمليات تصحيح من أعلى مستوى فى نحو أسبوع.
ارتفعت أسعار النفط العالمية يوم الثلاثاء وسط توقعات بارتفاع الطلب على الوقود فى الولايات المتحدة ، فى ظل اتخاذ المزيد من الإجراءات التحفيزية فى البلاد لمواجهة أضرار جائحة فيروس كورونا.
صوت مجلس النواب الأمريكي ليل الاثنين على رفع إعانة الإغاثة من الوباء للأمريكيين المؤهلين إلى 2000$ من 600$، وتم إرسال الإجراء إلى مجلس الشيوخ للتصويت عليه.
وكان الرئيس "دونالد ترامب" قد وقع يوم الأحد قانونا بحزمة إنفاق مالي ومساعدات بقيمة 2.3 تريليون دولار، للإغاثة من فيروس كورونا ،وتجنب إغلاق الحكومة الفيدرالية.
ومما لا شك فيه سوف تساعد كثيرا تلك الإجراءات التحفيزية فى دعم أكبر اقتصاد فى العالم فى تخطي أسوأ أزمة منذ فترة الكساد العظيم فى ثلاثينات القرن الماضي.
ظلت أسعار النفط على ارتفاعها يوم الأربعاء لتواصل مكاسبها لليوم الثاني على التوالي ، بعدما أظهرت بيانات أولية فى الولايات المتحدة ،انخفاض تجاوز التوقعات فى مخزونات الخام التجارية ،ويترقب المتعاملون البيانات الرسمي فى وقت لاحق اليوم ، ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 0.8% إلى مستوي 48.47$ ، من مستوى الافتتاح عند 48.08$، وسجل أدني مستوي عند 48.05$ ،وصعد خام برنت بنسبة 1.2% إلى مستوي 51.70$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 51.10$ ، وسجل أدنى مستوي عند 51.10$.
حقق الخام الأمريكي بالأمس ارتفاعا بنسبة 0.9% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.4% ، فى ثالث مكسب فى غضون الأربعة أيام الأخيرة ، بفضل توقعات ارتفاع الطلب فى الولايات المتحدة.
فى بيانات أولية أعلن معهد البترول الأمريكي بالأمس انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 4.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى 25 كانون الأول/ديسمبر، فى أول انخفاض أسبوعي خلال السبعة أسابيع الأخيرة ،لتتجاوز توقعات الخبراء انخفاض بنحو 2.6 مليون برميل.
وعلى حسب تلك البيانات انخفض إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 497 مليون برميل ،والذي يعد أدنى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 27 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي ، فى علامة إيجابية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للنفط فى العالم.
ويترقب المتعاملون فى وقت لاحق اليوم البيانات الرسمية للمخزونات التجارية ومستويات الإنتاج ،ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية ،وتشير التوقعات إلى انخفاض المخزونات بحوالي 1.7 مليون برميل ، فى ثالث انخفاض أسبوعي على التوالي.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد استقر الأسبوع السابق بدون أي تغيير يذكر، ليستمر إجمالي الإنتاج عند 11.0 مليون برميل يوميا.
ويدعم أسعار النفط أيضا ،الهبوط الواسع فى مستويات الدولار الأمريكي ،إذ يجعل السلع المقومة بالعملة الأمريكية منخفضة التكلفة بالنسبة لمستهلكي العملات الأخرى.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس لتوسع مكاسبها لليوم الثالث على التوالي ، مسجلة أعلى مستوى فى 11 شهرا ، فى ظل انحسار مخاوف تخمة المعروض فى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للوقود فى العالم، بعد انخفاض كبير فى مخزونات الخام التجارية.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 1.5% إلى مستوي 51.26$ الأعلى منذ شباط/فبراير 2020 ، من مستوى الافتتاح عند 50.49$، وسجل أدني مستوي عند 50.41$ ،و صعد خام برنت قرابة 1.4% إلى مستوي 54.88$ للبرميل الأعلى منذ شباط/فبراير الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 54.15$ ، وسجل أدنى مستوي عند 54.15$.
