.. الآن طريقك مؤمنة ..
تحرك .. بداية الشمعة .. ( نطقت الشمعة ) .. ضوء أخضر .. اتجاه صائب .. ( صعودا أو نزولا )
- اتجاه صفقات الربح بدأ بالظهور .. انطلقت المضاربة الحقيقية .. جني نقاط ربح حقيقية ( صعود = ربح / نزول = ربح )
- فرحة وتألق .. تنفس الصعداء .. بارك الله فيمن عمل عملا فأتقنه ..
- لا تغلق الصفقة إلا عند ظهور بادرة الشمعة الجديدة أي بعد انقضاء الـ( 5 دقائق ) زمن المؤشر الذي آخترناه ..
ومعنى ما أسلفنا لا وقوف ولا توقف لسيارة التداول التي نسوق إلا عند مفترق الطريق الآتية.. فالطريق واضحة المعالم أمامنا .. وساعتها إما أن نواصل السير في نفس النهج وبنفس الإتجاه وعلى نفس الوتيرة .. وإما أن نأخذ آتجاها جديدا معاكسا بالطبع .. إذا كان الأمر لا يخدم مصالحنا .. والطريق غير مأمولة العواقب ونتائجها خطر علينا
تحرك .. بداية الشمعة .. ( نطقت الشمعة ) .. ضوء أخضر .. اتجاه صائب .. ( صعودا أو نزولا )
- اتجاه صفقات الربح بدأ بالظهور .. انطلقت المضاربة الحقيقية .. جني نقاط ربح حقيقية ( صعود = ربح / نزول = ربح )
- فرحة وتألق .. تنفس الصعداء .. بارك الله فيمن عمل عملا فأتقنه ..
- لا تغلق الصفقة إلا عند ظهور بادرة الشمعة الجديدة أي بعد انقضاء الـ( 5 دقائق ) زمن المؤشر الذي آخترناه ..
ومعنى ما أسلفنا لا وقوف ولا توقف لسيارة التداول التي نسوق إلا عند مفترق الطريق الآتية.. فالطريق واضحة المعالم أمامنا .. وساعتها إما أن نواصل السير في نفس النهج وبنفس الإتجاه وعلى نفس الوتيرة .. وإما أن نأخذ آتجاها جديدا معاكسا بالطبع .. إذا كان الأمر لا يخدم مصالحنا .. والطريق غير مأمولة العواقب ونتائجها خطر علينا
.. وما يلي من الإشارات يخص باب
المد والجزر في الشموع
" حين تنطق الشموع "
وسببهما التحليلان المعروفان وهما: التحليل الفني والتحليل الأساسي وسنفرد بإذن الله لهما حيزا خاصا في لاحق العناصر المدروسة ..
وكلاهما يورث تموجا يظهر جليا على الشارت عند تناول زوج العملة وآختيار المؤشر الزمني ..
فنلاحظ صورا مختلفة لتماوجات ومراوحات لكل من الصعود والنزول .. تتضح بانكسارات لاهتزازات زمنية متعاقبة ومتساوية ومتوازنة ومتقايسة ولكنها تختلف في القيم المالية المتداولة والعقود المسجلة والصفقات المفتوحة والمغلقة ( المقفولة ) ..
ومنها وضوح وتباين وآختلاف نوعية الشموع المرتسمة وآتجاهاتها..
وكل ذلك مرده تباين ردهات السوق المالية بسبب تباين وتداخل وآتساع رقعة البيع والشراء ووفق تناوب عروض وطلبات السوق المالية وحلبة الفوركس ..
وجميع هذا وذاك سيل مدرار يصب في دلتا وحيدة ألا وهي دلتا الربح إن رغبنا به أو لا قدر الله الخسارة إن أهملنا ناصية المعلومة وأبقينا الصدفة لتتحكم فينا ( صعودا أو نزولا ) ..
ثم نتحسر بعدها على ما فات .. ونقف على الأطلال طويلا .. نندب حظنا .. ونمني أنفسنا بربح قريب آت ولو بعد حين ..
المد والجزر في الشموع
" حين تنطق الشموع "
وسببهما التحليلان المعروفان وهما: التحليل الفني والتحليل الأساسي وسنفرد بإذن الله لهما حيزا خاصا في لاحق العناصر المدروسة ..
وكلاهما يورث تموجا يظهر جليا على الشارت عند تناول زوج العملة وآختيار المؤشر الزمني ..
فنلاحظ صورا مختلفة لتماوجات ومراوحات لكل من الصعود والنزول .. تتضح بانكسارات لاهتزازات زمنية متعاقبة ومتساوية ومتوازنة ومتقايسة ولكنها تختلف في القيم المالية المتداولة والعقود المسجلة والصفقات المفتوحة والمغلقة ( المقفولة ) ..
ومنها وضوح وتباين وآختلاف نوعية الشموع المرتسمة وآتجاهاتها..
وكل ذلك مرده تباين ردهات السوق المالية بسبب تباين وتداخل وآتساع رقعة البيع والشراء ووفق تناوب عروض وطلبات السوق المالية وحلبة الفوركس ..
وجميع هذا وذاك سيل مدرار يصب في دلتا وحيدة ألا وهي دلتا الربح إن رغبنا به أو لا قدر الله الخسارة إن أهملنا ناصية المعلومة وأبقينا الصدفة لتتحكم فينا ( صعودا أو نزولا ) ..
ثم نتحسر بعدها على ما فات .. ونقف على الأطلال طويلا .. نندب حظنا .. ونمني أنفسنا بربح قريب آت ولو بعد حين ..