إفتح حسابك مع HFM
إفتح حسابك مع شركة XM  برعاية عرب اف اكس

اليورو دولار و فرص الشراء و البيع ...... تحليل اسبوعى

تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو التراجع لنشهد ارتدادها من الأعلى لها منذ 26 من أيلول/سبتمبر 2018 أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل رابع أكبر اقتصاديات منطقة اليورو أسبانيا والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم والتي تتضمن انطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح في واشنطون.

تراجع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.17% إلى مستويات 1.1732، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1752 بعد أن حقق الزوج أدنى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1714، بينما حقق الأعلى له عند 1.1774.

هذا وتتطلع المستثمرين من قبل الاقتصاد الأسباني للكشف بيانات سوق العمل مع صدور قراءة مؤشر معدلات البطالة والتي قد تظهر ارتفاعاً إلى 16.6% مقابل 14.4% في الربع الأول الماضي، بخلاف ذلك، فقد تابعنا مؤخراً التقرير التي تطرقت لكون كبير مفوضي الاتحاد الأوروبي لملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ميشيل بارنييه يعتقد بأن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لديه رغبه في التوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي.

كما أفادت وكالة رويترز الإخبارية بأن كبير مفوضي الاتحاد الأوروبي لملف خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بارنييه نوه بذلك على الرغم من التصريحات الأخير رئيس الوزراء البريطاني جونسون التي تلمح إلى عكس ذلك، وأن بارنييه لا يزال واثقا من التوصل لاتفاق متوازن بين الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وبالأخص عقب المحادثات الأخيرة بين الطرفين، إلا أنه أصبح أقل طموحاً عن ما مضي.

على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الأمريكي الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور القراءة السنوية لمؤشر أسعار المنازل والتي قد تظهر تسارع النمو إلى 4.1% مقابل 4.0% في أيار/مايو الماضي، وذلك قبل وقبل الكشف من قبل أكبر دولة صناعية في العالم عن قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما قيمته 5 مقابل الثبات عند مستويات الصفر 32.3 في حزيران/يونيو الماضي.

ويأتي ذلك بالتزامن مع صدور قراءة مؤشر ثقة المستهلكين والتي قد تظهر تقلص الاتساع إلى ما قيمته 94.0 مقابل 98.1 في حزيران/يونيو، وصولاً لانطلاق فعليات اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي يعقد اليوم غداً الأربعاء عبر الأقمار الصناعية في واشنطون والذي من المتوقع يبقي من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة عند ما بين الصفر و0.25% للاجتماع الثالث على التوالي.

بخلاف ذلك، فقد تابعنا بالأمس كشف زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور الجمهوري ميتش ماكونيل النقاب عن خطة الإغاثة التي يتبنها الحزب الجمهوري الحاكم لمواجهة التداعيات السلبية لجائحة كورونا، والتي ستشمل إغاثة الأمريكيين العاطلين عن العمل بالإضافة لتحفيز أخرى، وجاء ذلك عقب ساعات من أعرب وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين الأحد الماضي عن كون الحزب الجمهوري وضع اللمسات الأخيرة لمشروع قانون بقيمة 1$ تريليون من أموال الإغاثة للتابعيات السلبية من جائحة كورونا.


 
تراجع اليورو مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مبتعدا عن أعلى مستوى فى 26 شهرا ، مع استمرار عمليات البيع لجني الأرباح ، بالإضافة إلى انتعاش مستويات العملة الأمريكية ، فى نشاط عمليات شراء العملة كأفضل استثمار بديل.

انخفض اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.3% إلى 1.1728$ ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1772 $،وسجل أعلى مستوى عند 1.1796$.

أنهي اليورو تعاملات الجمعة منخفضا بنسبة 0.6% مقابل الدولار ،فى أول خسارة خلال الثلاثة أيام الأخيرة ، بفعل عمليات تصحيح وجني أرباح ، بعدما سجل فى وقت سابق أعلى مستوى فى 26 شهرا عند 1.1908$.

على صعيد تعاملات تموز/يوليو المنصرم ، حققت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" ارتفاعا بنسبة 4.8% مقابل العملة الأمريكية ، فى ثالث خسارة شهرية على التوالي ، بأكبر مكسب شهري منذ أيلول / سبتمبر 2010.

يعاذ هذا المكسب الشهري الأكبر فى عشر سنوات فى الأساس إلى إطلاق حزمة تحفيز مالي ضخمة لإنقاذ الاقتصاد الأوروبي من أزمة فيروس كورونا ،بجانب الهبوط الحاد فى مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

ارتفع مؤشر الدولار يوم الاثنين بنسبة 0.25% ، ليواصل صعوده لليوم الثاني على التوالي ، ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى عامين عند 92.55 نقطة ، عاكسا انتعاش مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

يأتي هذا الانتعاش مع نشاط عمليات شراء الدولار كأفضل استثمار بديل ، حيث لا تزال هناك مخاطر قوية تحيط بالأسواق العالمية ، خاصة تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين ، الأمر الذي ينذر بتدهور العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين فى العالم.