حقق الخام الأمريكي عند تسوية الأمس ارتفاعا بنسبة 1.4% ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.2% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، بفضل قرار السعودية إجراء تخفيضات طوعية فى الإنتاج.
قال وزير الطاقة السعودي "عبد العزيز بن سلمان" أن بلاده ستخفض إنتاجها بمقدار مليون برميل يوميا بشكل طوعي خلال شباط/فبراير و آذار/مارس المقبلين ، لضمان المزيد من الاستقرار فى السوق.
وأنتهي اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة المكلفة بمتابعة اتفاق خفض الإنتاج العالمي لتحالف "أوبك بلس" والذي استمر على مدار يومين عبر الإنترنت إلى الاتفاق على الإبقاء على مستويات الإنتاج الحالية دون أي تغيير حتى نهاية آذار/مارس القادم.
وخلال اجتماع المجموعة فى 3 كانون الأول/ديسمبر الماضي ، اتفق الأعضاء على التخلي عن زيادة مقررة فى الإنتاج بنحو 2 مليون برميل يوميا ،مع الموافقة على زيادة الإمدادات بمقدار 500 ألف برميل يوميا فقط اعتبارا من كانون الثاني/يناير ، بجانب الاتفاق على عقد اجتماع شهري على مستوي الوزراء للتشاور بشأن أوضاع السوق وتعديل مستويات الإنتاج.
أعلنت وكالة الطاقة الأمريكية بالأمس انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 8.0 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي فى الأول من كانون الثاني/يناير ، فى رابع انخفاض أسبوعي على التوالي ، لتتجاوز توقعات الخبراء انخفاض بحوالي 2.8 مليون برميل يوميا.
وعلى حسب تلك البيانات انخفض إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 485.3 مليون برميل ،والذي يعد أدنى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 30 تشرين الأول/أكتوبر الماضي ، فى علامة إيجابية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للنفط فى العالم.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد استقر الأسبوع الماضي بدون أي تغيير يذكر،وذلك للأسبوع الثالث على التوالي ، ليستمر إجمالي الإنتاج عند 11.0 مليون برميل يوميا.
تراجعت أسعار النفط لتتخلى عن أعلى مستوى فى 11 شهرا ، بصدد تكبد أول خسارة فى غضون الخمسة أيام الأخيرة ، بفعل نشاط ملحوظ فى عمليات التصحيح وجني الأرباح ، بالإضافة إلى تجدد المخاوف حيال الطلب فى الصين ، بعد أكبر زيادة يومية بالإصابة بفيروس كورونا فى البلاد فى أكثر من خمسة أشهر.
تراجع الخام الأمريكي قرابة 2.0% إلى مستوي 51.58$ ، من مستوى الافتتاح عند 52.61$، وسجل أعلى مستوي عند 52.68$ ،وانخفض خام برنت بنسبة 2.2% إلى مستوي 55.02$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 56.26$ ، وسجل أعلى مستوي عند 56.32$ الأعلى منذ شباط/فبراير 2020.
عند تسوية الجمعة ، حقق الخام الأمريكي ارتفاعا بنسبة 3.4% ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ، وسجل أعلى مستوى فى 11 شهرا عند 52.72$ للبرميل ،وصعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 3.3%.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع المنصرم ، حققت أسعار النفط العالمية ارتفاعا بمتوسط 9% ، فى أول مكسب أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة ، وبأكبر مكسب أسبوعي منذ أوائل تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
يعاذ هذا المكسب الأسبوعي الأضخم خلال الأربعة أشهر الأخيرة إلى تعهد المملكة العربية السعودية خفض إنتاجها النفطي خلال الشهرين المقبلين ، بالإضافة إلى انحسار مخاوف تخمة المعروض فى الولايات المتحدة أكبر مستهلك للوقود فى العالم، بعد انخفاض كبير فى مخزونات الخام التجارية.
قال وزير الطاقة السعودي "عبد العزيز بن سلمان" أن بلاده ستخفض إنتاجها بمقدار مليون برميل يوميا بشكل طوعي خلال شباط/فبراير و آذار/مارس المقبلين ، لضمان المزيد من الاستقرار فى السوق.
