bilalbooba
عضو خاص
- المشاركات
- 96
- الإقامة
- لا اعلم
بارك الله فيك
تحليل في جيد
تحليل في جيد
ورشة الدولار ين
بارك الله فيك
تحليل في جيد
تحليل رائع اخى هو نفس تحليل تقريبا
https://www.arabfx.net
الدولار ين يتداول داخل مثلث حيادى ... الافضل انتظار كسر احد الضعلين و الدخول .. كسر الضلع العلوى هتكون الاهداف 118.50 و 119.40
كسر الضلع السفلى هتكون الاهداف الى 116.80 و الله اعلم
كسر الدولار ين الضلع السفلى للمثلث ووصل للهدف
و الان تم الشراء من 116.75 بهدف 117.25 و و 117.60 و استوب 116.45 و الله اعلم
و الان تم الشراء من 116.75 بهدف 117.25 و و 117.60 و استوب 116.45 و الله اعلم
انخفاض الدولار الأمريكي أمام نظيره الين الياباني
تراجع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ أمام الين الياباني خلال الجلسة الأمريكية موضحاً أدنى مستوياتها في خمسة أشهر عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الياباني ونظيره الأمريكي والتي تضمن تباين حديث كل من رئيس الوزراء الياباني ومحافظ المركزي الياباني أمام البرلمان، قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي تراجع مبيعات التجزئية التي تمثل أكثر من نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة وانكماش مؤشر أسعار المنتجين الذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية وسط تراجع كل من الإنتاج الصناعي والتصنيعي بالإضافة إلى انخفاض معدل استغلال الطاقة خلال كانون الأول/ديسمبر واتساع انكماش مؤشر نيويورك الصناعي وصولاً إلى اتساع مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين خلال كانون الأول/يناير.
تراجع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ أمام الين الياباني خلال الجلسة الأمريكية موضحاً أدنى مستوياتها في خمسة أشهر عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الياباني ونظيره الأمريكي والتي تضمن تباين حديث كل من رئيس الوزراء الياباني ومحافظ المركزي الياباني أمام البرلمان، قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي تراجع مبيعات التجزئية التي تمثل أكثر من نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة وانكماش مؤشر أسعار المنتجين الذي يعد مؤشر مبدئي للضغوط التضخمية وسط تراجع كل من الإنتاج الصناعي والتصنيعي بالإضافة إلى انخفاض معدل استغلال الطاقة خلال كانون الأول/ديسمبر واتساع انكماش مؤشر نيويورك الصناعي وصولاً إلى اتساع مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين خلال كانون الأول/يناير.
في تمام الساعة 07:07 مساءاً بتوقيت جرينتش تراجع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني إلى مستويات 116.77 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 118.05 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له منذ 24 من أغسطس/آب الماضي عند 116.60 والأعلى له خلال تداولات الجلسة عند 118.27.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثالث أكبر اقتصاد في العالم أعرب شينزو آبي رئيس الوزراء الياباني أن تراجع أسعار النفط له بعض الآثار الإيجابية على الاقتصاد، بينما ألقى هاروهيكو كورودا محافظ البنك المركوي الياباني باللوم على التراجعات الحادة الأخيرة في أسعار النفط والتي تعمق من بقاء معدلات التضخم بعيدة عن مستهدف المركزي الياباني عند أثنان بالمئة موضحاً أنه ليس لديه خطة للتوسع في التحفيز حالياً إلا أنه أكد على استعداد البنك لتعديل السياسة النقدية دون تردد إذا ما كان هناك تغير موسع في اتجاه الأسعار يهدد تحقيق مستهدفات التضخم، كما أشار كورودا لتفاؤلة حيال أداء الاقتصاد وأماله في انتعاش عائدات الشركات وتقلص حدة سوق العمل، ما قد يعزز لاحقاً نمو الأجور إلى الأعلى تدريجياً ويعزز من الضغوط التضخمية.
على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة مبيعات التجزئة والتي أظهرت تراجع 0.1% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل ارتفاع 0.4% في تشرين الثاني/نوفمبر، أما عن قراءة مبيعات التجزئة عدا المواصلات فقد أوضحت أيضا تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.3%، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2%، جاء ذلك بالتوامن مع صدور قراءة مؤشر أسعار المنتجين والتي أوضحت انكماش 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل نمو 0.3% في تشرين الثاني/نوفمبر، بينما أظهرت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تقلص وتيرة الانكماش لنسبة 1.0% متوافقة بذلك أيضا مع التوقعات مقابل 1.0% في القراءة السنوية السابقة.
