إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

متابعة لحظية لأخبار العملات

AbuJmel

مدير تنفيذي سابق
المشاركات
7,768
الإقامة
فلسطين
images


كلنا يعرف اهمية الاخبار في المتاجره وانها سبب اصيل في تحريك الاسعار ...
ومن هنا جاء سبب فتح موضوعنا هذا
سنتابع هنا باذن الله عز وجل الاخبار أول بأول وسيتم التنبيه الى الاخبار الهامة المحركة للسوق قبل وقوعها .
واتمنى من جميع الاخوة المشاركة الفاعله لتعم الفائدة ان شاء الله ... نسأل الله التوفيق والسداد

أخوكم ابو جميل :wub:
 
صحيح انو موضوع مهم جدا
متابعين معاك ابو جميل ونحن في الخدمة
 
صحيح انو موضوع مهم جدا
متابعين معاك ابو جميل ونحن في الخدمة

شرفني مرورك واكيد ما تقصروا ياغالي :wub:
 
أسبوع جديد يهل على الاقتصاد الأكبر في العالم وبيانات جديدة ستطرح على الساحة الأمريكية والتي ستعكس النشاطات الاقتصادية في البلاد، تلك البيانات ستكون معظمها فيما يتعلق بآخر بيانات شهر تموز/ يوليو، حيث ستكون التقارير موزعة بين قطاع المنازل وتقرير الدخل الأمريكي بالإضافة إلى تقرير الناتج المحلي الإجمالي.

فقد أنهت الأسواق العالمية أسبوعها الماضي وسط أحداث عالمية متفاوتة، حيث اتسم المستثمرون بالتراقب والحذر في خضم موجة الاجتماعات التي جرت خلال الأسبوع في الساحة الأوروبية، هذا بالإضافة إلى تصاعد التكهنات أن الفدرالي الأمريكي سيتدخل دعماً للأسواق قريباً وذلك بعد صدور محضر اجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة وبروز بعض أعضاء اللجنة وخروجهم عن الصمت والخجل مشيرين بأن الاقتصاد الأمريكي قد يحتاج إلى تحفيز ما لم تظهر بوادر تعافي أكثر وضوحاً.

الثلاثاء - الثامن والعشرين من آب/ أغسطس 2012

سيصدر عن الاقتصاد أو بالتحديد عن قطاع المنازل الأمريكي تقرير ستاندرد أند بورز لأسعار المنازل والذي من المتوقع أن يشير إلى ارتفاع الأسعار ولكن بأدنى من الارتفاع السابق، واضعين بعين الاعتبار أن قطاع المنازل الأمريكي أظهر بأن القطاع مستمر في التعافي ولكن ضمن وتيرة تدريجية، مشيرين بأن الأسعار قد تنخفض على الصعيد السنوي بأفضل من الانخفاض السابق.

في حين سيصدر في ذلك اليوم تقرير ثقة المستهلكين عن شهر آب/ أغسطس والذي من المتوقع أن ينخفض إلى 65.0 مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 65.9، مشيرين بأن الأوضاع الاقتصادية العالمية لا تبشر بتقدم سريع أو تعافي كبير، حيث أن كبرى اقتصاديات العالم لا تزال تعاني من الضعف وتدني مستويات الثقة لديها، خاصة مع تفاقم أزمة المديونية الأوروبية.

الأربعاء - التاسع والعشرين من آب/ أغسطس 2012

سيكون يوم الأربعاء مسرحاً لبيان هام، وهو تقرير الناتج المحلي الإجمالي والذي سيصدر قبيل افتتاح الجلسة الأمريكية بقليل مغطياً القراءة الثانية وقبل النهائية عن الربع الثاني من العام الجاري، إذ من المتوقع أن يشهد الاقتصاد تحسناً في قراءة النمو مقارنة بما سجله في القراءة الأولى عند 1.5%، حيث من المحتمل أن ينمو الاقتصاد بنسبة 1.7%.