خلال الأسبوع المنتهي فى الأول من كانون الثاني/يناير الجاري ، انخفض إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 485 مليون برميل ،والذي يعد أدنى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 30 تشرين الأول/أكتوبر الماضي ، فى علامة إيجابية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للنفط فى العالم.
فى الصين ، قالت هيئة الصحة الوطنية يوم الاثنين إن البر الرئيسي فى البلاد شهد أكبر زيادة يومية فى حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد فى أكثر من خمسة أشهر ، خاصة مع استمرار ارتفاع الإصابات الجديدة فى مقاطعة "خبي" التي تحيط بالعاصمة بكين.
وفى مدينة "شيجياتشوانغ" عاصمة خبي ومركز تفشي العدوى فى المقاطعة ، فرضت السلطات حالة الإغلاق على المدينة ،ومنعت الأشخاص والمركبات من المغادرة إلى مدن أخرى للحد من انتشار المرض.
وفى أوروبا تخضع معظم الدول الآن لأشد القيود الصرامة منذ الموجة الأولى للفيروس ، وفقا لمؤشر أكسفورد للتشدد ،والذي يقيم عمليات حظر السفر وإغلاق المدارس وأماكن العمل المختلفة.
ظلت أسعار النفط على ارتفاعها مع افتتاح السوق الأمريكية يوم الثلاثاء لتستأنف مكاسبها التي توقفت مؤقتا بالأمس ضمن عمليات تصحيح ، مسجلة أعلى مستوى فى 11 شهرا ، استنادا على آمال توسيع التحفيز الاقتصادي فى الولايات المتحدة ، بعد تعهد الرئيس المنتخب " جو بايدن " إطلاق حزمة إنفاق مالي ضخمة لدعم أكبر اقتصاد مستهلك للوقود فى العالم ، يأتي هذا قبيل صدور بيانات أولية عن مخزونات الخام الأمريكية.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 2.05% إلى مستوي 53.23$ الأعلى منذ شباط/فبراير 2020 ، من مستوى الافتتاح عند 52.16$، وسجل أدني مستوي عند 52.09$ ،و صعد خام برنت بنسبة 2.0% إلى مستوي 56.70$ للبرميل الأعلى منذ شباط/فبراير الماضي ، من مستوى الافتتاح عند 55.60$ ، وسجل أدنى مستوي عند 55.54$.
عند تسوية الأمس ، فقد الخام الأمريكي نسبة 0.9% ،وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 1.1% ، فى أول خسارة فى غضون الخمسة أيام الأخيرة ، ضمن عمليات تصحيح وجني أرباح.
حققت أسعار النفط العالمية الأسبوع الماضي ارتفاعا بنسبة 9% ،بأكبر مكسب أسبوعي منذ أوائل تشرين الأول/أكتوبر الماضي ، بعد تعهد المملكة العربية السعودية خفض إنتاجها النفطي خلال الشهرين المقبلين ، بالإضافة إلى انحسار مخاوف تخمة المعروض فى الولايات المتحدة.
تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب "جو بايدن" الذي يوشك على استلام مهام منصبه يوم 20 كانون الثاني/يناير الجاري ،بإطلاق حزمة تحفيز اقتصادي ضخمة فى البلاد ،وقال إنها ستكون بتريليونات الدولارات ،ومن المقرر الكشف عن المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع يوم الخميس المقبل.
وقال بنك "جولدمان ساكس" إن خام برنت قد يرتفع إلى 65$ للبرميل بحلول صيف هذا العام ، مدفوعات بالتخفيضات السعودية ،والآثار المترتبة على تحول السلطة فى الولايات المتحدة إلى الحزب الديمقراطي.
تصدر فى وقت لاحق اليوم بيانات أولية عن مخزونات الخام فى الولايات المتحدة يصدرها معهد البترول الأمريكي ،وسط توقعات انخفاض المخزونات للأسبوع الثالث على التوالي، و تصدر غدا الأربعاء البيانات الرسمية ضمن التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية.
