تراجعت أسعار الذهب بالسوق الأوروبية يوم الجمعة لتعمق خسائرها لليوم الرابع على التوالي ، بعد التخلي عن الحاجز النفسي عند 1,600$ للأونصة ،مسجلة أدنى مستوى فى خمسة أسابيع ، بصدد تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ عام 2011 ، بفعل تسارع عمليات البيع المفتوحة للمعدن الثمين ، بهدف تغطية وتمويل مراكز الأصول الاستثمارية ذات العائد المرتفع وعلى رأسهم الأسهم والسندات.
تراجعت أسعار معدن الذهب بنسبة 1.5% إلى 1,551.32$ الأدنى منذ 5 شباط/فبراير الماضي ،من مستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 1,575.50$ ، وسجلت أعلى مستوي عند 1,594.20$.
أنهي المعدن الأصفر"الذهب" تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 3.6% ، فى ثالث خسارة يومية على التوالي ،وبأكبر خسارة يومية منذ 28 شباط/فبراير الماضي ، بفعل تسارع عمليات البيع المفتوحة ، والتخلي سريعا عن مستويات 1,600$ للأونصة.
وعلى صعيد تعاملات هذا الأسبوع، فقدت أسعار الذهب حتى الآن أكثر من 8%، بصدد تكبد ثاني خسارة خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة، وبأكبر خسارة أسبوعية منذ أيلول/سبتمبر 2011.
قفزت أسعار الذهب فى مستهل تعاملات هذا الأسبوع لمستوي قياسي جديد خلال أكثر من سبع سنوات عند 1,703.24$ للأونصة ، لتتداول لفترة وجيزة فوق مستويات الحاجز النفسي عند 1,700$ ، سرعان ما نشطت بعدها عمليات جني الأرباح وتغطية مراكز شراء بالهامش.
وبخلاف عمليات البيع لجني الأرباح ،تعاذ تلك الخسارة الأسبوعية الضخمة إلى تسارع المستثمرين فى بيع مراكز الذهب والفضة لتغطية وتمويل مراكز الأصول الاستثمارية ذات العائد المرتفع وعلى رأسهم الأسهم والسندات.
وانخفضت معظم أسواق الأسهم العالمية بشكل عنيف هذا الأسبوع ، فى طريقها صوب تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ ذروة الأزمة المالية العالمية عام 2008 ، بعد إعلان منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا وباء عالمي ،وحظر الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" السفر من أوروبا لوقف انتشار الفيروس التاجي.
حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب انخفضت بالأمس بمقدار 9.08 طن متري ، فى ثالث انخفاض يومي على التوالي ،وبأكبر انخفاض يومي منذ 8 كانون الثاني/يناير الماضي ،لينزل الإجمالي إلى 944.18 طن متري ،والذي يعد أدنى مستوى منذ 3 آذار/مارس الجاري.
تراجعت أسعار معدن الذهب بنسبة 1.5% إلى 1,551.32$ الأدنى منذ 5 شباط/فبراير الماضي ،من مستوى افتتاح تعاملات اليوم عند 1,575.50$ ، وسجلت أعلى مستوي عند 1,594.20$.
أنهي المعدن الأصفر"الذهب" تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 3.6% ، فى ثالث خسارة يومية على التوالي ،وبأكبر خسارة يومية منذ 28 شباط/فبراير الماضي ، بفعل تسارع عمليات البيع المفتوحة ، والتخلي سريعا عن مستويات 1,600$ للأونصة.
وعلى صعيد تعاملات هذا الأسبوع، فقدت أسعار الذهب حتى الآن أكثر من 8%، بصدد تكبد ثاني خسارة خلال الثلاثة أسابيع الأخيرة، وبأكبر خسارة أسبوعية منذ أيلول/سبتمبر 2011.
قفزت أسعار الذهب فى مستهل تعاملات هذا الأسبوع لمستوي قياسي جديد خلال أكثر من سبع سنوات عند 1,703.24$ للأونصة ، لتتداول لفترة وجيزة فوق مستويات الحاجز النفسي عند 1,700$ ، سرعان ما نشطت بعدها عمليات جني الأرباح وتغطية مراكز شراء بالهامش.
وبخلاف عمليات البيع لجني الأرباح ،تعاذ تلك الخسارة الأسبوعية الضخمة إلى تسارع المستثمرين فى بيع مراكز الذهب والفضة لتغطية وتمويل مراكز الأصول الاستثمارية ذات العائد المرتفع وعلى رأسهم الأسهم والسندات.
وانخفضت معظم أسواق الأسهم العالمية بشكل عنيف هذا الأسبوع ، فى طريقها صوب تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ ذروة الأزمة المالية العالمية عام 2008 ، بعد إعلان منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا وباء عالمي ،وحظر الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" السفر من أوروبا لوقف انتشار الفيروس التاجي.
حيازات الذهب لدى صندوق SPDR Gold Trust اكبر صناديق المؤشرات العالمية المدعومة بالذهب انخفضت بالأمس بمقدار 9.08 طن متري ، فى ثالث انخفاض يومي على التوالي ،وبأكبر انخفاض يومي منذ 8 كانون الثاني/يناير الماضي ،لينزل الإجمالي إلى 944.18 طن متري ،والذي يعد أدنى مستوى منذ 3 آذار/مارس الجاري.