ومن ثم ستعود بنا البيانات إلى قطاع المنازل الأمريكي وبالتحديد تقرير مبيعات المنازل قيد الانتظار التي ستصدر عن شهر تموز/ يوليو، إذ من المتوقع أن ترتفع المبيعات بعد الانخفاض السابق، واضعين بعين الاعتبار أن قطاع المنازل بشكل خاص لا يزال تحت وطأة التحديات، سواءاً من ارتفاع قيم حبس الرهن العقاري أو معدلات النمو المتدنية أو حتى التأثرات الخارجية التي ساهمت في إضعاف مستويات الثقة في الولايات المتحدة الأمريكية التي انعكست بالسلب على قابلية المستثمرين على الإنفاق.

وأخيراً سيصدر يوم الأربعاء تقرير كتاب بيج عن الفدرالي الأمريكي والذي سيعطي نظرة شمولية للأوضاع الاقتصادية في اثنى عشر مقاطعة أمريكية، حيث من المؤكد أن يشير التقرير إلى أن الاقتصاد لا يزال ضعيفاً في ظل الأحداث الداخلية والخارجية، هذا مع العلم أن الفدرالي الأمريكي كان قد اشار بأن معدلات الفائدة ستبقى متدنية تاريخياً حتى أواخر العام 2014.

الخميس - الثلاثين من آب/ أغسطس 2012

سيصدر مع اقتراب نهاية الأسبوع تقرير الدخل الأمريكي الذي من المحتمل أن يظهر ارتفاعاً في مستويات الدخل والإنفاق الشخصي خلال شهر تموز/ يوليو بأدنى مما سجله الاقتصاد خلال الفترة الماضية، واضعين بعين الاعتبار أن ذلك يشير بأن الاقتصاد يواصل مسيرة تعافيه ولكن ضمن وتيرة تدريجية وبطيئة، هذا مع العلم أن إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة يشكّل ما نسبته 70% من النمو.

أما بالنسبة لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري والذي يعتبر المؤشر المفضل لدى الفدرالي الأمريكي لقياس التضخم، فمن المتوقع أن يرتفع بوتيرة ضئيلة بنسبة 0.1% مقارنة بالارتفاع السابق الذي بلغ 0.2% الأمر الذي يشير بأن مستويات التضخم ما زالت لا تشكل أية ضغوطات على الاقتصاد على المدى القريب على الأقل.

وهذا قد يعطي مساحة للفدرالي الأمريكي عزيزي القارئ للتحرك في الأسواق لدعم الأسواق والتركيز على النمو بدلاً من السيطرة على التضخم وسط تدني تلك المستويات، فالاقتصاد الأمريكي بات بحاجة إلى دعم وتحفيز، لضمان مسيرة الاقتصاد نحو التعافي والانتعاش.

الجمعة - الحادي والثلاثين من آب/ أغسطس 2012

سيصدر عن الاقتصاد تزامناً مع ختام تداولات الأسبوع مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات الذي من المتوقع أن يكون قد انخفض خلال آب/ أغسطس إلى 53.5 مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 53.7، واضعين بعين الاعتبار أن الأنشطة الصناعية شهدت انكماشاً في بعض المقاطعات الأمريكية خلال الشهرين الماضيين وذلك ما ظهر في مؤشر نيويورك وفيلادلفيا الصناعيين.

ستبقى العيون على البيانات الصادرة في الساحة الأمريكية ولكن سيكون التركيز موجّه أيضاً على أوروبا وتطورات الأوضاع الاقتصادية التي تعاني من ضعف في أنشطتها، مع العلم أن تقارير الناتج المحلي الإجمالي ستصدر عن بعض الاقتصاديات الأوروبية بالإضافة إلى انتظار المستثمرين عالمياً لنتائج الاجتماعات التي تخللت الأسبوع الماضي...
 
عادت الأضواء لتتسلط من جديد على أسبانيا، إذ انتهى الأسبوع الماضي رافعا الستار عن المفاوضات الأسبانية مع منطقة اليورو حول شروط خطة الإنقاذ التي لم تتضح معالمها بعد، و انتهت القمة الفرنسية الألمانية التي وضعت قرار تخفيف شروط قرض الإنقاذ الثاني لليونان بيد الترويكا بنهاية الشهر القادم، و هذا الأسبوع ستبقى أسبانيا تحت المجهر مع ترقبنا لبيانات النمو خلال الربع الثاني التي من المتوقع أن تؤكد على استمرار معاناة البلاد في حالة الركود الاقتصادي.

