- المشاركات
- 2,422
- الإقامة
- البحيره
وول ستريت تسجل مستويات تاريخية بدعم من أرباح "ألفابت".. وتوترات ترامب مع الفيدرالي تحت المجهر

انهت مؤشرات S&P 500 وناسداك جلسة الخميس عند مستويات قياسية جديدة، بدعم من نتائج "ألفابت" (الشركة الأم لـGoogle) التي تجاوزت توقعات الأرباح والإيرادات، ما عزز الثقة في جدوى الاستثمار بالذكاء الاصطناعي. وارتفع سهم "ألفابت" بنسبة 1%، فيما صعد ناسداك بـ0.18% وS&P 500 بـ0.07%.
في المقابل، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بـ316 نقطة متأثرًا بهبوط سهم IBM بنسبة 8% نتيجة تراجع إيرادات البرمجيات، كما ضغطت تسلا على السوق بهبوط 8% في سهمها بسبب استمرار انخفاض إيرادات السيارات.
المشهد السياسي أضاف توترًا بعد إعلان زيارة مرتقبة للرئيس السابق دونالد ترامب لمقر الاحتياطي الفيدرالي – في أول زيارة من نوعها لرئيس أميركي منذ عقدين – مما يُنظر إليه كتصعيد سياسي تجاه سياسة البنك المركزي بقيادة جيروم باول.
من ناحية أخرى، دعم السوق تقدمٌ في مفاوضات التجارة بين واشنطن والاتحاد الأوروبي، حيث أفادت تقارير عن اقتراب الطرفين من توقيع اتفاق يشمل فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على واردات محددة، وهو ما أعطى دفعة إيجابية للأسهم خلال الأسبوع.
على الصعيد الاقتصادي، جاءت بيانات مبيعات المنازل الجديدة في يونيو دون التوقعات، مسجلة 627,000 وحدة فقط، بينما أظهرت مؤشرات مديري المشتريات أداءً متباينًا: قطاع الخدمات ارتفع إلى 55.2 (أعلى مستوى منذ 7 أشهر)، في حين تراجع التصنيع إلى 49.5، وهو أدنى قراءة في الفترة نفسها.
الخلاصة:
نتائج "ألفابت" أعادت الزخم للأسهم، لكن السوق يبقى حساسًا تجاه توترات السياسة النقدية وتطورات التجارة، وسط مؤشرات اقتصادية غير متجانسة.
#عرب_اف_اكس_طريقك_نحو_التداول_بنجاح

انهت مؤشرات S&P 500 وناسداك جلسة الخميس عند مستويات قياسية جديدة، بدعم من نتائج "ألفابت" (الشركة الأم لـGoogle) التي تجاوزت توقعات الأرباح والإيرادات، ما عزز الثقة في جدوى الاستثمار بالذكاء الاصطناعي. وارتفع سهم "ألفابت" بنسبة 1%، فيما صعد ناسداك بـ0.18% وS&P 500 بـ0.07%.
في المقابل، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بـ316 نقطة متأثرًا بهبوط سهم IBM بنسبة 8% نتيجة تراجع إيرادات البرمجيات، كما ضغطت تسلا على السوق بهبوط 8% في سهمها بسبب استمرار انخفاض إيرادات السيارات.
المشهد السياسي أضاف توترًا بعد إعلان زيارة مرتقبة للرئيس السابق دونالد ترامب لمقر الاحتياطي الفيدرالي – في أول زيارة من نوعها لرئيس أميركي منذ عقدين – مما يُنظر إليه كتصعيد سياسي تجاه سياسة البنك المركزي بقيادة جيروم باول.
من ناحية أخرى، دعم السوق تقدمٌ في مفاوضات التجارة بين واشنطن والاتحاد الأوروبي، حيث أفادت تقارير عن اقتراب الطرفين من توقيع اتفاق يشمل فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على واردات محددة، وهو ما أعطى دفعة إيجابية للأسهم خلال الأسبوع.
على الصعيد الاقتصادي، جاءت بيانات مبيعات المنازل الجديدة في يونيو دون التوقعات، مسجلة 627,000 وحدة فقط، بينما أظهرت مؤشرات مديري المشتريات أداءً متباينًا: قطاع الخدمات ارتفع إلى 55.2 (أعلى مستوى منذ 7 أشهر)، في حين تراجع التصنيع إلى 49.5، وهو أدنى قراءة في الفترة نفسها.
الخلاصة:
نتائج "ألفابت" أعادت الزخم للأسهم، لكن السوق يبقى حساسًا تجاه توترات السياسة النقدية وتطورات التجارة، وسط مؤشرات اقتصادية غير متجانسة.
#عرب_اف_اكس_طريقك_نحو_التداول_بنجاح