كما تابعنا أيضا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة الجوهرية لمؤشر أسعار المنتجين والتي أظهرت تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.1% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 0.3% في تشرين الثاني/نوفمبر، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.3% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 0.5% في القراءة السنوية السابقة، وقد جاء ذلك بالتزامن مع جاء ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي أظهرت اتساع الانكماش إلى 19.4 مقابل 4.6 في كانون الأول/ديسمبر، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص الانكماش إلى 4.1، قبل أن نشهد صدور قراءة مخزونات الأعمال والتي أظهرت تراجع 0.2% مقابل الثبات في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشار إلى استقرار الثبات عند الصفر.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت قراءة الإنتاج الصناعي تقلص التراجع إلى 0.4% مقابل 0.9% في تشرين الثاني/نوفمبر، بخلاف التوقعات عند تراجع 0.2%، أما عن قراءة الإنتاج التصنيعي فقد أوضحت تراجع 0.1% متوافقة مع التوقعات مقابل الثبات عند الصفر، بينما جاءت قراءة معدل استغلال الطاقة بنسبة 76.5% مقابل 76.9%، دون التوقعات عند 76.8%، وصولاً إلى القراءة الأولية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين والتي أظهرت اتساعاً إلى 93.3 مقابل 92.6 في كانون الأول/ديسمبر، متفوقة على التوقعات عند 92.7 وسط انخفاض قراءة الأوضاع الإقتصادية إلى 105.1 مقابل 108.1، بينما ارتفعت التوقعات الإقتصادية إلى 85.7 مقابل 82.7، وقد أظهرت توقعات المستهلكين لمعدلات التضخم لعام واحد انخفاضاً إلى 2.4% مقابل 2.6%، بينما شهدت توقعات التضخم لخمس أعوام ارتفاعاً إلى 2.7 مقابل 2.6%.
الدولار ين يتداول داخل مثلث حيادى ... الافضل انتظار كسر احد الضعلين و الدخول .. كسر الضلع العلوى هتكون الاهداف 118.50 و 119.40
كسر الضلع السفلى هتكون الاهداف الى 116.80 و الله اعلم
تحقق الهدف الاول + 50 نقطة*
ارتفاع الدولار أمام الين بعد اعتماد المركزي الياباني الفائدة السلبية
ارتفع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ اليوم الجمعة أمام الين الياباني للجلسة الرابعة على التوالي موضحاً أعلى مستوياته منذ 18 من كانون الأول/ديسمبر الماضي عقب التطورات والبيانات التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الياباني ونظيرة الأمريكي والتي تضمنت إقرار البنك المركزي الياباني فائدة سلبية في أعقاب استقرار معدلات البطالة واتساع تراجع كل من الإنفاق الأسري والإنتاج الصناعي بالإضافة انكماش الضغوط التخضمية، قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي تباطؤ وتيرة النمو مع تباطؤ نمو الإنفاق الاستهلاكي بالتزامن مع اتساع العجز في الميزان التجاري للبضائع بالإضافة إلى اتساع مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات وانخفاض مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين.
في تمام الساعة 09:44 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني إلى مستويات 121.08 مقارنة بمستويات الأفتتاحية عند 118.80، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 121.69، بينما حقق الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 118.48.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثالث أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة معدلات البطالة لشهر كانون الأول/ديسمبر بنسبة 3.3% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في تشرين الثاني/نوفمبر متوافقة بذلك مع التوقعات، بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر الإنفاق الأسري اتساع التراجع إلى 4.4% مقابل 2.9%، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص التراجع إلى 2.5%.
كما تابعنا عن الاقتصاد الياباني أظهر القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهليكن عن كانون الأول/ديسمبر تباطؤ النمو إلى 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.3%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج استقرار النمو عند 0.1% متوفقة مع التوقعات، وجاءت القراءة النهائية للمؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج والطاقة بنسبة 0.8% مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 0.9%.
