xm    xm

 

 

ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل سلة من العملات العالمية ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى نحو شهرين مقابل الدولار الأمريكي ، بصدد تكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ آذار/مارس الماضي ، بسبب التوترات حول انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي "البريكست" دون أي اتفاق.
ارتفع الجنيه مقابل الدولار بحوالي 0.5% إلى 1.2863$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2804 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.2794$.
أنهي الجنيه تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 1.5% مقابل الدولار ،بأكبر خسارة يومية منذ 18 آذار/مارس الماضي ، وسجل أدنى مستوى فى نحو شهرين عند 1.2773$ ، بعدما طلب الاتحاد الأوروبي على وجه السرعة من الحكومة البريطانية إلغاء خطة فسخ معاهدة الانفصال.
وعلى صعيد تعاملات الأسبوع الحالي، فقد الجنيه الإسترليني حتى الآن أكثر من 3% مقابل العملة الأمريكية، بصدد تكبد ثاني خسارة أسبوعية على التوالي، وبأكبر خسارة أسبوعية منذ منتصف آذار/مارس الماضي.
تعاذ الخسارة الأسبوعية الأسوأ فى نحو ستة أشهر إلى تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية كأفضل استثمار بديل ، بالإضافة إلى تصاعد التوترات بين لندن وبروكسيل حول انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي.
قال رئيس الوزراء البريطاني "بوريس جونسون" قبل انطلاق المرحلة النهائية من المفاوضات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي ،والتي بدأت يوم الاثنين فى العاصمة البريطانية ، أن أمام لندن وبروكسيل مهلة زمنية حتى 15 تشرين الأول/أكتوبر فقط لتوقيع اتفاق التجارة.
وحذر جونسون قائلا إذا لم نتمكن من إحراز تقدم قبل المهلة الزمنية فإن الحكومة البريطانية ستقبل بالخروج بدون اتفاق تجاري وتمضي قدما فى تنفيذ البريكست.
وكانت المملكة المتحدة قد خرجت رسميا من الاتحاد الأوروبي فى كانون الثاني/يناير الماضي ، لكنها حصلت على مهلة عام واحد "فترة انتقالية" تنتهي فى 31 كانون الأول/ديسمبر القادم لإجراء مفاوضات تجارية ، والفشل فى الوصول إلى اتفاق تجاري بين الطرفين ، سيعجل العلاقات التجارية المستقبلية تقوم على أساس قواعد منظمة التجارة العالمية.
لم تتوقف التطورات السلبية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي عند هذا الحد ، فأكدت تقارير صحفية أن الحكومة البريطانية بصدد إصدار تشريعات لإلغاء اتفاقية انفصال البلاد عن أوروبا ،الأمر الذي دفع الاتحاد الأوروبي إلى التحذير من أنه لن يكون هناك اتفاق جديد إذا حدث ذلك.
وطلب الاتحاد الأوروبي من بريطانيا يوم الخميس أن تلغي على وجه السرعة خطة لفسخ معاهدة الانفصال " البريكست " ، لكن الحكومة البريطانية رفضت ذلك الأمر ،وقررت المضي قدما لإقرار قانون يمكنه إفشال ما تم التوصل إليه على مدار الأربع سنوات الأخيرة من محادثات الخروج ، خاصة وإنه يركز على التلاعب بالترتيبات المتفق عليها بشأن أيرلندا الشمالية

 

xm    xm

 

 