أعطت أسبانيا الأسواق المالية دفعة من الأمل مع الانباء عن قيام اسبانيا بالتفاوض مع منطقة اليورو على شروط دعم مالي محتمل و هذا ضمن المساعي من الحكومة الأسبانية للسيطرة على الارتفاع الكبير في العائد على السندات الأسبانية، وهذا حسب ما أشار إليه ثلاثة مصادر مطلعة إلى وكالة رويترز الإخبارية.

تحاول الحكومة الأسبانية السيطرة على الارتفاع الكبير في تكاليف الاقتراض، إذ قالت المصادر ان الخيار الأفضل الذي يتم مناقشته هو بأن يقوم صندوق الانقاذ الأوروبي بشراء السندات الحكومية الاسبانية من السوق الأولي في الوقت الذي سوف يتدخل البنك المركزي الأوروبي في السوق الثانوي لخفض العائد على السندات.

أكدت المصادر أيضا بأن لم يتم حتى هذه اللحظة تحديد قيمة خطة الإنقاذ على الرغم من بدأ المحادثات قبل أسابيع، و رفضت الحكومة الأسبانية التعليق على هذه الأنباء و أكدت المتحدثة باسم الحكومة بأنه لا تغير على موقف أسبانيا، و البلاد سوف تنتظر قرار الفائدة القادم من البنك المركزي الأوروبي في السادس من الشهر القادم آملا بتفاصيل حول كيفية تدخل المركزي الأوروبي للحد من الارتفاع الكبير في تكاليف الاقتراض.

تركز الأسواق المالية في الوقت الراهن على البنك المركزي الأوروبي و قرار الفائدة القادم و هذا بعد تعهد محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي خلال الاجتماع الماضي بالتدخل في الأسواق للسيطرة على الارتفاع الكبير في العائد على السندات الأسبانية و الايطالية.

منذ ذلك التعهد و الأسواق تضارب على هذه الحركة فتارة نرى انباء عن احتمالية قيام البنك بوضع حد أعلى للعائد على السندات الحكومية و هذا ما دفع اليورو للارتفاع لمستويات 1.25 الأعلى منذ أكثر من سبعة أسابيع، و جاء المركزي الأوروبي بعدها لينفي هذه الانباء، و يتوقع أن تستمر هذه الحالة لحين قيام المركزي الأوروبي بإخبارنا عن قراراه و تفاصيل السيطرة على الارتفاع الكبير في العائد على السندات.

ستقوم اسبانيا بالإعلان عن بيانات النمو خلال الربع الثاني، و التي من المتوقع أن لا يتم التعديل عليها لتبقى عند انكماش بنسبة 0.4%، و يتوقع أن ينكمش الاقتصاد على المستوى السنوي بنسبة 1.0% ، إذ لا يزال الاقتصاد الاسباني قابع في دائرة الركود الاقتصادي منذ الربع الأخير من العام الماضي و هذا بعد السياسات التقشفية الصارمة جدا التي أقرتها الحكومة لتخفيض العجز الكبير في العجز على الميزانية العامة.

المعضلة الأساسية في أسبانيا بعيدا عن انكماش القطاعات الاقتصادية هي الهشاشة الكبيرة في أداء القطاع المصرفي و الارتفاع الكبير جدا في معدلات البطالة، يعاني القطاع المصرفي من الضعف الشديد وقامت الحكومة بالسيطرة على عدد من بنوكها المحلية على رأسها بنكيا و كانت المفوضية الأوروبية خلال تعاملات حزيران بالموافقة على منح أسبانيا ما قيمته 100 مليار يورو لإعادة رسملة بنوكها المنهارة.

ارتفعت معدلات البطالة في البلاد لمستويات مرتفعة جدا إذ صعد إلى مستويات 24.6% خلال الثلاثة أشهر المنتهية في حزيران الماضي و هذا ما سوف يضعف مستويات الإنفاق و الاستهلاك لدى الأسبان و سوف يعرقل مسيرة الانتعاش الاقتصادي و سوف يدعم التوقعات بوقوع الاقتصاد بركود اقتصادي أعمق خلال الفترة القادمة.