أما عن القراءة الأولية السنوية لموشر طوكيو لأسعار المستهلكين عن كانون الثاني/يناير فقد أوضحت انكماش 0.3% مقابل نمو 0.1%، دون التوقعات التي أشارت إلى الثبات عند الصفر، كما أوضحت قراءة المؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج انكماش 0.1% مقارنة بالقراءة السنوية السابقة والتوقعات عند نمو 0.1%، وصولاً إلى قراءة المؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج والطاقة والتي أظهرت تباطؤ النمو إلى 0.4% مقارنة بالقراءة السنوية السابقة والتوقعات عند 0.6%.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت القراءة الأولية للإنتاج الصناعي اتساع التراجع إلى 1.4% مقابل 0.9% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص التراجع إلى نحو 0.3%، كما أظهرت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تراجع بنسبة 1.6% مقابل ارتفاع 1.7%، بخلاف التوقعات عند 0.6%، وقد جاء ذلك قبل أن نشهد إقرار البنك المركزي الياباني فائدة سلبية بنسبة 0.1% على أن يتم تطبيقها بداءاً من 16 من شباط/فبراير المقبل.
على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي والتي أظهرت تباطؤ وتيرة نمو أكبر اقتصاد في العالم إلى 0.7% مقابل 2.0% خلال الربع الثالث، دون التوقعات عند 0.8%، أما عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار للربع ذاته فقد أوضحت أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 1.3%، دون التوقعات عند نمو 1.2%، بينما جاءت القراءة الأولية للإنفاق الشخصي 2.2% مقابل 3.0% خلال الربع الثالث، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى 1.8%، كما أظهرت القراءة الأولية لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.2% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 1.4% خلال الربع الثالث.
كما تابعنا أيضا عن الاقتصاد الأمريكي اليوم الجمعة صدور قراءة مؤشر ميزان التجاري البضائع الذي يمثل نحو ثلث أرباع مجمل التجارة والتي أظهرت اتساع العجز إلى 61.5$ مليار مقابل 60.3$ مليار في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 60.0$ مليار، قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات لشهر كانون الثاني/يناير الجاري والتي أظهرت اتساعاً إلى 55.6 مقابل انكماش عند 42.9 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لتعد بذلك القراءة الحالية أفضل من توقعات المحللين التي أشارت تقلص الانكماش إلى 45.4.
وصولاً إلى القراءة الثانية والنهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر كانون الثاني/يناير والتي جاءت بما قيمته 92.0 مقارنة بالقراءة الأولية السابقة عند 93.3 والتوقعات عند 93.1 وما قيمته 92.6 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، مع انخفاض مؤشر الإوضاع الإقتصادية إلى 106.4 مقابل 108.1 واستقرار التوقعات الإقتصادية عند 82.7، وسط انخفاض توقعات التضخم لعام واحد إلى 2.5% مقابل 2.6% وارتفاع توقعات التضخم لخمس أعوام إلى 2.7% مقابل 2.6% في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
ويذكر أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذين تناولوا خلال الآونية الأخيرة احتمالية الإقدام على زيادة أسعار الفائدة بواقع أربع مرات خلال هذا العام لنسبة 1.50%، لم يقدموا على تعديل توقعاتهم تجاه مستقبل السياسة النقدية خلال اجتماع 26-27 كانون الثاني مع إقرارهم تثبيت أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند 0.50% في أعقاب زيادها لأول مرة منذ 2006 بواقع 25 نقطة أساس في أخر اجتماعات العام السابق، الأمر الذي أحبط أمال المستثمرين في تريث الأعضاء تجاه المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية، إلا أن تباطؤ وتيرة النمو اليوم قد تدفع الأعضاء إلى التريث حتى النصف الثاني من العام، قبل استكمل زيادة الفائدة على الأموال الفدرالية.
ارتفع الدولار الأمريكي بشكل ملحوظ اليوم الجمعة أمام الين الياباني للجلسة الرابعة على التوالي موضحاً أعلى مستوياته منذ 18 من كانون الأول/ديسمبر الماضي عقب التطورات والبيانات التي تبعنها اليوم الجمعة عن الاقتصاد الياباني ونظيرة الأمريكي والتي تضمنت إقرار البنك المركزي الياباني فائدة سلبية في أعقاب استقرار معدلات البطالة واتساع تراجع كل من الإنفاق الأسري والإنتاج الصناعي بالإضافة انكماش الضغوط التخضمية، قبل أن نشهد عن الاقتصاد الأمريكي تباطؤ وتيرة النمو مع تباطؤ نمو الإنفاق الاستهلاكي بالتزامن مع اتساع العجز في الميزان التجاري للبضائع بالإضافة إلى اتساع مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات وانخفاض مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين.