ارتفع الجنيه الإسترليني بالسوق ، ليواصل مكاسبه لليوم الخامس على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، بصدد تحقيق أول مكسب أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة ، مستفيدا من تراجع مستويات العملة الأمريكية ، بالرغم من اجتماع المركزي البريطاني ،والذي عزز احتمالات اللجوء إلى أسعار الفائدة السلبية للمرة الأولى فى تاريخ المملكة المتحدة البريطانية.
ارتفع الجنيه مقابل الدولار بنسبة 0.15% إلى 1.2994$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2973 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.2941$.
أنهي الجنيه تعاملات الأمس مرتفعا بأقل من 0.1% مقابل الدولار ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ، بعد تقرير عزز آمال التوصل لاتفاق تجاري بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
على صعيد تعاملات الأسبوع الجاري، حقق الجنيه الإسترليني حتى الآن ارتفاعا بأكثر من 1.5% مقابل الدولار الأمريكي ، بصدد تحقيق أول مكسب أسبوعي فى غضون الثلاثة أسابيع الأخيرة.
انخفض مؤشر الدولار يوم الجمعة بحوالي 0.1% ، ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي ، عاكسا تراجع مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية و الثانوية ،تحت ضغط تأثير بيانات اقتصادية متشائمة فى الولايات المتحدة.
تماشيا مع معظم التوقعات، أبقي المركزي البريطاني يوم الخميس على أسعار الفائدة دون أي تغيير يذكر عند نطاق 0.10% ،وبرنامج شراء السندات عند 745 مليار جنيه إسترليني شهريا.
وقال البنك المركزي إنه يبحث عن كثب كيفية تطبيق أسعار الفائدة السلبية ،وأعاذ ذلك إلى ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا فى البلاد ،مع ارتفاع معدلات البطالة ،ومخاطر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
من ناحية أخرى ،ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن رئيسة المفوضة الأوروبية " أورسولا فون دير لاين" قالت إنها مقتنعة بأن صفقة تجارية مع بريطانيا لا تزال ممكنة

 

xm    xm

 

 

تراجع الجنيه الإسترليني مقابل سلة من العملات العالمية ، ليعمق خسائره لليوم الرابع على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مسجلا أدنى مستوى فى شهرين ، مع استمرار تسارع عمليات شراء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية ، بالإضافة إلى تصاعد المخاوف حيال تعافي الاقتصاد البريطاني ، بعدما فرضت حكومة "بوريس جونسون" قيودا جديدة على النشاط التجاري لمواجهة الموجة الثانية من فيروس كورونا.

تراجع الجنيه مقابل الدولار بأكثر من 0.4% إلى 1.2675$ الأدنى منذ 23 تموز/يوليو الماضي ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2731 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.2747$.

أنهي الجنيه تعاملات الأمس منخفضا قرابة 0.7% مقابل الدولار ، فى ثالث خسارة يومية على التوالي ، مع استمرار تركيز المستثمرين على شراء العملة الأمريكية.

ارتفع مؤشر الدولار يوم الأربعاء بنسبة 0.3% ، ليواصل مكاسبه لليوم الرابع على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى شهرين عند 94.25 نقطة ، عاكسا استمرار صعود مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

يدعم هذا الصعود العديد من الأسباب ، منها بيانات اقتصادية إيجابية فى الولايات المتحدة ، وعمليات شراء العملة كأفضل استثمار بديل ، فى ظل تصاعد المخاوف حول الاقتصاد العالمي بعد ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا فى أوروبا والولايات المتحدة ،وفرض بعض الحكومات العالمية قيودا جديدة لمنع تفشي المرض.

فى المملكة المتحدة ،كشف رئيس الوزراء البريطاني "بوريس جونسون" يوم الثلاثاء النقاب عن قيودا جديدة على النشاط التجاري لمواجهة موجة ثانية من فيروس كورونا ، الأمر الذي ينذر بتدمير أي بوادر للتعافي الاقتصادي فى البلاد.

وفقا لبيانات رسمية ، ارتفعت حالات الإصابة بفيروس كوفيد 19 فى بريطانيا بما لا يقل عن 6.000 حالة يوميا ، وتتضاعف حالات الدخول إلى المستشفيات كل ثمانية أيام تقريبا ، مع تعثر نظام الكشف عن المرض.

ويضغط على العملة الملكية أيضا ،بيانات صادرة منذ قليل فى لندن ، أظهرت تباطؤ نمو القطاعات الرئيسية المكونة للاقتصاد البريطاني خلال أيلول/سبتمبر.

وقال البنك المركزي البريطاني الأسبوع الماضي ،إنه يبحث عن كثب كيفية تطبيق أسعار الفائدة السلبية ، وأعاذ ذلك إلى تسارع حالات الإصابة بفيروس كورونا فى البلاد ،مع ارتفاع معدلات البطالة ،ومخاطر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.