سترفع منطقة اليورو هذا الأسبوع ذو الاهمية المتوسطة الستار عن تقرير مناخ الأعمال في منطقة اليورو و الذي من المتوقع أن يشير لاستمرار انهيار مستويات الثقة بالاقتصاديات الأوروبية وسط تفاقم أزمة الديون الأوروبية و ارتفاع العائد على السندات الأسبانية و الايطالية، و المحاولات المتكررة من صناع القرار الأوروبيين لاحتواء المعضلة المتفاقمة.
 
استمر سوق العملات في هدوئه منذ بداية معاملات هذا الأسبوع و حتى منتصف الجلسة الأوروبية ساعة كتابة التقرير، و ذلك في ظل غياب البيانات الاقتصادية ذات التأثير القوي و مع عدم وجود تصريحات أو تلميحات جديدة من صناع القرار سواء على مستوى منطقة اليورو أو حتى الولايات المتحدة الأمريكية.

في الأسبوع السابق ظل الدولار الأمريكي هو محور ارتكاز التحركات في سوق العملات بفعل التوقعات التي كانت بشأن اتجاه السياسة النقدية للبنك الاحتياطي الفيدرالي و ما إذا سوف يقدم على تفعيل موجة ثالثة من سياسة التخفيف الكمي أم سيلجأ إلى اتخاذ إجراءات استثنائية أخرى لدعم الاقتصاد الأمريكي المتداعي. ويبقى المنتدى الاقتصادي المقرر عقده في الولايات المتحدة بنهاية هذا الأسبوع يتصدر محور اهتمام المستثمرين وذلك في انتظار أية تصريحات من رؤساء البنوك المركزية سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة الأمريكية.

و غلب الاتجاه التصحيحي على تعاملات اليورو/دولار في منتصف الجلسة الأوروبية ليقلص قليلا من التراجع الذي شهده على مدار اليومين السابقين و إن كان الهدوء يغلب على التداول. الزوج يتداول ساعة إعداد التقرير عند مستويات 1.2525 بعد أن لم يتمكن الزوج من اختبار مناطق المقاومة 1.2550 في ظل ضعف الزخم حتى الآن. وحقق الأعلى له عند 1.2536 و الأدنى 1.2491.

بينما يتداول زوج الإسترليني/دولار في نطاق ضيق للغاية و ذلك مع غياب البيانات الاقتصادية و عطلة البنوك في الأراضي الملكية، الزوج يتداول ساعة إعداد التقرير عند 1.5814 بعد أن حقق الأعلى له عند 1.5830 و الأدنى عند 1.5802

وكما هو الحال ايضا بالنسبة لزوج الدولار/ين إذ يغلب عليه التداولات المحدودة مسجلا 78.66 بعد أن حقق الأعلى عند 78.70 و الأدنى عند مستوى 78.64
 
تأرجحت الأسهم الأوروبية بمنتصف التعاملات مع سيطرة حالة عدم اليقين على الأسواق بين تفاقم أزمة الديون الأوروبية و خطة البنك المركزية الأوروبي المرتقبة للحد من الارتفاع في العائد على السندات الاوروبية، و هذا بعد التراجع الكبير الذي شهده مؤشر مناخ الأعمال الألماني للشهر الرابع على التوالي.

لا تزال حالة عدم اليقين مسيطرة على الأسواق مع التقارير التي نشرتها صحيفة وول ستريت جورنال حول قيام أن مسؤولو البنك المركزي الأوروبي يدرسون الخطة التي تهدف لوضع سقف مرّن للعائد على السندات الحكومية للدول المتعثرة دون الالتزام بقيمة محددة التي من الممكن أن يشكل خطرا على الميزانية العمومية للبنك و على استقلالية البنك.

تأثرت الأسهم الأوروبية من استمر مستويات الثقة بالانهيار في ألمانيا للشهر الرابع على التوالي و ذلك وسط تردي أحوال الاقتصاد الألماني نظراً لتفاقم أزمة الديون السيادية التي ألقت بظلالها على المنطقة بأكملها و الذي أدى إلى تراجع كبير في الصادرات الألمانية.