في تمام الساعة 09:44 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني إلى مستويات 121.08 مقارنة بمستويات الأفتتاحية عند 118.80، بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 121.69، بينما حقق الأدنى له خلال تداولات الجلسة عند 118.48.
هذا وقد تابعنا عن الاقتصاد الياباني ثالث أكبر اقتصاد في العالم صدور قراءة معدلات البطالة لشهر كانون الأول/ديسمبر بنسبة 3.3% دون تغير يذكر عن ما كانت عليه في تشرين الثاني/نوفمبر متوافقة بذلك مع التوقعات، بالتزامن مع أظهر القراءة السنوية لمؤشر الإنفاق الأسري اتساع التراجع إلى 4.4% مقابل 2.9%، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص التراجع إلى 2.5%.
كما تابعنا عن الاقتصاد الياباني أظهر القراءة السنوية لمؤشر أسعار المستهليكن عن كانون الأول/ديسمبر تباطؤ النمو إلى 0.2% متوافقة مع التوقعات مقابل 0.3%، بينما أوضحت القراءة السنوية للمؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج استقرار النمو عند 0.1% متوفقة مع التوقعات، وجاءت القراءة النهائية للمؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج والطاقة بنسبة 0.8% مقارنة بالقراءة السابقة والتوقعات عند 0.9%.
أما عن القراءة الأولية السنوية لموشر طوكيو لأسعار المستهلكين عن كانون الثاني/يناير فقد أوضحت انكماش 0.3% مقابل نمو 0.1%، دون التوقعات التي أشارت إلى الثبات عند الصفر، كما أوضحت قراءة المؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج انكماش 0.1% مقارنة بالقراءة السنوية السابقة والتوقعات عند نمو 0.1%، وصولاً إلى قراءة المؤشر ذاته باستثناء الطعام الطازج والطاقة والتي أظهرت تباطؤ النمو إلى 0.4% مقارنة بالقراءة السنوية السابقة والتوقعات عند 0.6%.
وفي نفس السياق، فقد أظهرت القراءة الأولية للإنتاج الصناعي اتساع التراجع إلى 1.4% مقابل 0.9% في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بخلاف التوقعات التي أشارت إلى تقلص التراجع إلى نحو 0.3%، كما أظهرت القراءة السنوية للمؤشر ذاته تراجع بنسبة 1.6% مقابل ارتفاع 1.7%، بخلاف التوقعات عند 0.6%، وقد جاء ذلك قبل أن نشهد إقرار البنك المركزي الياباني فائدة سلبية بنسبة 0.1% على أن يتم تطبيقها بداءاً من 16 من شباط/فبراير المقبل.
على الصعيد الأخر، فقد تابعنا عن الاقتصاد الأمريكي صدور القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي والتي أظهرت تباطؤ وتيرة نمو أكبر اقتصاد في العالم إلى 0.7% مقابل 2.0% خلال الربع الثالث، دون التوقعات عند 0.8%، أما عن القراءة الأولية للناتج المحلي الإجمالي المقاس بالأسعار للربع ذاته فقد أوضحت أيضا تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.8% مقابل 1.3%، دون التوقعات عند نمو 1.2%، بينما جاءت القراءة الأولية للإنفاق الشخصي 2.2% مقابل 3.0% خلال الربع الثالث، متفوقة بذلك على التوقعات التي أشارت إلى 1.8%، كما أظهرت القراءة الأولية لمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الجوهري تباطؤ وتيرة النمو إلى 1.2% متوافقة بذلك مع التوقعات مقابل 1.4% خلال الربع الثالث.
كما تابعنا أيضا عن الاقتصاد الأمريكي اليوم الجمعة صدور قراءة مؤشر ميزان التجاري البضائع الذي يمثل نحو ثلث أرباع مجمل التجارة والتي أظهرت اتساع العجز إلى 61.5$ مليار مقابل 60.3$ مليار في تشرين الأول/أكتوبر، بخلاف التوقعات التي أشارت لتقلص العجز إلى 60.0$ مليار، قبل أن نشهد صدور قراءة مؤشر شيكاغو لمدراء المشتريات لشهر كانون الثاني/يناير الجاري والتي أظهرت اتساعاً إلى 55.6 مقابل انكماش عند 42.9 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لتعد بذلك القراءة الحالية أفضل من توقعات المحللين التي أشارت تقلص الانكماش إلى 45.4.