 



تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد ارتدادها للجلسة الثانية من الأدنى لها منذ 27 تموز/يوليو أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل اقتصاديات منطقة اليورو والاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.06% إلى مستويات 1.1769، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1762 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1777، بينما حقق الأدنى له عند 1.1752.
هذا وتتطلع الأسواق حالياً من قبل فرنسا ثاني أكبر اقتصاديات منطقة اليورو لصدور قراءة ميزانية الخزانة لشهر تموز/يوليو، وذلك قبل أن نشهد عن أسبانيا رابع أكبر اقتصاديات المنطقة صدور قراءة التغير في البطالة والتي قد تظهر ارتفاعاً بواقع 19.5 ألف مقابل ارتفاع 5.1 ألف في حزيران/يونيو، وقبل الكشف عن بيانات التضخم لاقتصاديات منطقة اليورو ككل مع صدور قراءة أسعار المنتجين والتي قد تعكس نمو 0.6% مقابل انكماش 0.6% في أيار/مايو.
على الصعيد الأخر، يترقب المستثمرين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر دولة صناعية في العالم صدور قراءة طلبات المصانع والتي قد تظهر تباطؤ وتيرة النمو إلى 5.1% مقابل 8.0% في أيار/مايو، ويأتي ذلك بالتزامن مع الكشف عن احصائية ثقة المستهلكين من قبل الأعمال اليومية للمستثمرين ومعهد تكنوميتريكا للسياسات والسياسة والتي قد تعكس تقلص الانكماش إلى 45.3 مقابل 44.0 في تموز/يوليو
 
ارتفع اليورو مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل مكاسبه لليوم الخامس على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، مقتربا من ملامسة أعلى مستوى فى 27 شهرا ، فى ظل استمرار تراجع مستويات العملة الأمريكية ،وتركيز المستثمرين على العملات ذات المخاطر العالية.
ارتفع اليورو مقابل الدولار بنسبة 0.3% إلى 1.1905$ الأعلى منذ 6 آب/أغسطس الجاري ، و سعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.1869 $،وسجل أدنى مستوى عند 1.1862$.
أنهي اليورو تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.25% مقابل الدولار ، فى رابع مكسب يومي على التوالي ، بفضل عمليات بيع العملة الأمريكية.
وقفزت العملة الأوروبية الموحدة "اليورو" يوم 6 آب/أغسطس لأعلى مستوى فى 27 شهرا عند 1.1915$ ، بفضل التحفيز المالي الضخم فى القارة العجوز ،الأمر الذي عزز آمال تعافي الاقتصاد الأوروبي سريعا من أزمة فيروس كورونا.
انخفض مؤشر الدولار يوم الاثنين بنسبة 0.2% ، ليعمق خسائره لليوم الخامس على التوالي ، مسجلا أدنى مستوى فى أكثر من عامين عند 92.48 نقطة ، عاكسا استمرار تراجع مستويات العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.
يضغط على الدولار الأمريكي فى الوقت الحالي ، تراجع العائد على سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات ،توالي البيانات الاقتصادية الضعيفة فى الولايات المتحدة ،و ضعف الطلب على العملة كأفضل استثمار بديل.
 
تذبذبت العملة الموحدة اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع لنشهد أمام الدولار الأمريكي وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل اقتصاديات منطقة اليورو وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الأربعاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.07% إلى مستويات 1.1939، مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.1931 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1953، بينما حقق الأدنى له عند 1.1928.

هذا ويترقب المستثمرين من قبل اقتصاديات منظقة اليورو ككل للكشف عن قراءة الحساب الجاري والتي قد توضح تقلص الفائض إلى ما قيمته 7.0 مليار يورو مقابل 8.0 مليار يورو في أيار/مايو، بخلاف ذلك يترقب المستثمرين حالياً لكشف بنك الاحتياطي الفيدرالي عن محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح الذي عقد في 28-29 تموز/يوليو والذي أبقى من خلاله صانعي السياسة النقدية آنذاك على أسعار الفائدة صفرية.

ويذكر أن محافظ الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أكد في المؤتمر الصحفي الذي عقده عقب الاجتماع آنذاك على التزام الفيدرالي باستخدام كافة أدواته لدعم التعافي وتقليل التداعيات السلبية لجائحة كورونا، ووفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن منظمة الصحة العالمية فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس التاجي لقرابة 21.76 مليون ولقي 771,635 شخص مصرعهم في 216 دولة.


 
عودة
أعلى