تحولت أسعار النفط للارتفاع مع افتتاح السوق الأمريكية يوم الجمعة بعد تراجعها فى وقت سابق من تعاملات السوق الأوروبية ، على وشك تحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي ، استنادا على انحسار مخاوف تخمة المعروض فى الولايات المتحدة ،وعلى تحسن الطلب فى أسيا "أكبر قارة مستهلكة للوقود فى العالم" ،وطغي ذلك على تأثير تشديد بعض الدول القيود المرتبطة بفيروس كورونا.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 1.4% إلى مستوي 52.89$ ، من مستوى الافتتاح عند 52.14$، وسجل أدنى مستوي عند 51.96$ ،وصعد خام برنت بنسبة 0.8% إلى مستوي 55.80$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 55.38$ ، وسجل أدنى مستوي عند 54.92$.
عند تسوية الأربعاء ، فقد الخام الأمريكي نسبة 1.0% ،وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.4% ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ، بسبب ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا فى الصين.
وعلى صعيد كامل تعاملات الأسبوع الجاري ،فأسعار النفط العالمية مرتفعة بمتوسط 1.5% ، على وشك تحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي.
أعلنت وكالة الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض المخزونات التجارية فى البلاد بحوالي 9.9 مليون برميل ،خلال الأسبوع المنتهي فى 22 كانون الثاني/يناير ، فى سادس انخفاض أسبوعي خلال السبعة أسابيع الأخيرة ، على خلاف توقعات السوق ارتفاع بحوالي 1.6 مليون برميل.
وعلى حسب تلك البيانات انخفض إجمالي المخزونات التجارية فى الولايات المتحدة إلى حوالي 476.7 مليون برميل ،والذي يعد أدنى مستوى منذ الأسبوع المنتهي فى 27 آذار/مارس 2020 ، فى علامة إيجابية لمستويات الطلب المحلي فى أكبر مستهلك للوقود فى العالم.
وبالنسبة للإنتاج الأمريكي فقد انخفض الأسبوع الماضي بحوالي 100 ألف برميل يوميا ، فى أول انخفاض أسبوعي منذ الأسبوع المنتهي 11 كانون الأول/ديسمبر الماضي ، لينزل إجمالي الإنتاج إلى 10.9 مليون برميل يوميا.
فى الهند ،ارتفعت واردات النفط الخام إلى البلاد فى كانون الأول/ديسمبر الماضي لأعلى مستوياتها فى أكثر من عامين ، بفضل تحسن النشاط الاقتصادي فى البلاد بعد تخفيف قيود فيروس كورونا.
ويعتبر الطلب الأسيوي هو مستقبل الطلب فى أسواق الطاقة ،حيث تعتبر أسيا أكبر قارة مستهلكة للوقود فى العالم ،وتعتمد الدول الأسيوية الكبرى على الاستيراد من الخارج فى ظل ضعف مستويات الإنتاج بها.
ولمواجهة ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا مع محاولات منع دخول السلالة الجديدة للفيروس إلى أراضيها ، شددت السلطات الصينية إجراءات العزل الصحي المرتبطة بالعدوى الفيروسية ، مع فرض قيودا جديدة لتقليص عدد الرحلات والسفر خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة.
وفى المملكة المتحدة ،فرضت الحكومة البريطانية قيودا على السفر ، حيث طلبت من المسفرين القادمين من دول كورونا عالية الخطورة الخضوع لحجر صحي لمدة 10 أيام ، مع حظر جميع الرحلات الخارجية لجميع الأسباب ما عدا الاستثنائية فقط.
وقع الرئيس الأمريكي "جو بايدن" هذا الأسبوع مرسوما بحظر السفر على معظم المواطنين غير الأمريكيين القادمين من المملكة المتحدة وجنوب إفريقيا والبرازيل ، للحد من انتشار السلالة الجديدة لفيروس كورونا ،وسيتم تطبيق تلك القيود أيضا على القادمين من أيرلندا ومعظم دول أوروبا.
وبالرغم من تلك الإجراءات ترددت أنباء قوية عن وصول السلالة سريعة الانتشار من فيروس كورونا فى جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.