وصولاً إلى القراءة الثانية والنهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر كانون الثاني/يناير والتي جاءت بما قيمته 92.0 مقارنة بالقراءة الأولية السابقة عند 93.3 والتوقعات عند 93.1 وما قيمته 92.6 في كانون الأول/ديسمبر الماضي، مع انخفاض مؤشر الإوضاع الإقتصادية إلى 106.4 مقابل 108.1 واستقرار التوقعات الإقتصادية عند 82.7، وسط انخفاض توقعات التضخم لعام واحد إلى 2.5% مقابل 2.6% وارتفاع توقعات التضخم لخمس أعوام إلى 2.7% مقابل 2.6% في كانون الأول/ديسمبر الماضي.
ويذكر أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذين تناولوا خلال الآونية الأخيرة احتمالية الإقدام على زيادة أسعار الفائدة بواقع أربع مرات خلال هذا العام لنسبة 1.50%، لم يقدموا على تعديل توقعاتهم تجاه مستقبل السياسة النقدية خلال اجتماع 26-27 كانون الثاني مع إقرارهم تثبيت أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل عند 0.50% في أعقاب زيادها لأول مرة منذ 2006 بواقع 25 نقطة أساس في أخر اجتماعات العام السابق، الأمر الذي أحبط أمال المستثمرين في تريث الأعضاء تجاه المضي قدماً في تشديد السياسة النقدية، إلا أن تباطؤ وتيرة النمو اليوم قد تدفع الأعضاء إلى التريث حتى النصف الثاني من العام، قبل استكمل زيادة الفائدة على الأموال الفدرالية.
ياسوري
عضو نشيط
- المشاركات
- 158
- الإقامة
- الاردن-الرصيفة
الاخ علي هل من جديد الدولار ين الى اين ذاهب
راى الدولار ين للشراء من 110 بهدف 113.50 و استوب 109.50
اما البيع من 116 بهدف 113.70 و الله اعلم
اما البيع من 116 بهدف 113.70 و الله اعلم
ياسوري
عضو نشيط
- المشاركات
- 158
- الإقامة
- الاردن-الرصيفة
راى الدولار ين للشراء من 110 بهدف 113.50 و استوب 109.50
اما البيع من 116 بهدف 113.70 و الله اعلم
شكرا على الرد اخ علي
ارتفاع الين الياباني
ارتفع الين الياباني مقابل الدولار خلال تداولات اليوم الجمعة وذلك للجلسة الثانية على التوالي في ظل تزايد الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية، يأتي هذا في ظل تراجع الثقة في الأسواق بعد انخفاض أسعار النفط الخام وانتهاء التصحيح الإيجابي في الأسواق المالية.
ارتفع الين الياباني مقابل الدولار خلال تداولات اليوم الجمعة وذلك للجلسة الثانية على التوالي في ظل تزايد الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية، يأتي هذا في ظل تراجع الثقة في الأسواق بعد انخفاض أسعار النفط الخام وانتهاء التصحيح الإيجابي في الأسواق المالية.
يتداول زوج الدولار مقابل الين الياباني حالياً عند المستوى 112.84 بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 113.27 ليسجل أدنى مستوى عند 112.71 وكان قد سجل اعلى مستوى اليوم عند المستوى 113.30.
الانخفاض الحالي في مستويات الين الياباني يأتي في ظل تزايد الطلب على الملاذ الآمن في الأسواق المالية وذلك بعد أن تراجعت مستويات الثقة لدى المشاركين في الأسواق عقب انخفاض أسعار النفط الخام التي بدأت حالة انعدام الثقة مجدداً في الأسواق مما أدى إلى انتهاء التصحيح الإيجابي بانتهاء الأسبوع.
انخفاض أسعار النفط الخام يوم أمس جاء في ظل ارتفاع المخزونات الأمريكية من النفط الخام وهو ما يعكس ضعف الطلب الأمريكي بالإضافة إلى تكدس المخزونات بسبب ارتفاع المعروض وارتفاع مستويات الإنتاج الحالية.
ارتفع الين الياباني بالسوق الأوروبية يوم الاثنين فى مستهل تعاملات الأسبوع ، مقابل سلة من العملات الرئيسية ،فى طريقه إلي إنهاء موجة من الخسائر مقابل الدولار الأمريكي ،يأتي هذا مع تسارع الطلب على الين كملاذ آمن مع تجدد المخاوف بشأن ضريبة المبيعات وتأثيره السلبي على الاقتصاد الياباني ،خاصة بعد تصريحات هاروهيكو كورودا محافظ البنك المركزي الياباني حول تأثير زيادة ضريبة المبيعات المقررة فى نيسان أبريل 2017.