أعرب وزير الاقتصاد الاسباني لويس دي غوينجوس عن أن بلاده قد تحتاج إلى 60 مليار يورو في سبيل اعادة هيكلة البنوك الاسبانية ضمن خطة اعادة الهيكلة التي وافق وزراء مالية اليورو بحد أعلى قدره 100 مليار يورو.

بتمام الساعة 11:35 بتوقيت غرينتش، ارتفع مؤشر stoxe 600 بنسبة 00.28% أي بمقدار 0.26 نقطة ليسجل مستويات 268.26 نقطة، كان قطاع الرعاية الصحية الخاسر الأكبر اليوم في المؤشر مسجلا خسائر بنسبة 0.25%، و في المقابل ارتفع قطاع التكنولوجيا بأسرع وتيرة بنسبة 0.95%.

أما عن أداء الأسهم في المؤشر فقد ارتفع سهم nokia oyj اليوم بأسرع وتيرة مسجلا أرباح بنسبة 11.24% مسجلا مستويات 2.77 يورو، في حين هبط سهم banco sabadell بنسبة 2.54% مسجلا مستويات 2.03 يورو.

السوق البريطاني اليوم مغلق احتفالا بعطلة للبنوك، و ارتفع مؤشر dax بنسبة 0.22% أي بمقدار 15.48 نقطة مسجلا مستويات 6986.55 نقطة ،أخيرا، خسر مؤشر cac بنسبة 0.14% أي بمقدار 4.88 مسجلا مستويات تداول عند 3438.09 نقطة.
 
مشكور على المتابعه ابو جميل يعني تذكير بموعد
الخبر وايضا تحليل ما بعد الخبر واخبار الاسواق جميعها
موضوع متكامل ومميز
 
بالتوفيق اخى ابو جميل ولا تنسى توافينا بخبر
حديث عضو البنك الفيدرالى بيتالتو 6 و15 دقيقة بتوقيت مصر
 
مشكور على المتابعه ابو جميل يعني تذكير بموعد
الخبر وايضا تحليل ما بعد الخبر واخبار الاسواق جميعها
موضوع متكامل ومميز

بالتوفيق اخى ابو جميل ولا تنسى توافينا بخبر
حديث عضو البنك الفيدرالى بيتالتو 6 و15 دقيقة بتوقيت مصر

نورتوا الموضوع :wub:
 
خفضت الحكومة اليابانية تقييمها لاقتصاد بلادها ثالث أكبر الاقتصاديات العالمية لأول مرة في عشرة أشهر، في ظل توقعات بتراجع الناتج المحلي الإجمالي لليابان خلال الربع الحالي.

صدر التقرير الاقتصادي الشهري من قبل مجلس الوزراء الياباني حيث جاء في التقرير مجموعة من الرؤى و التحليلات، و التي أهمها تخفيض اليابان تقييمها للاقتصاد المحلي.

من ناحية أخرى خفضت الحكومة اليابانية أيضا تقييمها للاقتصاد العالمي يأتي هذا في ظل ما يشهده اقتصاد اليابان من تراجع واضح في الأداء الاقتصادي خصوصا على مستوى الصادرات، وارتباطه بأداء الاقتصاد العالمي المؤثر على الصادرات عن طريق مستويات الطلب فضلا عن تأثير ارتفاع الين على الصادرات.

في غضون ذلك من المتوقع أن يتعافى اقتصاد اليابان و لكن بوتيرة بطيئة، خصوصا في ظل توسع عجز الميزان التجاري لليابان بأعلى من التوقعات خلال تموز. هذا فضلا عن استمرار التأثير السلبي لأزمة الديون السيادية الأوروبية و تذبذب أداء الاقتصاد الأمريكي فضلا عن تراجع اقتصاد الصين بشكل كبير.

من خلال هذه المعطيات قد يتخذ البنك المركزي الياباني خطوة في رفع البرامج التحفيزية خلال الفترة القادمة، خصوصا إذا جاءت بيانات الناتج المحلي الإجمالي غير مرضية. هذا بالتزامن مع توقعات أن الصين قد تتخذ نفس المنحى لمواجهة تراجع مستويات الطلب و البحث عن سبل جديدة لدعم النمو.
 
عودة
أعلى