انكماش الاقتصاد الياباني بأقل من المتوقع
انكمش الاقتصاد الياباني بنسبة تقل عن الفترة السابقة خلال الثلاثة أشهر الأخيرة لعام 2015.
وبلغ إجمالي الناتج المحلي على أساس سنوي 1.1 في المئة خلال الفترة، مقارنة بقراءة أولى بلغت 1.4 في المئة، حسبما أظهرت أرقام رسمية.
وأصابت هذه الأرقام المحللين بالدهشة.
وكان المحللون يتوقعون بشكل كبير انكماشا سنويا بنحو 1.5 في المئة خلال تلك الفترة.
وتواصل اليابان جهودها لإنعاش اقتصادها المتعثر الذي يعاني انكماشا لما يقرب من 20 عاما.
وتعد الأرقام السنوية المعدل الذي يمكن أن ينكمش عنه الاقتصاد على مدار 12 شهرا، كما أن الربع المنتهي في ديسمبر/ كانون أول يعد انعكاسا للعام بكامله.
وأظهر الأرقام المنقحة، الثلاثاء، تعديلا بالزيادة للطلب المحلي والخاص.
وعلى أساس سنوي، انكمش ثالث اقتصاد في العالم بنسبة 0.3 في المئة مقارنة بقراءة أولية بلغت 0.4 في المئة، بحسب أرقام لمجلس الوزراء.
وزاد الانكماش خلال الثلاثة أشهر حتى ديسمبر/ كانون أول من انتكاسات سياسة الإصلاح الاقتصادي للحكومة اليابانية.
كان رئيس الوزراء الياباني، شينزو أبي، قد قدّم خطة لإنعاش اقتصاد بلاده أطلق عليها "أبينوميكس" في أعقاب فوزه بانتخابات ديسمبر/ كانون أول 2013.
واستهدفت خطة أبي مواجهة معدلات التضخم وتعزيز الطلب والاستثمار.
وفي خطوة مفاجئة الشهر الماضي، طرح بنك اليابان معدل فائدة سلبية بلغ 0.1- في المئة.
وانخفض المؤشر الرئيسي في اليابان نيكي 225 بنسبة 0.4 في المئة ليصل إلى 16.848.80 نقطة في بداية التعامل.
انكمش الاقتصاد الياباني بنسبة تقل عن الفترة السابقة خلال الثلاثة أشهر الأخيرة لعام 2015.
وبلغ إجمالي الناتج المحلي على أساس سنوي 1.1 في المئة خلال الفترة، مقارنة بقراءة أولى بلغت 1.4 في المئة، حسبما أظهرت أرقام رسمية.
وأصابت هذه الأرقام المحللين بالدهشة.
وكان المحللون يتوقعون بشكل كبير انكماشا سنويا بنحو 1.5 في المئة خلال تلك الفترة.
وتواصل اليابان جهودها لإنعاش اقتصادها المتعثر الذي يعاني انكماشا لما يقرب من 20 عاما.
وتعد الأرقام السنوية المعدل الذي يمكن أن ينكمش عنه الاقتصاد على مدار 12 شهرا، كما أن الربع المنتهي في ديسمبر/ كانون أول يعد انعكاسا للعام بكامله.
وأظهر الأرقام المنقحة، الثلاثاء، تعديلا بالزيادة للطلب المحلي والخاص.
وعلى أساس سنوي، انكمش ثالث اقتصاد في العالم بنسبة 0.3 في المئة مقارنة بقراءة أولية بلغت 0.4 في المئة، بحسب أرقام لمجلس الوزراء.
وزاد الانكماش خلال الثلاثة أشهر حتى ديسمبر/ كانون أول من انتكاسات سياسة الإصلاح الاقتصادي للحكومة اليابانية.
كان رئيس الوزراء الياباني، شينزو أبي، قد قدّم خطة لإنعاش اقتصاد بلاده أطلق عليها "أبينوميكس" في أعقاب فوزه بانتخابات ديسمبر/ كانون أول 2013.
واستهدفت خطة أبي مواجهة معدلات التضخم وتعزيز الطلب والاستثمار.
وفي خطوة مفاجئة الشهر الماضي، طرح بنك اليابان معدل فائدة سلبية بلغ 0.1- في المئة.
وانخفض المؤشر الرئيسي في اليابان نيكي 225 بنسبة 0.4 في المئة ليصل إلى 16.848.80 نقطة في بداية التعامل.
